أسواق المحمول
خلال 6 أشهر ..
6 مليارات جنيه لـ«محمول المصريين».. والتجار «يحرقون الأسعار»
وائل نبيل
السبت، 12 أغسطس 2017 - 04:47 م
كشفت أرقام صادرة مؤخرا أن حجم استيراد مصر للهواتف المحمولة، بلغت نحو 350 مليون دولا، وذلك خلال الستة أشهر الأخيرة، أي ما يعادل ستة مليارات جنيه مصري، على الرغم من ارتفاع أسعار الهواتف، بعد تعويم الجنيه، وتطبيق ضريبة القيمة المضافة.
ولم تأت الأرقام مفاجئة، فقد سبق وأعلن الجهاز في شهر أبريل الماضي أن قيمة واردات مصر من الهواتف المحمولة بلغت 176.4 مليون دولار، وذلك خلال ثلاثة أشهر فقط من يناير وحتى أبريل 2017، وكان بمثابة مؤشر لبلوغ حجم واردات المحمول لهذا الرقم.
وكان خبراء سوق أجهزة الهواتف المحمولة، قد توقعوا مع مؤشرات الربع الأول من العام الجاري 2017، تضاعف نسبة استيراد أجهزة التليفون المحمولة الذكية والتابلت خلال النصف الثاني (من مايو حتى يوليو)، على الرغم من أن واردات مصر من أجهزة التليفون المحمولة تراجعت من حوالي 288.6 مليون دولار خلال الأربعة أشهر الأولى من 2016 إلى 176.4 مليون دولار خلال نفس الفترة من 2017.
وعلى الرغم من أن حجم استيراد الهواتف المحمولة الذي قد يبدو كبيرًا، إلا أن التجار يؤكدون أنهم يعانون من خسائر ربحية ضخمة بسبب تأثر حركة البيع والشراء بعد رفع اسعار الهواتف بعد ارتفاع قيمة الدولار، ما قد يضطرهم إلى مايعرف بـ "حرق الأسعار"، لاستمرار حركة البيع، وتحقيق المستهدف من عدد الأجهزة المباعة، والحصول على خصومات وعرض من الشركات المستوردة للهواتف المحمولة، بما قد يعوضهم عن خسائرهم من "حرق الأسعار".
ولم تأت الأرقام مفاجئة، فقد سبق وأعلن الجهاز في شهر أبريل الماضي أن قيمة واردات مصر من الهواتف المحمولة بلغت 176.4 مليون دولار، وذلك خلال ثلاثة أشهر فقط من يناير وحتى أبريل 2017، وكان بمثابة مؤشر لبلوغ حجم واردات المحمول لهذا الرقم.
وكان خبراء سوق أجهزة الهواتف المحمولة، قد توقعوا مع مؤشرات الربع الأول من العام الجاري 2017، تضاعف نسبة استيراد أجهزة التليفون المحمولة الذكية والتابلت خلال النصف الثاني (من مايو حتى يوليو)، على الرغم من أن واردات مصر من أجهزة التليفون المحمولة تراجعت من حوالي 288.6 مليون دولار خلال الأربعة أشهر الأولى من 2016 إلى 176.4 مليون دولار خلال نفس الفترة من 2017.
وعلى الرغم من أن حجم استيراد الهواتف المحمولة الذي قد يبدو كبيرًا، إلا أن التجار يؤكدون أنهم يعانون من خسائر ربحية ضخمة بسبب تأثر حركة البيع والشراء بعد رفع اسعار الهواتف بعد ارتفاع قيمة الدولار، ما قد يضطرهم إلى مايعرف بـ "حرق الأسعار"، لاستمرار حركة البيع، وتحقيق المستهدف من عدد الأجهزة المباعة، والحصول على خصومات وعرض من الشركات المستوردة للهواتف المحمولة، بما قد يعوضهم عن خسائرهم من "حرق الأسعار".
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
فيديو| تيسلا أوقفت جميع عمليات تسليم السيارة الكهربائية سايبر تراك بسبب خلل قاتل
ناسا تسعى لإطلاق مركبة فضائية بدون استخدام وقود الصواريخ
«آبل» تصمم روبوت بالذكاء الاصطناعي للاستخدام المنزلي
مع اقتراب الانتخابات في أمريكا وبريطانيا.. مخاوف من مخاطر الذكاء الاصطناعي
لا تحصل على دعم وتحديثات.. "آيفون 6 بلس" تنضم إلى قائمة الهواتف القديمة
«قمر شوال» في تربيعه الأول.. اليوم
ناسا تكشف عن سيارة سباق قمرية تأخذ رواد الفضاء إلى وجهات غامضة
«ناسا» توثق كسوف الشمس من الفضاء
منافس «OpenAI».. الإصدار الأول من «Grok» يعالج المعلومات المرئية