أحمد مكي
أحمد مكي


تعرف على كلمات أغنية أحمد مكي «آخرة الشقاوة»

بوابة أخبار اليوم

الإثنين، 30 يوليه 2018 - 12:37 م

حققت أغنية الفنان أحمد مكي "آخرة الشقاوة" نجاحا كبيرًا، منذ طرحها عبر قناته الرسمية علي «يوتيوب»، والتي شارك في غنائها المطرب الشعبي محمود الليثي.

 

استطاعت الأغنية المصورة على طريقة الرسوم المتحركة أن تحقق أربعة ملايين مشاهدة خلال ثلاثة أيام فقط منذ طرحها على قناة مكي على " يوتيوب "، وهي من كلمات أحمد مكي" الراب "، ومحمد البوغة " الكورس "، ومن ألحان وتوزيع موسيقي شادي السعيد.

 

وجاءت الكلمات كالأتي:

اسمي قرن الغزال بس اسم الشهرة مطواة..

بدي لصاحبي هيبة، الناس تهابه، يكون له سطوة..

جسمي أد كفك مصنوع فولاذ وعاج .. تعض عضمي بسنانك يجيلك ارتجاج..

أوكابى ألمانى على سلاحي منقوشة خوجة..سن سلاحي موس و حامى يفوت في اللحمة النية نوجة..

ثلاث نجوم وهلال وهلال فوق جسمي زينة .. مطيع لصاحبي ومخلص إلى يعوزه يلا بينا ..

يا ما هوشت وحوش يا ما شوهت وشوش .. يا ما فتحت كروش لناس باتت راقدة في نعوش.. 

لو عرقبت رجل بزاوية صح لواحد ما تشيلوش.. لما بظهر فجأة الناس تجبن تجرى ولو جيوش ..

صوت فتح سلاحي بيجيب لصاحبي جنان .. قتل عور و زفر سن سلاحي ومش ندمان..

قلبه وإحساسه ماتوا ونظرة عينه ديب سعران.. إنسان من برة بس من جوة اتقلب شيطان..

عيني علي صاحب فجر..قدرناه ولا طمر..

سوق فيها يا بونتي اكتر..ماشي يا عم الدكر..

إحنا على وضعنا لو عيشنا وملحنا .. ما بقوش لادين عليك يا أبا واستنقصتنا..

الدنيا سلف ودين ومسيرك تنقرص .. وتقول يا صاحبي فينك يا شقي ..

أقول كان فيه وخلص..

 

رحال وكعبي داير لفيت الدنيا لف .. من إيد مالك لمالك باتنقل من كف لكف..

صحيح البحر واحد بس السمك أنواع .. مريت على الجبان والبق والعترة الشجاع..

فيه اللي كان بيعمل بيا نمرة ويرقص في الأفراح .. في اللي قدروني صح و شافوا فيا أقوى سلاح..

كل فترة أعيشها بتبقى شكل صاحبي .. أحداث وناس جديدة وكل واجبي صاحبي أحمى..

و صاحبي الحالي واعر تاجر مخدرات.. فتوة و كفه سابق مش هامه أي حوارات..

بديت معاه من الصفر ماكانش يسيبنى لحظة .. ماكانش يجيله نوم إلا أما أكون تحت المخدة..

واحدة واحدة صيته ذاع واخدها بالدراع .. أفيونته تحت لسانه و شايه تقيل و بالنعناع ..

لما تقوم خناقة و يبدأ يتعصب ويغل.. يأمن إني في جيبه و يأمن على الأبتريل ..

 

عور بيا يا ما قتل 3 مرات .. أخرهم جارد جثة برة بار من البارات..

الناس بقت تخافه وتهابه وتعمله حساب .. وإلى بيعترض طريقه بتبقى عيشته هباب..

عمل لنفسه ضهر و بعلاقات ثبت وجوده .. و زود حجم دولابه تاجر هيروين و فودو..

 

صاحبي كبر وإتوحش لعب معاه القرش .. جاب مرسيدس ساعة دهب نشاط تاني على الوش..

في تحته جيش رجالة بأمره ينفذوا التمام .. وفي طبنجة 9 ملى و في آلي دفع أرقام..

خلاص استغنى عنى مابقتش قد المقام .. بقيت أعره لو ظهرت معاة خلاص مات الكلام..

حطنى في صندوق جزم قديم رماه فوق الدولاب .. أكتر من 3 سنين مرمى رمى الكلاب..

جنبي في الصندوق ورق مضروب و ذكريات .. حشيش قديم نشف و صورة لابنه إلى مات ..

من خبرتي بالناس حافظ حبة أمثال .. أكترهم مؤمن بيه دوام الحال من المحال ..

طغيان صاحبي و نفوذه خلت العين عليه .. و الكوك لحس دماغه و الغرور عماله عينيه 

شبه إحتكر السوق فولاد الكار قالبين عليه .. حتى الحكومة هاجت ماجت قررت حاطين عليه..

كام واحد من رجالته عاملين معاه الجلاشة .. باعوا سره للحكومة فاتعمل عليه كماشة ..

اختاروا يوم كان كانز فيه في البيت تقريبا تمن طن .. هيروين وكوكايين شكل الكمية حاجة تجن..

البوليس هجم كبس ع البيت بالليل الساعة تسعة .. مطر من ضرب نار أغلبهم للهروب بيسعى ..

بس صاحبي قلبه ميت شد لاين وقام يدافع .. بالعروسة التسعة ملى قام يهاجم تانه راجع ..

حد فضي خزنة المسدس من وراه .. حتى الآلي اختفى ده بفعل فاعل يا ولداه..

صاحبي هرش واستوعب إنه إتباع وعلى المشاع .. هيعيش لو سلم نفسه هيموت لو عمل شجاع ..

ماحسش بالأمان عمل زي زمان .. دب ايده في جيبه يجيبني فافتكر كل اللي كان..

أخيرا افتكرنى وجابني من فوق الدولاب .. فرحت إنه بيلجأ ليا تاني وهنرجع صحاب ..

أول ما مسكني استغرب شكلي أصلى مردوم بالتراب .. باظت لحظة فرحتي من قوة رزعة كسر الباب.. 

بوليس كتير دخل بسلاحه الكل كان مكشم .. صاحبي فتح سلاحي ما اتفتحش أصله تلم ..

عمرى ما أقدر أنسى نظرة عينه ليا كان مبلم .. شكله فكر إني خنته عينيه ليا بتتكلم ..

خد طلقة وسط دماغه وراها رصاص كتير .. وقع غرقان في دمه وأنا اترميت بطير.. 

وقعت جنبه شفته بيطلع آخر زفير .. صاحبي اللي كان فرعون أدى شكل المصير ..

وفجأة في وسط زحمة الأوضة اللي كانت شديدة .. فيه إيد جت كمرتني شكلي داخل قصة جديدة..

يا آبا أخرة الشقاوة يا موت يا عيش وحلاوة ...

 

 

 


 


الكلمات الدالة

 

 
 
 
 
 
 
 

مشاركة