المنيا تستعد لاستقبال جثامين شهيدي حادث البدرشين الإرهابي

وفاء صلاح

الجمعة، 14 يوليه 2017 - 05:09 م

استعدت محافظة المنيا، لاستقبال جثامين أثنين من المجندين الذين أستشهدوا في حادث البدرشين الأرهابي الذي وقع صباح الجمعه، وهما أحمد ضاحي عباس إبراهيم، 20 سنه من قرية إبشادات بمركز ملوي، والمجند خالد إبراهيم عيسي، 21 سنه، من قرية إسطال بمركز سمالوط.
 
وقال خلف عباس، أبن عم الشهيد أحمد ضاحي عباس، أن عمره 20 عامًا، وحاصل علي دبلوم فني، وألتحق بالخدمه العسكريه  كمجند أمن مركزي، قبل عام نصف، وأن والده توفي وكان يعمل فلاح بالأجر، وله 4 أشقاء 2 من الذكور، الأكبر حاصل علي دبلوم ويعمل فلاح بالأجر، والأصغر طالب في المرحلة الثانويه الفنيه، وله شقيقتان.
 
كما تلقي مركز شرطة ملوي، إشارة تفيد بإستشهاد المجند  خالد إبراهيم عيسي، 21 سنه، مقيم بنجع عرب بني خالد التابعة لمجلس قروي إبشادات، بمركز ملوي، أثناء وقوفه في خدمته بكمين البدرشين الذي إستهدفته الجماعات الإرهابيه صباح الجمعه.
 
والشهيد والده يبلغ من العمر 55 عامًا ويعمل فلاحًا وهو الأبن الأكبر بين أفراد أسرته المكونه من 3 أفراد والأم، وقد توجه عددًا من أقارب وأبناء عمومة الشهيد إلي مشرحة زينهم بالقاهره لإصطحاب جثامنه تمهيدًا لتشايعه في جنازه عسكريه بمقابر الأسره بمسقط رئسهم.
تسعد المنيا لاستقبال جثامين اثنين من شهداء الحادث الارهابى

المنيا : وفاء صلاح

استعدت محافظة المنيا، لإستقبال جثامين أثنين من المجندين الذين أستشهدوا في حادث البدرشين الأرهابي الذي وقع صباح الجمعه، وهما أحمد ضاحي عباس إبراهيم ، 20 سنه من قرية إبشادات بمركز ملوي، والمجند  خالد إبراهيم عيسي، 21 سنه، من قرية إسطال بمركز سمالوط.
 
وقال خلف عباس، أبن عم الشهيد أحمد ضاحي عباس، أن عمره 20 عامًا، وحاصل علي دبلوم فني، وألتحق بالخدمه العسكريه  كمجند أمن مركزي، قبل عام نصف، وأن والده توفي وكان يعمل فلاح بالأجر، وله 4 أشقاء 2 من الذكور، الأكبر حاصل علي دبلوم ويعمل فلاح بالأجر، والأصغر طالب في المرحلة الثانويه الفنيه، وله شقيقتان.
 
كما تلقي مركز شرطة ملوي، إشارة تفيد بإستشهاد المجند  خالد إبراهيم عيسي، 21 سنه، مقيم بنجع عرب بني خالد التابعة لمجلس قروي إبشادات، بمركز ملوي، أثناء وقوفه في خدمته بكمين البدرشين الذي إستهدفته الجماعات الإرهابيه صباح الجمعه.
 
والشهيد والده يبلغ من العمر 55 عامًا ويعمل فلاحًا وهو الأبن الأكبر بين أفراد أسرته المكونه من 3 أفراد والأم، وقد توجه عددًا من أقارب وأبناء عمومة الشهيد إلي مشرحة زينهم بالقاهره لإصطحاب جثامنه تمهيدًا لتشايعه في جنازه عسكريه بمقابر الأسره بمسقط رئسهم.

الكلمات الدالة

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة