فيديو.. عماد أديب: "مرسي" فقد شرعيته لعدم تحقيقه أي إنجازات
رضا خليل
الأربعاء، 18 أكتوبر 2017 - 01:18 ص
قال الإعلامي عماد الدين أديب، إن الجيش المصري أثبت من قديم الزمان أنه جيش الشعب وليس جيشاً لأي رئيس مصري.
وأضاف "أديب"، خلال لقائه في برنامج "كل يوم" المذاع علي فضائية on_e، اليوم الثلاثاء 17 أكتوبر، أن جماعة الإخوان الإرهابية تحلم بتدمير هذا البلد العظيم عن طريق تقسيم الجيش أو إحداث فتنة بين المسلمين والأقباط"
وتابع :" مصر في عهد حكم جماعة الإخوان الإرهابية كانت تواجه أزمات طاحنة في البنزين الأنابيب الغاز وغيرها من المشاكل الكثيرة التي جعلت الناس في حالة من التذمر" .
وأشار "عماد اديب" إلى أن "مرسى" تم إبلاغه على مدار 10 أشهر بأن سياساته بالحكم بها خطر عليه ويجب أن يكون رئيسًا لكل المصريين وليس لجماعة الإخوان فقط، لافتا إلى أن العبرة في أي شرعية لنظام أن يكون لها إنجازات واضحة أمام المواطنين وهذا الذي لم يحدث في عهد "محمد مرسي".
وأضاف "أديب"، خلال لقائه في برنامج "كل يوم" المذاع علي فضائية on_e، اليوم الثلاثاء 17 أكتوبر، أن جماعة الإخوان الإرهابية تحلم بتدمير هذا البلد العظيم عن طريق تقسيم الجيش أو إحداث فتنة بين المسلمين والأقباط"
وتابع :" مصر في عهد حكم جماعة الإخوان الإرهابية كانت تواجه أزمات طاحنة في البنزين الأنابيب الغاز وغيرها من المشاكل الكثيرة التي جعلت الناس في حالة من التذمر" .
وأشار "عماد اديب" إلى أن "مرسى" تم إبلاغه على مدار 10 أشهر بأن سياساته بالحكم بها خطر عليه ويجب أن يكون رئيسًا لكل المصريين وليس لجماعة الإخوان فقط، لافتا إلى أن العبرة في أي شرعية لنظام أن يكون لها إنجازات واضحة أمام المواطنين وهذا الذي لم يحدث في عهد "محمد مرسي".
الكلمات الدالة
مشاركه الخبر :
الاخبار المرتبطة
وزير الرياضة يعلن انتهاء أزمة حسام حسن ومحمد صلاح
تعرف على موعد مباراة الأهلي وسيمبا التنزاني والقنوات الناقلة
معهد الفلك: الأربعاء 10 أبريل أول أيام عيد الفطر المبارك
أول رد من اتحاد الكرة على أزمة حسام حسن وصلاح
أيرلندا تعلن انضمامها لجنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام «العدل الدولية»
أبو عاصى: من مات فأمره مفوض لربه.. ولا جزم بدخول العاصي النار
مكتب نتنياهو يبلغ البيت الأبيض برغبته في تحديد موعد لاجتماع بشأن رفح
علي جمعه: حديث «من لم تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر فلا صلاة له» ضعيف بصياغته
ما هو السيناريو الأسوأ حال توقف تمويل «الأونروا»؟.. القائمة بأعمال المنظمة تجيب