طارق عامر محافظ البنك المركزي المصري
طارق عامر محافظ البنك المركزي المصري


40 رسالة أمل من محافظ البنك المركزي لطمأنة 100 مليون مصري

شيماء مصطفى

الإثنين، 30 مارس 2020 - 02:56 ص

«لولا دعم القيادة السياسية ما أخذنا القرارات الحاسمة.. البنك المركزي من أقوى المؤسسات في العالم بشهادة صندوق النقد الدولي.. الرؤية الصائبة والجرأة من أهم أسباب نجاح برنامج الإصلاح الاقتصادي المصري»، هكذا عبر طارق عامر محافظ البنك المركزي المصري، عن قوة وصلابة الاقتصاد المصري، باعثا رسالة أمل وطمأنة لنحو 100 مليون مصري متخوفا من التداعيات الاقتصادية السلبية لفيروس كورونا المستجد.

وأكد طارق عامر، خلال مداخلته الهاتفية لبرنامج على مسئوليتي مع الإعلامي أحمد موسي على قناة صدى البلد الفضائية، تفاؤله بالقادم قائلًا، «لو مش شايف أمل في الغد هقعد في البيت، لدينا ثقة في أنفسنا ونوفي بجميع وعودنا».
 
رصدت بوابة أخبار اليوم، نحو 40 رسالة هامة لطارق عامر محافظ البنك المركزي المصري، عن الوضع الحالي للاقتصاد المصري وما يتم اتخاذه من قرارات وخطوات.
 
1- وضع حدود للسحب والإيداع في البنوك قرار مؤقت يستهدف تنظيم حركة سحب وإيداع النقد الكاش في السوق المحلية.

2- 30 مليار جنيه تم سحبها من البنوك وماكينات الصراف الآلي خلال 3 أسابيع، رصدها البنك المركزي.

3- وضعنا حدود لعمليات السحب والإبداع بالتزامن مع  مواعيد صرف المرتبات والمعاشات.

4- 15 مليون مواطن يقومون بعمليات مصرفية عبر القنوات الإلكترونية.

5- القطاع المصرفي لديه 15 مليون محفظة بنكية الكترونية.

6- 540 مليار جنيه يتم تداولها خارج الجهاز المصرفى.

7- اتخذنا التدابير اللازمة لصرف المرتبات والمعاشات ومنع التكدس والازدحام حرصا على صحة كبار السن.

8- تريليون جنيه سيولة إضافية موجودة لدينا.. وجاهزون لتقديم أية مبالغ للعملاء على حساباتهم.

9- نعمل بالبنوك لخدمة المواطنين.

10- لن نقبل بسيطرة ثقافة الكاش.

11- مراجعة قرار وضع حدود السحب والإيداع خلال أسبوعين.. ونطالب الشركات بالتعامل اللانقدى.

12- لن نستطيع إسقاط الفوائد عن تأجيل الأقساط 6 أشهر لأنها تكلفة أموال على البنوك.

13- تأجيل أقساط القروض 6 أشهر بدون غرامات.

14- خفضنا تكلفة الإقراض 3% لتخفيض تكلفة الاقتراض.

15- اسقطنا 40 مليار جنيه عن القطاع الصناعى والاقتصادى.

16- نسعى لتقويم سلوكيات العملاء والقضاء على ثقافة الكاش تدريجيا.

17-  دراسة القرارات بالتعاون مع مؤسسات الدولة.

18- إعفاء الشركات الصغيرة والمتوسطة والكبرى من حدود الإيداع بالبنوك.

19- لن نسمح بتخزين النقود الكاش.. ولا داعي للخوف أو القلق.

20- الوضع الاقتصادي في مصر قوي جدا.. والبنك المركزي لديه احتياطيات كبيرة تتجاوز الـ45 مليار دولار.

21- البنوك لديها القدرة على توفير النقود التي تحتاجها المؤسسات والشركات.

22- انخفاض الدولار أمام الجنيه وارد خلال الفترة المقبلة.

23- 5 تريليونات جنيه حجم الودائع بالقطاع المصرفي.

24- لدي القطاع المصرفي سيولة زائدة.. نطالب مسئولي البنوك بتوظيفها.

25- 30 مليار دولار زيادة بالاحتياطي النقدي الأجنبي بالبنك المركزي.

26- 19 مليار دولار أرصدة البنوك بالخارج.

27- مصر لم تتأخر عن تسديد ديونها الخارجية حتى خلال الأزمات.

28- نتوقع انخفاض أسعار الوقود بمصر الأسبوع المقبل في ظل انخفاض أسعار البترول عالميا، وتراجع سعر الدولار بمصر.

29- 20 مليون مواطن استفادوا من تأجيل سداد القروض لمدة 6 أشهر.

30- تخفيض أسعار الفائدة مرة أخرى وارد في حالة استمرار أزمة كورونا في العالم.

31- ورق صناعة العملات المصرية يتم استيراده من إنجلترا وكندا وتكلفته عالية لأنه غير قابل للتزوير.

32- المطبعة الجديدة للبنك المركزي المصري تكلفت مليارات الجنيهات.

33- يجب البدء في تحويل التعامل المصرفي إلى إلكتروني بدل من التعامل الورقي والكاش.

34- متوقع أن توفر خزينة الدولة نحو 5 مليارات دولار من فاتورة استيراد المنتجات البترولية عقب تراجع سعر النفط بسبب فيروس كورونا المستجد.

35- 21.2 مليون عميل عدد عملاء البنوك من الأفراد والشركات من القطاع الخاص، وقطاع الأعمال والحكومة.

36- إجراءات البنك المركزي خلال هذه الفترة تستهدف حماية العمالة والقطاع الاقتصادي.

37- أطلقنا مبادرات تمويلية بـ 400 مليار جنيه بأسعار فائدة مميزة لقطاعات المشروعات الصغيرة بفائدة 5%، والصناعة والزراعة والسياحة والتمويل العقاري بفائدة 8%، بجانب 16 مليار جنيه للمشروعات متناهية الصغر من خلال الجمعيات الأهلية.

38- 1.8 تريليون جنيه قيمة الأقساط المستحقة على مدار 6 أشهر القادمة تم تأجيلها، موزعة بين 400 مليار جنيه قروض أفراد، و600 مليار جنيه قروض القطاع العام، و800 مليار جنيه قروض القطاع الخاص.

39- البنك المركزى خصص 20 مليار جنيه لمساندة البورصة المصرية، بعد خروج 500 مليون دولار من ستثمارات الأجانب 

40- مصر أقل الدول تضررًا من فيروس كورونا المستجد.

 

الكلمات الدالة

 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة