الأحد، 28 يوليه 2019 - 01:12 م

«سي السيد» تحولت إلى ما يشبه الأسطورة التي تتناقلها الأجيال، هيئته، أسلوب حديثه، مشيته، حوارته التي تحولت لإيفيهات يتداولها الملايين، شخصية أصبحت مثلا يضرب على كل رجل قاس في بيته مع زوجته وأولاده، شخصية جسّدها الفنان القدير الراحل يحي شاهين كأب مصري في أوائل القرن العشرين يحمل وجهين مختلفين تمامًا داخل وخارج المنزل.

ثلاثية الأديب نجيب محفوظ  تحولت إلى أجساد وشخوص في «بين القصرين»، و«قصر الشوق»، و«السكرية»، ليبقى السيد أحمد عبدالجواد شخصية تجاوزت مجرد دور في أحد الأعمال السينمائية لتخلد ذكر الفنان يحي شاهين في حياته وبعد وفاته، فهي الشخصية الأشهر في تاريخ السينما المصرية، والأبرز في مشواره الفني.

نصف قرن من الإبداع، من البداية وحتى النهاية، ليترك علامة وبصمة يتوارثها الأجيال وتتحول إلي إيفهات شبابية مع مرور الوقت وتقلبات الحياة.. وتستعرض «بوابة  أخبار  اليوم» أبرز إيفيهات «السيد أحمد عبدالجواد» من أعماق الزمن الجميل في ذكرى رحيله الـ102.

سي السيد وخروج أمينة من غير إذن؟

- "خرجتي من غير اذني  يامينة "
-" يعني ماتزحلقتش من على السلم
- "انا ماخلفتش رجاله يامينة "
- "بضاعة اتلفها الهواء"
- "يبقا تلمي هدومك وعلي امك يامينة "
- "مش عاوز واحده من البنات دفرها يبان ولا اسمر الشباك يامينة "

سي السيد  مع الراقصة "زنوبة"؟
- "انت السلطانة يازنوبة"
- "انت حسن الختام يازنوبة" 

سي السيد ومهنة "المعلم"
- "مهنة المعلم مهنة تعيسة
- "عمرك شوفت في بلدنا مدرس اتعملة تمثال، انت عاوز وظيفة ولا تمثال"