وزير الري: قلة المياه ستكون سببا للهجرة غير الشرعية تجاه الدول الغربية
د.ميرفت ميلاد
الثلاثاء، 12 ديسمبر 2017 - 12:04 ص
استضاف مجلس الشيوخ الفرنسي ندوة بعنوان "دبلوماسية المياه والسلام في الشرق الأوسط وحوض نهر النيل.
شارك في الندوة شخصيات سياسية وعلماء في موضوع المياه وعلى رأسهم: الدكتور محمد عبد العاطي وزير الموارد المائية والرين والدكتور محمود أبوزيد رئيس المجلس العربي للمياه، والدكتور حسين العطفين وزير الري الأسبق، والأمين العام للمجلس العربي للمياه ووزير الموارد المائية السوداني السابق سيف الدين حمد عبد الله، والدكتور حسن جواد الجانبي وزير المصادر المائية في العراق.
نظم الندوة كاترين موران دي ساي، رئيسة مجموعة الصداقة الفرنسية المصرية في مجلس الشيوخ والدكتور فادي قمير، رئيس شبكة الأحواض المائية في شبكة البحر الأبيض المتوسط.
وتناولت الندوة الوضع الجيوسياسي لنهر النيل والمسار الذي يجب إتباعه للحد من بؤر التوتر ومواجهة آثار التغييرات البيئية وترسيخ مفهوم السلام بين الدول المشاطرة وتفادي الحروب في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار الدكتور محمد عبد العاطي وزير الموارد المائية في كلمته إلى مساوئ قلة المياه على المستوى الإقليمي والدولي حيث سيكون هذا السبب الأول للهجرة غير الشرعية تجاه الدول الغربية، كما عرض في مجلس الشيوخ استراتيجية مصر لمواجهة التغيرات المناخية ومعالجة المياه المستخدمة.
ويرى عبد العاطي أن أهمية الندوة تكمن في تصحيح بعض المعلومات الخاطئة حول استخدام المياه في مصر إذ كان البعض يرى أن هناك كثير من الإهدار وهذا مغاير للحقيقة ولذلك يجب المشاركة في مثل هذه المنتديات.
أما كاترين موران دي ساي فقد أشارت إلى النمو الديموجرافي الكبير على ضفاف النيل في مصر والسودان وأثيوبيا.
وذكرت بالاجتماع الذي حدث عام 2010 حيث اجتمعت الدول تحيط بحيرة فيكتوريا وهي: أوغندا، وتنزانيا، وكينيا، وروندا، وأثيوبيا، حيث استثنوا مصر والسودان من الاجتماع.
شارك في الندوة شخصيات سياسية وعلماء في موضوع المياه وعلى رأسهم: الدكتور محمد عبد العاطي وزير الموارد المائية والرين والدكتور محمود أبوزيد رئيس المجلس العربي للمياه، والدكتور حسين العطفين وزير الري الأسبق، والأمين العام للمجلس العربي للمياه ووزير الموارد المائية السوداني السابق سيف الدين حمد عبد الله، والدكتور حسن جواد الجانبي وزير المصادر المائية في العراق.
نظم الندوة كاترين موران دي ساي، رئيسة مجموعة الصداقة الفرنسية المصرية في مجلس الشيوخ والدكتور فادي قمير، رئيس شبكة الأحواض المائية في شبكة البحر الأبيض المتوسط.
وتناولت الندوة الوضع الجيوسياسي لنهر النيل والمسار الذي يجب إتباعه للحد من بؤر التوتر ومواجهة آثار التغييرات البيئية وترسيخ مفهوم السلام بين الدول المشاطرة وتفادي الحروب في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار الدكتور محمد عبد العاطي وزير الموارد المائية في كلمته إلى مساوئ قلة المياه على المستوى الإقليمي والدولي حيث سيكون هذا السبب الأول للهجرة غير الشرعية تجاه الدول الغربية، كما عرض في مجلس الشيوخ استراتيجية مصر لمواجهة التغيرات المناخية ومعالجة المياه المستخدمة.
ويرى عبد العاطي أن أهمية الندوة تكمن في تصحيح بعض المعلومات الخاطئة حول استخدام المياه في مصر إذ كان البعض يرى أن هناك كثير من الإهدار وهذا مغاير للحقيقة ولذلك يجب المشاركة في مثل هذه المنتديات.
أما كاترين موران دي ساي فقد أشارت إلى النمو الديموجرافي الكبير على ضفاف النيل في مصر والسودان وأثيوبيا.
وذكرت بالاجتماع الذي حدث عام 2010 حيث اجتمعت الدول تحيط بحيرة فيكتوريا وهي: أوغندا، وتنزانيا، وكينيا، وروندا، وأثيوبيا، حيث استثنوا مصر والسودان من الاجتماع.
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
حكم دفع الزكاة لشراء أدوية للمرضى الفقراء
مواقيت الصلاة اليوم الخميس 2 مايو في محافظات مصر
«عفيفي» يشارك في احتفالية تكريم الأعمال الدرامية الداعمة للتوعية بأضرار المخدرات
بعد حملة «المخدرات هتجرك للنهاية».. 20 ألف مريض تقدموا للعلاج من الإدمان
وزيرة تكرم الأعمال الدرامية لعام 2024 الداعمة لقضية التوعية بأضرار المخدرات
وزيرة التضامن: انخفاض مشاهد التدخين وتعاطي المخدرات في دراما 2024
«الأدب الرقمـــي وتداوليـة النـص التشعُّبــي» بمؤتمر مجمع اللغة العربية
الأزهر للفتوى يوضح مكانة العمل في الإسلام
رئيس جامعة الأزهر يشهد انطلاق القافلة الرَّابعة إلى قطاع غزة