أودري أزولاي
7 معلومات عن مديرة اليونسكو الفرنسية الجديدة..أبرزها أصولها المغربية وبعدها عن السياسة
ناريمان فوزي
الجمعة، 13 أكتوبر 2017 - 07:47 م
وأخيرا، حسمت معركة قيادة اليونسكو لصالح الفرنسية أودري أزولاي بعد منافسة شرسة استطاعت من خلالها الوصول للنهائيات وجها لوجه مع مرشح قطر حمد بن عبد العزيز الكواري لتحسم المعركة في النهاية لصالحها.
ولدت المديرة الجديدة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" في 4 أغسطس عام 1972 .
أصولها تعود إلى عائلة مغربية يهودية من مدينة الصويرة، والدها هو الصحفي ورجل الأعمال أندري أزولاي مستشار للملك المغربي محمد السادس حالياً.
حصلت أزولاي على شهادة ماجستير في علوم الإدارة من جامعة باريس - دوفين عام 1994، كما حصلت على شهادة ماجستير في إدارة الأعمال من جامعة لانكستر، كذلك درست في معهد الدراسات السياسية بباريس والمدرسة الوطنية للإدارة.
أزولاي متزوجة من فرانسوا كزافييه لابارك، وهو موظف سام ومدرس ومستشار في مجال الأعمال ، ولها منه بنت وولد، وقد كان زميلا لها في الدراسة.
تقلدت منصب مستشارة لرئيس الجمهورية الاسبق فرانسوا أولاند، ثم مسؤولة عن الثقافة والتواصل بين أعوام 2014 و2016، ثم وزيرة الثقافة في إدارة رئيسي الوزراء مانويل فالس الثانية وبرنارد كازنوف.
لعبت دوراً أساسياً على الصعيد الدولي في مبادرات مشتركة من فرنسا واليونسكو والإمارات وذلك لأجل حماية التراث الثقافي في مناطق النزاع، وفي مارس 2017 أعلنت أزولاي وصدّقت على "إعلان فلورنسا" الذي يدين تدمير المواقع التراثية.
تعتبر السينما من أبرز اهتمامات أزولاي، كما لم يُعرف عنها انتماؤها رسميًا لأي من الأحزاب أو الحركات السياسية، وإن كانت لها مواقف عبرت عنها بخروجها للتظاهر عدة مرات، من بينها عام 2002 ضد وصول "جان ماري لوبان" للدور الثاني من الانتخابات الرئاسية.
ولدت المديرة الجديدة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" في 4 أغسطس عام 1972 .
أصولها تعود إلى عائلة مغربية يهودية من مدينة الصويرة، والدها هو الصحفي ورجل الأعمال أندري أزولاي مستشار للملك المغربي محمد السادس حالياً.
حصلت أزولاي على شهادة ماجستير في علوم الإدارة من جامعة باريس - دوفين عام 1994، كما حصلت على شهادة ماجستير في إدارة الأعمال من جامعة لانكستر، كذلك درست في معهد الدراسات السياسية بباريس والمدرسة الوطنية للإدارة.
أزولاي متزوجة من فرانسوا كزافييه لابارك، وهو موظف سام ومدرس ومستشار في مجال الأعمال ، ولها منه بنت وولد، وقد كان زميلا لها في الدراسة.
تقلدت منصب مستشارة لرئيس الجمهورية الاسبق فرانسوا أولاند، ثم مسؤولة عن الثقافة والتواصل بين أعوام 2014 و2016، ثم وزيرة الثقافة في إدارة رئيسي الوزراء مانويل فالس الثانية وبرنارد كازنوف.
لعبت دوراً أساسياً على الصعيد الدولي في مبادرات مشتركة من فرنسا واليونسكو والإمارات وذلك لأجل حماية التراث الثقافي في مناطق النزاع، وفي مارس 2017 أعلنت أزولاي وصدّقت على "إعلان فلورنسا" الذي يدين تدمير المواقع التراثية.
تعتبر السينما من أبرز اهتمامات أزولاي، كما لم يُعرف عنها انتماؤها رسميًا لأي من الأحزاب أو الحركات السياسية، وإن كانت لها مواقف عبرت عنها بخروجها للتظاهر عدة مرات، من بينها عام 2002 ضد وصول "جان ماري لوبان" للدور الثاني من الانتخابات الرئاسية.
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
مُمثلو الاتحاد الأوروبي بالقدس يدينون إحراق المُستوطنين مقر «الأونروا» في القدس
شكري ونظيره الفرنسي يشددان على حتمية فتح جميع المعابر البرية لغزة
شكري ونظيره البريطاني يبحثان الوضع الراهن لمفاوضات إتمام اتفاق الهدنة الشاملة بغزة
«العامة للأمم المتحدة» تتبنى مشروع قرار بأحقية دولة فلسطين بالعضوية الكاملة
مجلس الدوما الروسي يوافق على تعيين ميخائيل ميشوستين رئيسا للوزراء
التشيك تؤكد دعمها الكامل لمحادثات انضمام دولة الجبل الأسود إلى الاتحاد الأوروبي
اعتقال متظاهرين ضد الحرب في غزة في جامعتين أمريكيتين
ارتفاع عدد قتلى الأمطار الغزيرة بجنوب البرازيل لـ113
«جوتيريش»: اجتياح رفح الفلسطينية سيؤدي لكارثة إنسانية