إغماءات متتالية في صفوف الأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام
سبوتنيك
الأحد، 14 مايو 2017 - 03:20 م
قالت اللجنة الإعلامية لإضراب الحرية والكرامة، عصر الأحد 14 مايو، إن حالات إغماء متتالية تحدث بين صفوف الأسرى المضربين في سجن نفحة وآخرون يتقيأون الدم في ظل الاضراب المتواصل عن الطعام لليوم الثامن والعشرين على التوالي.
وأضافت اللجنة في بيان أن "محامي نادي الأسير تمكن من زيارة الأسيرين المضربين محمد الغول ويحيى إبراهيم وكلاهما من محافظة طولكرم".
وتابعت اللجنة، على لسان محامي نادي الأسير، الذي قال إن "الأوضاع الصحية للأسرى المضربين تزداد خطورة مع مرور الوقت حيث نقص من أوزانهم 20 كغم بالمقابل فإن مصلحة السجن تمعن بإجراءاتها التنكيلية لا سيما عمليات الاقتحامات والتفتيشات".
وأكد محامي نادي الأسير بعد لقاءه الأسيرين أن 90% من الأسرى المضربين في سجن نفحة وصلت أوضاعهم الصحية إلى مرحلة صعبة وما تقوم به إدارة السجن في حال تعرض أحدهم للإغماء هو نقله إلى ما أسمته بالمستشفى الميداني مع العلم أنه لا يرقى إلى أن يُسمى بالعيادة وهناك من لا يقدم لهم أي نوع من العلاج.
ويواصل قرابة 1800 معتقل فلسطيني، منذ 28 يوماً، إضرابا مفتوحا عن الطعام تحت شعار "معركة الحرية والكرامة" ويرفضون التراجع عن الإضراب إلا بتحقيق مطالبهم التي تتمثل في إنهاء سياسة الاعتقال الإداري والعزل الانفرادي، وتحسين الظروف الطبية للأسرى وإغلاق مستشفى سجن الرملة لعدم صلاحيته لتأمين العلاج اللازم.
واتخذت مصلحة السجون الإسرائيلية إجراءات عقابية بحق الأسرى لثنيهم عن مواصلة الإضراب من بينها منع زيارات الأهالي والمحامين والعزل الانفرادي وإجراء تنقلات بين السجون وسحب المياه وإجراء التفتيشات المفاجئة.
وأضافت اللجنة في بيان أن "محامي نادي الأسير تمكن من زيارة الأسيرين المضربين محمد الغول ويحيى إبراهيم وكلاهما من محافظة طولكرم".
وتابعت اللجنة، على لسان محامي نادي الأسير، الذي قال إن "الأوضاع الصحية للأسرى المضربين تزداد خطورة مع مرور الوقت حيث نقص من أوزانهم 20 كغم بالمقابل فإن مصلحة السجن تمعن بإجراءاتها التنكيلية لا سيما عمليات الاقتحامات والتفتيشات".
وأكد محامي نادي الأسير بعد لقاءه الأسيرين أن 90% من الأسرى المضربين في سجن نفحة وصلت أوضاعهم الصحية إلى مرحلة صعبة وما تقوم به إدارة السجن في حال تعرض أحدهم للإغماء هو نقله إلى ما أسمته بالمستشفى الميداني مع العلم أنه لا يرقى إلى أن يُسمى بالعيادة وهناك من لا يقدم لهم أي نوع من العلاج.
ويواصل قرابة 1800 معتقل فلسطيني، منذ 28 يوماً، إضرابا مفتوحا عن الطعام تحت شعار "معركة الحرية والكرامة" ويرفضون التراجع عن الإضراب إلا بتحقيق مطالبهم التي تتمثل في إنهاء سياسة الاعتقال الإداري والعزل الانفرادي، وتحسين الظروف الطبية للأسرى وإغلاق مستشفى سجن الرملة لعدم صلاحيته لتأمين العلاج اللازم.
واتخذت مصلحة السجون الإسرائيلية إجراءات عقابية بحق الأسرى لثنيهم عن مواصلة الإضراب من بينها منع زيارات الأهالي والمحامين والعزل الانفرادي وإجراء تنقلات بين السجون وسحب المياه وإجراء التفتيشات المفاجئة.
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
شكري ونظيره البريطاني يبحثان الوضع الراهن لمفاوضات إتمام اتفاق الهدنة الشاملة بغزة
«العامة للأمم المتحدة» تتبنى مشروع قرار بأحقية دولة فلسطين بالعضوية الكاملة
مجلس الدوما الروسي يوافق على تعيين ميخائيل ميشوستين رئيسا للوزراء
التشيك تؤكد دعمها الكامل لمحادثات انضمام دولة الجبل الأسود إلى الاتحاد الأوروبي
اعتقال متظاهرين ضد الحرب في غزة في جامعتين أمريكيتين
ارتفاع عدد قتلى الأمطار الغزيرة بجنوب البرازيل لـ113
«جوتيريش»: اجتياح رفح الفلسطينية سيؤدي لكارثة إنسانية
أوكرانيا: روسيا بدأت هجوماً برياً في منطقة خاركيف
«ثلاثينية وخمسيني».. من سيكون نائب الرئيس مع ترامب؟