وزير شئون مجلس النواب المستشار عمر مروان
مؤكدًا أنه أجبر وزيرًا على الاستقالة..
وزير «شئون النواب»: البرلمان يستخدم ١١ أداة في مراقبة الحكومة
بوابة أخبار اليوم
الأحد، 01 أكتوبر 2017 - 07:59 م
رفض وزير شئون مجلس النواب، المستشار عمر مروان، ما يتردد أن البرلمان في علاقة ودية مع الحكومة، وأنه لا يستخدم أي أنياب ضدها، نافيًا صحة ما يتردد عن أن رقابة البرلمان على الحكومة بالاستجواب فقط.
وأضاف المستشار مروان: «هناك ١١ أداة برلمانية تنظم أعمال الرقابة البرلمانية على الجهاز التنفيذي، فهناك طلب الإحاطة والأسئلة والبيان العاجل والاستطلاع والمواجهة والاقتراح بالرغبة واتهام رئيس الحكومة ومتابعة الإدارة المحلية وطلبات المناقشة ولجان تقصي الحقائق وكلها أدوات استخدم منها النواب المئات خلال دورتي الانعقاد الأولى والثانية».
وقال الوزير: «ليس صحيحا ما يصدر للرأي العام بأن الاستجواب هو الأداة الرقابية الرئيسية فلا نختزل الأدوات الرقابية في الاستجواب فقط، وهنا أؤكد ليس صحيحا ما يشاع بأن الحكومة والبرلمان سمن على عسل والبرلمان ليس تابعاً للحكومة».
وشدد المستشار عمر مروان على أن بعض هذه الأدوات أسفرت عن الإطاحة بوزير التموين، قائلا: «لا ننسى الدور الذي قامت به لجنة تقصي الحقائق حول ملف فساد القمح وانتهى باستقالة وزير التموين فهذا دليل على تفعيل دور الأدوات الرقابية فما هو نتيجة الاستجواب هو الاستقالة وهو تحقق هنا عند الانتهاء من تقرير تقصي الحقائق فإذًا النتيجة واحدة».
جاء ذلك خلال استضافته بـ«دائرة الحوار» بجريدة «الأخبار»، وللاطلاع على الحوار كاملا، يمكن متابعة عدد جريدة «الأخبار»، الاثنين 2 أكتوبر.
وأضاف المستشار مروان: «هناك ١١ أداة برلمانية تنظم أعمال الرقابة البرلمانية على الجهاز التنفيذي، فهناك طلب الإحاطة والأسئلة والبيان العاجل والاستطلاع والمواجهة والاقتراح بالرغبة واتهام رئيس الحكومة ومتابعة الإدارة المحلية وطلبات المناقشة ولجان تقصي الحقائق وكلها أدوات استخدم منها النواب المئات خلال دورتي الانعقاد الأولى والثانية».
وقال الوزير: «ليس صحيحا ما يصدر للرأي العام بأن الاستجواب هو الأداة الرقابية الرئيسية فلا نختزل الأدوات الرقابية في الاستجواب فقط، وهنا أؤكد ليس صحيحا ما يشاع بأن الحكومة والبرلمان سمن على عسل والبرلمان ليس تابعاً للحكومة».
وشدد المستشار عمر مروان على أن بعض هذه الأدوات أسفرت عن الإطاحة بوزير التموين، قائلا: «لا ننسى الدور الذي قامت به لجنة تقصي الحقائق حول ملف فساد القمح وانتهى باستقالة وزير التموين فهذا دليل على تفعيل دور الأدوات الرقابية فما هو نتيجة الاستجواب هو الاستقالة وهو تحقق هنا عند الانتهاء من تقرير تقصي الحقائق فإذًا النتيجة واحدة».
جاء ذلك خلال استضافته بـ«دائرة الحوار» بجريدة «الأخبار»، وللاطلاع على الحوار كاملا، يمكن متابعة عدد جريدة «الأخبار»، الاثنين 2 أكتوبر.
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
الأرصاد: طقس الغد شديد الحرارة نهارا معتدل ليلا على أغلب الأنحاء
ننشر التشكيل الجديد لمجلس إدارة نادي قضاة مجلس الدولة
رئيس القابضة للمطارات يهنئ العاملين بمناسبة العيد الـ61 لمطار القاهرة الدولي
مرصد الأزهر يثمن موقف إسبانيا الإنساني الداعم للقضية الفلسطينية
حكم توكيل المشتري بالشراء في البيع بالتقسيط.. الإفتاء تجيب
حكم الرقية بالقرآن الكريم.. الإفتاء توضح
الإمام الأكبر يطمئن على الطالبة «هاجر» بعد تعرضها لحادث قطار
البابا تواضروس يلتقي أسرة «تي پارثينوس» لطلاب الجامعة الألمانية
برلماني: نشكر القيادة السياسية على دعم المنظومة الصحية