كاظم الساهر
كاظم الساهر


10 أغنيات وطنية قدمها «القيصر» كاظم الساهر للعراق

بوابة أخبار اليوم

الإثنين، 10 سبتمبر 2018 - 07:06 م

 

دائمًا ما يسبق النجم العراقي كاظم الساهر أبناء جيله من المطربين في مساندة دولته العراق، في ظل ما يعيشه من صراعات وانقسامات داخلية.

ويعلم القيصر العراقي الذي تحل ذكرى ميلاده 12 سبتمبر المقبل، دور رسالة الفن الذي يقدمه لجمهوره وعشاقه دائمًا، لذلك يكون دائمًا في صدارة نجوم العراق م خلال طرح أغنيات وطنية يدعوا من خلالها أهله للم الشمل من جديد.

وترصد "بوابة أخبار اليوم"، في هذا التقرير أبرز الأغنيات الوطنية التي أهداها كاظم الساهر للعراق:

«شباب العراق»

طرحها الساهر خلال عام 2015، لتكون رسالة لكل شباب العراق الذي يقود مظاهرات عارمة تشهدها بغداد والمدن العراقية كل يوم جمعة.

الأغنية من كلمات: الشاعر كريم العراقي الذي كتب معظم أغاني المطرب العراقي الكبير.

«أراضي خدودها»

 طرحت عام 2015، في ليلة عراقية مخاطبا العراق الحبيبة وموجهًا كلمات نابعة من نبض القلب.

وتقول طلع الأغنية: أراضي خدودها تزعل شفايفها.. تسبل عيونها لو لامست كفها.. هيا قبالي تتنهد أريد احضنها أتردد"، ومن تأليف إبراهيم غازي وألحان محمد شفيق. 

«يا وطني يسعد صباحك» 

طرحت الأغنية عام 2013، وقد وضعت موسيقي للفيلم الوثائقي "موطني".

من كلمات الأغنية: يا وطني يسعد صباحك.. لم الشمل.. لملم جراحك.. ودي اشوفك يوم تضحك.. يا متى الحزن يطلق سراحك.. يا وطني"، ومن كلمات كريم العراقي.

«بغداد لا تتألمي» 

غناها كاظم عام 2003 وحازت علي إعجاب الجماهير عند بدايته للغناء بحفل للجالية العربية فى الولايات المتحدة؛ ورغم العراقيل التي وضعها المنظمون له في حفلته وهددهم بالانسحاب من الحفل، فعادوا وطلبوا تخفيف كلمات الأغنية وتقديمها بشكل ضعيف. 

وتظاهر الساهر بالموافقة، ولكن عندما بدأ في الغناء قدمها بالشكل الذي يليق ببغداد وبمعاناة الشعب العراقي، وهي من كلمات الشاعر فاروق جويدة.

«تذكر» 

تعود إلى 1997، وغناها الساهر عام 2014، غناها لأطفال العراق وأصبحت لكل العرب وحصل بسببها على جائزة من اليونسيف عن الأغنية وترجمت إلى 18 لغة.


ويقول في مطلع الأغنية: أتذكر كلما صليت ليلا.. ملايينٌ تلوك الصخرَ خُبزا.. على جسر الجراح مشت وتمشى.. وتلبسُ جلدها وتموتُ عزَّا.. تذكَّر قبل أن تغفو على أى وسادة "، ومن كلمات الشاعر كريم العراقي.

«الرعاة والنار» 
طرحت الأغنية عام 2009 بعد الاحتلال، وتقول: "يا أيها الطامع في عراقنا هلا وجدت عذرْ.. يا أيها الوالغ في دمائنا أن الصدور كثرْ.. يا أيها الجاهل ما أسمائنا أن الجباة سمر.. ذاك الجراد في عراقنا للناس يوم قهر.. بلا دليل هاجموا وللشعوب صبر"، من كلمات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.

أغنية «كثر الحديث» 
طرحت عام 2013، وتقول كلماتها: "كثر الحديث عن التي أهواها.. كثر الحديث من التي أهواها ما عمرها؟؟ ما أسمها؟؟ ما شكلها ؟؟ ما سرها؟؟ سمراء أم بيضاء"، من كلمات كريم العراقي.

أغنية «سلام عليك علي رافيديك» 
طرحت عام 2008، واقترح كاظم الساهر تغيير النشيد الوطني العراقي، أن الاقتراح أثار جدلاً في الأوساط الثقافية والسياسية، في الوقت نفسه الذي أكد فيه خبراء موسيقيون أنه من الصعب الموافقة على اقتراح «الساهر»، لطول مدة النشيد الوطني المقترح، والتي يتجاوز 7 دقائق، وهو ما اعتبروه يخالف المعايير الدولية للأناشيد الوطنية.

واختلف مختصون بالشأن الفني ومدونون في مواقع التواصل الاجتماعي، في اعتماد نشيد «سلام عليك على رافديك»، الذي لحنه الساهر، وكتبه الشاعر كريم العراقي، حيث دعا عدد منهم لجنة الثقافة إلى قبوله، بينما وجده آخرون لا يتلاءم مع معايير النشيد الوطني.

 «فاو العرب»
طرحت الأغنية عام 2010، وهي اُغنية وطنية لذكرى تحرير مدينة الفاو في ١٩٨٨، ومن كلماتها: "الله يافاو العرب.. قاع الوطن هي الذهب.. تحمل الفرح بجفونها جفونها"، ومن كلمات عزيز رسام.


«هله يالناذر عمره»   
طرحت عام 2010، ومن كلماتها: "هلا يالنادر عمرك.. هلا بيك وبصبرك.. نتمنى هذا العراق تحضنه وتضمه بصدرك.. حبيبنا الغالي صدامنا الغالي.. النا بركة بهذا البيت.. انولدت بيه وتربيت"، ومن من كلمات كريم العراقي.

الكلمات الدالة

مشاركه الخبر :

 
 
 
 
 
 
 
 
 

 
 
 

 
 
 

مشاركة