السفيرة نبيلة مكرم أثناء استقبلها .هشام عاشور أستاذ أمراض النساء والتوليد
السفيرة نبيلة مكرم أثناء استقبلها .هشام عاشور أستاذ أمراض النساء والتوليد


«مصر تستطيع» تعلن عن منحة لتدريب أطباء النساء والتوليد في ألمانيا

محمود كساب

السبت، 27 أبريل 2019 - 10:10 ص

استقبلت وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج السفيرة نبيلة مكرم عبد الشهيد، الجراح العالمي د.هشام عاشور أستاذ أمراض النساء والتوليد ومدير عام مستشفى بيتانين إيسارلون بألمانيا.

حضر الاجتماع أمين عام مؤسسة مصر تستطيع أحمد فايق، والأمين العام المساعد وأمين الصندوق للمؤسسة مها سالم، وذلك لبحث تدريب عدد من الأطباء المصريين بالداخل، في ضوء إستراتيجية مؤسسة مصر تستطيع القائمة على التواصل مع علماء وخبراء مصر بالخارج لإشراكهم في عملية التنمية الجارية على أرض الوطن سواء على مستوى دعم المشروعات أو تأهيل الكوادر البشرية المصرية.

وأسفر الاتفاق مع  د.هشام عاشور، عن إطلاق منحة تدريبية لـ 12 طبيبًا سنويًا في تخصص أمراض النساء والتوليد، يتم خلالها تدريب كل طبيب لمدة شهر في مستشفى بيتانين إيسارلون بألمانيا، على أن يقوم الجراح الكبير بمراجعة أسماء المتقدمين ومدى ملاءمتهم للمنحة.

وبناء على ما سبق، أعلنت مؤسسة مصر تستطيع فتح باب التسجيل للمنحة المذكورة، وتتضمن شروط الالتحاق التالي:-

- أن يكون الطبيب متخصصًا في مجال أمراض النساء والتوليد وحاصل على درجة الماجستير على الأقل.
- ألا يتعدى سن الطبيب الـ 40 عامًا.
- أن يجيد اللغة الإنجليزية إجادة تامة وحاصل على شهادة IELTS بدرجة لا تقل عن 6 .
- يفضل أن يجيد مبادئ اللغة الألمانية أو ملمّ بها.

وعلى الراغبين في الالتحاق ممن تتوافر فيهم الشروط السابق ذكرها، ملئ نموذج التسجيل المتاح على الرابط التالي:
 

https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSdnd69xd8crRlKZKG2yI3ErvGcT8Ymbm8gtZL1P03ukGuOKsg/viewform

 وتضمن الاتفاق مع د.هشام عاشور، عقد دورات تدريبية داخل مصر للأطباء المتخصصين في مجال أمراض النساء والتوليد، وذلك انطلاقًا من حرص مؤسسة مصر تستطيع على تعظيم الاستفادة من خبرات العلماء المصريين بالخارج في صقل مهارات أبنائنا في الداخل ودعم كفاءاتهم. 

يذكر أن مؤسسة مصر تستطيع  دُشنت رسميًا في 7 أبريل الجاري، وسبق أن صرح د.هاني الناظر رئيس مجلس أمناء المؤسسة، أنها تهدف إلى جمع كافة الرموز البارزة من خبرائنا وعلمائنا بالخارج بمختلف تخصصاتهم وأعمارهم تحت مظلة كيان واحد بالإضافة إلى إنشاء قاعدة بيانات لهم، بما يساند القضايا الوطنية والمشروعات القومية، وتدعيم الروابط القومية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية بينهم وبين الوطن الأم وبين بعضهم البعض.
 

الكلمات الدالة

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة