صورة خاصة من أرشيف الأخبار
صورة خاصة من أرشيف الأخبار


في عيد تحرير سيناء

خطة «تعمير سيناء».. أعلنها السادات واغتيل بعدها بيومين

إسراء كارم

الثلاثاء، 24 أبريل 2018 - 03:02 م

 

الخامس والعشرون من أبريل من عام 1982، كان اليوم الأخير للاحتلال الإسرئيلي على أخر رقعة في سيناء، لينتهي وجوده بالكامل مع خروج أخر جنوده من الأراضي المصرية، ويرتفع العلم المصري خفاقا، ويعلن تحرير سيناء بالكامل.

 

فبعد أن أبرمت معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل، تم تحديد جدول زمني للانسحاب المرحلي من سيناء، بدأ برفع العلم المصري على مدينة العريش وانسحاب إسرائيل من خط (العريش - رأس محمد)، وبدأ تنفيذ اتفاقية السلام في 26 مايو 1979.

 

 

وكانت المرحلة الثانية، في 26 يوليو 1979، بالانسحاب الإسرائيلي من سيناء من مساحة 6 آلاف كيلومتر مربع من أبوزنيبة حتى أبو خربة

 

أما المرحلة الثالثة، فكانت في 19 نوفمبر 1979، بتسلم محافظة جنوب سيناء ، سلطاتها بع أن أدت القوات المسلحة المصرية واجبها الوطني وتحريرها الأرض .

 

 

وكان من المقرر أن تكون هناك مرحلة أخرى، لبدء خطة تعمير سيناء، والتي أشار إليها الرئيس الراحل محمد أنور السادات، محددًا بعض النقاط الأساسية فيها، إلا أن اغتياله وأد تحقيق الحلم.

 

 

وشملت كلمة السادات جميع النواحي الاقتصادية والصناعية والزراعية، وجاءت كلمته كالتالي:

وتعد كلمة السادات في الكنيست الإسرائيلي، من العوامل التي ساعدت على تحرير سيناء، وجاءت كلمته كالتالي:

الكلمات الدالة

مشاركه الخبر :

 
 
 
 
 
 
 
 
 

 
 
 

 
 
 

مشاركة