صورة موضوعية
صورة موضوعية


قبل المدارس| 6 نصائح لتوفير نفقات مستلزمات الأبناء.. وزع مشترياتك

إسراء كارم

الخميس، 06 سبتمبر 2018 - 02:28 م

يستعد الأهالي لموسم المدارس والجامعات، بتنظيم أوقات أبنائهم من الآن والتسوق لشراء مستلزمات الدراسة.

ويحتاج التسوق الخاص بأدوات المدارس إلى نفقات باهظة، غالبا ما ترهق الأهل حتى أن بعضهم يبدأ في التجهيز لتلك المصاريف منذ نهاية العام الدراسي الماضي للتمكن من سد العجز.

وقدم موقع «ممزورلد»، عددًا من النصائح التي يمكن أن تساعد في توفير كل احتياحات الأبناء خلال موسم المدارس، وتوفير المال في الوقت نفسه، وهي:

1- بند في الميزانية السنوية

اجعل التسوق لموسم العودة إلى المدارس بندًا في ميزانية منزلك السنوية، إذا لم تكن لديك هذه الميزانية، ابحث عما أنفقته في السنة السابقة، وابدأ بتوفير ذلك المبلغ الذي أنفقته في حساب بنكي يخصص للأسرة لمثل تلك البنود الهامة، ربما قد لا يغطي المبلغ المدخر فاتورة التسوق بأكملها، ولكنه سيساهم فيها بقدر كبير.

2- المتوفر من العام الماضي

انظر فيما لدى طفلك بالفعل من العام السابق، فسيساعدك ذلك على شراء ما هو مطلوب فقط؛ دون شراء أشياء غير ضرورية.

3- وزع مشترياتك

وزّع مشترياتك حيث تُقدم المتاجر خصومات العودة إلى المدارس قبل بدئها ببعض الوقت، استخدم هذا لصالحك واشتر مستلزمات المدرسة شيئاً فشيئاً طوال فصل الصيف، سيساعدك ذلك على تجنب الازدحام المصاحب لتلك الفترة.

4- خصومات نهاية الموسم

ابحث عن خصومات نهاية موسم الصيف - إن وُجدت - وخاصة على الملابس، قد يعني ذلك الانتظار حتى بعد بدء الدراسة، وإذا كان طفلك - مثل معظم الأطفال - يريد ارتداء أحدث ملابسه في اليوم الأول من المدرسة، اشتر قطعة واحدة فقط لهذه المناسبة، ثم انتظر قليلاً لشراء الباقي بحيث لا تؤثر على مظهر طفلك أمام أقرانه وفي ذات الوقت توفر بعض المال.

5- راقب حساباتك

استخدم وسائل التواصل الاجتماعي لصالحك، وراقب حساباتك وحسابات التواصل الاجتماعي الخاصة بالمتاجر المفضلة لديك، واشترك في روابط القسائم والإشعارات المسبقة للخصومات.

6- ركز على الصفقات الكبيرة

ركز على البنود ذات النفقات الكبيرة بعيدا عن الأدوات المكتبية، فتلك الأدوات عليها خصومات في أي متجر تقريبًا، ولكن الصفقات الجيدة تكون على الإلكترونيات، وحقائب الظهر، وحتى الآلات الحاسبة، تلك الأشياء لا تتمتع بخصومات دائماً.. لذلك، عندما تجد صفقة جيدة، لا تفوتها!.

 

الكلمات الدالة

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة