صورة موضوعية
في اليوم العالمي للتأتأه.. 4 أسباب للإصابة والعلاج بسيط
إيمان طعيمه
الأحد، 22 أكتوبر 2017 - 02:15 م
يحتفل العالم في 22 أكتوبر من كل عام، باليوم العالمي للتأتأه أو التلعثم للتوعية بهذا المرض وتأثيره على الأطفال.
تقول أخصائية الطب النفسي دكتورة ولاء نبيل ،إن مرض «التأتأة» الذي يصيب الأطفال له عدة أسباب أولها الجوانب النفسية وتحدث نتيجة اضطراب الطفل أو الشعور بالقلق أو التعرض لضغط نفسي أو الخوف من أمر ما.
والسبب الثاني من الناحية العضوية كوجود قصور في المخ، والسبب الثالث هو وجود مشكلة في جهاز النطق أو الجهاز التنفسي.
وأخيرا ما يسمى بـ«طفرة النمو» أي انتقال الطفل من مرحلة لأخرى، كمرحلة نطق الكلمة إلى نطق الجملة، فلابد إتاحة وقت كافِ للطفل حتى يستطيع التحدث بسهولة، وكي لا تتحول المشكلة من «طفرة النمو» إلى اضطراب نفسي.
وأضافت الطبيبة أنه من الأفضل أن يعتمد علاج «التأتأه» له شقين هما التأهيل التخاطبي الذي يتم فيه ملاحظة تحسين التنفس للطفل وتعليمه استراتيجات جديدة للنطق والتحدث، وأما الشق النفسي فلابد من معالجته معه حتى لا يؤثر على الطفل بشكل أكثر سلبا، والحرص على تحسين الحالة النفسية له ومعرفة الأسباب التي تزعجه ومحاولة علاجها في أي مرحلة من العمر.
ونصحت دكتورة ولاء بضرورة الإرشاد للأسرة وتوضيح كيفية التعامل مع الطفل الذي يعاني من «التأتأه» وعدم تعرضه لأي مضايقات، وكذلك الحرص على عدم تعرض الطفل للعنف بكل أنواعه.
وحذرت أخصائية الطب النفسي من منع الطفل في المدرسة من المشاركة في الأنشطة الرياضية أو التحدث معه بشكل غير لائق سواء من المعلمين أو الطلبة.
تقول أخصائية الطب النفسي دكتورة ولاء نبيل ،إن مرض «التأتأة» الذي يصيب الأطفال له عدة أسباب أولها الجوانب النفسية وتحدث نتيجة اضطراب الطفل أو الشعور بالقلق أو التعرض لضغط نفسي أو الخوف من أمر ما.
والسبب الثاني من الناحية العضوية كوجود قصور في المخ، والسبب الثالث هو وجود مشكلة في جهاز النطق أو الجهاز التنفسي.
وأخيرا ما يسمى بـ«طفرة النمو» أي انتقال الطفل من مرحلة لأخرى، كمرحلة نطق الكلمة إلى نطق الجملة، فلابد إتاحة وقت كافِ للطفل حتى يستطيع التحدث بسهولة، وكي لا تتحول المشكلة من «طفرة النمو» إلى اضطراب نفسي.
وأضافت الطبيبة أنه من الأفضل أن يعتمد علاج «التأتأه» له شقين هما التأهيل التخاطبي الذي يتم فيه ملاحظة تحسين التنفس للطفل وتعليمه استراتيجات جديدة للنطق والتحدث، وأما الشق النفسي فلابد من معالجته معه حتى لا يؤثر على الطفل بشكل أكثر سلبا، والحرص على تحسين الحالة النفسية له ومعرفة الأسباب التي تزعجه ومحاولة علاجها في أي مرحلة من العمر.
ونصحت دكتورة ولاء بضرورة الإرشاد للأسرة وتوضيح كيفية التعامل مع الطفل الذي يعاني من «التأتأه» وعدم تعرضه لأي مضايقات، وكذلك الحرص على عدم تعرض الطفل للعنف بكل أنواعه.
وحذرت أخصائية الطب النفسي من منع الطفل في المدرسة من المشاركة في الأنشطة الرياضية أو التحدث معه بشكل غير لائق سواء من المعلمين أو الطلبة.
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
خطوة للقضاء على المرض الخبيث.. تقنية جديدة لمكافحة السرطان في روسيا
في يومه العالمي.. تعرف على أكثر الأعراض شيوعا للربو
تقدم علمي.. جهاز استشعار يراقب عملية الهضم داخل الأمعاء
كيف تنتقل إنفلونزا الطيور بين البشر؟
«ليس التوتر وحده».. أسباب تؤدي لمشاكل في الصحة العقلية
بينها الارتجاع المريئي والتهاب الأنف.. أسباب العطس المتكرر في الصباح
احذر.. القهوة منزوعة الكافيين تصيب بمرض خطير
4 نصائح لحماية مرضى السكري من طقس الصيف الحار
جمال شعبان يكشف أسباب الموت المفاجئ للشباب