دي ميستورا
دي ميستورا: هناك جهود جدية لتطبيق اتفاق خفض التصعيد في سوريا
أ ش أ
الثلاثاء، 27 يونيو 2017 - 06:51 م
قال المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، إن هناك جهودا جدية لتطبيق اتفاق خفض التصعيد في سوريا وستتم متابعتها في اجتماع أستانا المقبل.
وأكد دي ميستورا، خلال كلمة ألقاها في جلسة لمجلس الأمن، أنه يعول على دعم كافة الأطراف، لاجتماع أستانا، مؤكدا أن الهدف الرئيسي يعتبر الوصول إلى عقد مفاوضات مباشرة بين الحكومة السورية والمعارضة.
وأضاف المبعوث الأممي، أن المفاوضات المقبلة تعتبر اختبارا إذا ما كانت هناك رغبة حقيقية في المحادثات السياسية لتخطي مجرد الاستعداد للتفاوض.
وأوضح ميستورا، أن الدول الضامنة وقعت مذكرة وقف إطلاق النار في مناطق تخفيف التوتر بسوريا، لكن لم يتم الالتزام بها بشكل تام.
وتابع المبعوث الأممي في سوريا "أنه لا يمكن الفصل بين مفاوضات جنيف وأستانا، ونأمل أن تتوصل اجتماعات أستانا لحلول لوقف الأعمال العدائية في سوريا ، ونشجع كل الجهود التي تفضي إلى السلام" .
ورحب دي ميستورا بمشاركة المجتمع المدني في إيجاد حلول للأزمة السورية ، ولكنه شكك في أن يكون هناك نية حقيقية لدى جميع أطرف الصراع لإحلال السلام ، والانتقال السياسى السلمي في سوريا.
ومضى يقول، أن الاجتماعات التقنية بين خبراء المعارضة غير ملزمة بنتائجها، لكنها يمكن أن تشكل مدخلا إلى تنسيق أكبر بين هذه المجموعات.
وأردف قائلا "علينا الاستعداد بعد جولة المفاوضات في يوليو القادم لعقد جولة جديدة في نهاية أغسطس وأوائل سبتمبر قبل اجتماع الجمعية العمومية".
وأكد دي ميستورا، خلال كلمة ألقاها في جلسة لمجلس الأمن، أنه يعول على دعم كافة الأطراف، لاجتماع أستانا، مؤكدا أن الهدف الرئيسي يعتبر الوصول إلى عقد مفاوضات مباشرة بين الحكومة السورية والمعارضة.
وأضاف المبعوث الأممي، أن المفاوضات المقبلة تعتبر اختبارا إذا ما كانت هناك رغبة حقيقية في المحادثات السياسية لتخطي مجرد الاستعداد للتفاوض.
وأوضح ميستورا، أن الدول الضامنة وقعت مذكرة وقف إطلاق النار في مناطق تخفيف التوتر بسوريا، لكن لم يتم الالتزام بها بشكل تام.
وتابع المبعوث الأممي في سوريا "أنه لا يمكن الفصل بين مفاوضات جنيف وأستانا، ونأمل أن تتوصل اجتماعات أستانا لحلول لوقف الأعمال العدائية في سوريا ، ونشجع كل الجهود التي تفضي إلى السلام" .
ورحب دي ميستورا بمشاركة المجتمع المدني في إيجاد حلول للأزمة السورية ، ولكنه شكك في أن يكون هناك نية حقيقية لدى جميع أطرف الصراع لإحلال السلام ، والانتقال السياسى السلمي في سوريا.
ومضى يقول، أن الاجتماعات التقنية بين خبراء المعارضة غير ملزمة بنتائجها، لكنها يمكن أن تشكل مدخلا إلى تنسيق أكبر بين هذه المجموعات.
وأردف قائلا "علينا الاستعداد بعد جولة المفاوضات في يوليو القادم لعقد جولة جديدة في نهاية أغسطس وأوائل سبتمبر قبل اجتماع الجمعية العمومية".
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
قبل الفستان.. كيف دعمت كيت بلانشيت القضية الفلسطينية؟
هيئة البث الإسرائيلي: سوليفان يشعر بخيبة أمل بعد لقائه نتنياهو
"القسام" تعلن استهداف 5 جنود إسرائيليين بقنبلة يدوية شمال قطاع غزة
أطباء: رئيس وزراء سلوفاكيا في وعيه ويتواصل مع من حوله
انفجار في مصنع للألعاب النارية جنوب الهند
لافروف يعقد مؤتمرًا صحفياً عقب اجتماع مجلس منظمة شنغهاي للتعاون
الجيش الأمريكي: تسليم 570 طناً من المساعدات لغزة عبر الرصيف البحري
الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قائد عسكري في "حزب الله" جنوبي لبنان
وزير الدفاع الإسرائيلي: مساعي المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لن تنجح