الأربعاء، 08 يناير 2020 - 10:29 م

«آلو صالة التحرير نعم مين معانا أنا خديجة عفيفى من فضلك أنا بعت خبر حالا رجاء الانتباه أنا بعت تعديل.. بعد دقائق آلو أنا خديجة عفيفى وصل التعديل.. نعم وصل كويس أنا بتابع لحظة بلحظة وهوافيكم بالتفاصيل»..

هكذا كانت الزميلة الراقية خديجة عفيفى التى فقدناها بالأمس والتى استمرت رغم مرضها فى متابعة أخبار النيابة العامة لآخر رمق فى حياتها.. كانت بحق وحقيق نعم الصحفية الدءوبة النشيطة مثل الدينامو لا تهدأ إلا إذا اطمأنت على مسار قصتها الصحفية..

رحمها الله رحمة واسعة وأسكنها فسيح جناته ولأسرتها خالص العزاء.