الإثنين، 30 سبتمبر 2019 - 06:30 م

هل فيه ناس ممكن ترفض حتى أن تصدق الحقيقة ؟ سؤال سألته لنفسى بعدما كتبت على فيس بوك حديثا لى مع رئيس هيئة الأبنية التعليمية قال فيه إنه تم الانتهاء من بناء ٦٠ ألف فصل دراسى جديد، انهالت كلمات عدم التصديق والتشكيك فى الأرقام لدرجة ان إحدى المتابعات لصفحتى كتبت تقول عاوزة أسماء المدارس إللى تم إنشاء الفصول الجديدة بيها وكأنى- لا مؤاخذة- مهمتى أن تصدق هى أو لا تصدق!
هل مطلوب من المسئول أو الصحفى أن يحلف على المصحف حتى يصدق الناس ولّا نلف على البيوت ومع كل مسئول بيان بالإنجازات...؟ وبلاش حد يشتغل ولا يعمل إنجاز او حتى يؤدى عمله لغاية ما (اد العدى) يصدقوا !