دونالد ترامب
دونالد ترامب


تايم لاين| كيف بدأت الحرب بين ترامب ومنظمة الصحة العالمية؟

سبوتنيك

الخميس، 16 أبريل 2020 - 06:54 م

 

أصدر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قبل يومين تقريبا، قرارا بتعليق تمويل الولايات المتحدة لمنظمة الصحة العالمية، بعد اتهامات بفشل المنظمة في التعامل مع الصين أدى لتفشي الفيروس وتحوله إلى جائحة تهدد العالم كله.

ولكن كيف بدأت تلك الأزمة، وهو ما نشرته الإذاعة الوطنية الأمريكية "إن بي آر" في تسلسل زمني للحرب بين ترامب ومنظمة الصحة العالمية.

يبدأ التسلسل الزمني للأزمة بين ترامب ومنظمة الصحة العالمية من بداية يناير حتى قبل يومين تقريبا.

وجاء هذا التسلسل على النحو التالي:

5 يناير
أبلغت منظمة الصحة العالمية بظهور فيروس كورونا، ولكن نصحت بعدم فرض قيود على الصين، وعدم تطبيق أي قيود على السفر أو التجارة مع الصين.

9 يناير
منظمة الصحة العالمية تعلن أنها بحاجة لمزيد من المعلومات حول طبيعة فيروس كورونا المستجد المنتشر في ووهان.

14 يناير
منظمة الصحة العالمية: لم نجد في التحقيقات الصينية أي دليل على خروج فيروس كورونا من ووهان.

22 يناير
ترامب: لدينا السيطرة الكاملة على حدودنا ونفحص كل شخص قادم من الصين، ولن يتمكن فيروس كورونا من دخول الولايات المتحدة.

23 يناير
مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم: من السابق لأوانه إعلان فيروس كورونا "حالة طوارئ صحية عامة" او تثير قلقا عالميا.

24 يناير
ترامب يشيد بجهود الصين في مواجه كورونا: نقدر شفافية السلطات الصينية في مواجهة الفيروس... نيابة عن الشعب الأمريكي أود أن أشكر الرئيس شي جين بينغ على شفافيته وصدقه.

29 يناير
مايك رايان، رئيس رنامج الطوارئ الصحية التابع لمنظمة الصحة العالمية: العالم كله ينبغي أن يكون في حالة تأهب وأن يكون جاهزا لما هو قادم.

30 يناير
ترامب يتحدث عن شراكة أمريكية مع الصين للسيطرة على تفشي المرض.

2 فبراير
ترامب: أغلقنا الحدود ضد كل ما هو قادم من الصين، مع وجود استثناءات للمواطنين الأمريكيين والمقيمين الدائمين القانونيين.

4 فبراير
مدير منظمة الصحة العالمية يحذر من فرض قيود على السفر من دون داع، لأنها ستؤدي إلى مزيد من الخوف والذعر.

10 فبراير
ترامب: تحدثت مع الرئيس الصيني إنهم يعملون بجد، وبحلول شهر أبريل الأجواء ستكون أكثر دفء ولكن يكون هناك وجود للفيروس.

11 فبراير
منظمة الصحة العالمية: بصراحة الفيروس أقوى من أي هجوم إرهابي وله عواقب أقوى وأخطر.

13 فبراير
ترامب: لا نواجه أي خطر من فيروس كورونا، لدينا 12 حالة فقط، ومعظمهم يتعافون.

24 فبراير
ترامب: فيروس كورونا تحت السيطرة، نعمل بجد وذكاء شديد، نحن على تواصل مع الجميع وجميع البلدان ذات الصلة.

26 فبراير
ترامب: لدينا 15 إصابة وفي غضون يومين ستنخفض الإصابات إلى الصفر تقريبا.
28 فبراير
ترفع منظمة الصحة العالمية الخطر العالمي لفيروس كورونا من "عال" إلى "عال جدا".

5 مارس
منظمة الصحة العالمية تشيد بالصين والولايات المتحدة لاتباعهما "النهج الصحيح" في مواجهة كورونا.

10 مارس
ترامب: كان هذا الفيروس غير متوقع، وضرب العالم لكن نحن على استعداد لمواجهته ونقوم بعمل رائع، والفيروس سيختفي ويعود الهدوء للبلاد".

11 مارس
ترامب من المكتب البيضاوي: أود أن اطمئن الأمريكيين الخطر منخفض للغاية لدينا.

منظمة الصحة العالمية تعلن: فيروس كورونا جائحة عالمية.

16 مارس
منظمة الصحة العالمية: لا يمكن مكافحة حريق ونحن معصوبي العينين... لا يمكن وقف الوباء من دون أن نعرف عدد المصابين.

ترامب يصدر أوامر للسيطرة على انتشار الفيروس يوصي الجميع بالتواجد بالمنازل.
 

17 مارس
ترامب: فيروس كورونا جائحة... شعرت أنها جائحة قبل أن تطلق الصحة العالمية عليها جائحة.

21 مارس
ترامب يعلن عن عقار "هيدروكس كلوركوين" ويصفه بأنه فرصة حقيقية للقضاء على كورونا.

23 مارس
منظمة الصحة العالمية: استخدام أدوية غير مختبرة وبدون أدلة صحيحة يبعث أملا زائفا ويضر أكثر مما ينفع.

24 مارس
ترامب: عيد الفصح يوم خاص جدا بالنسبة لي... أليس من الرائع أن تكون جميع الكنائس ممتلئة في هذا اليوم.

26 مارس
مدير منظمة الصحة العالمية في قمة افتراضية لزعماء العالم: نحن في حالة حرب مع فيروس يهدد بتمزيقنا.

6 أبريل
مايك رايان، رئيس برنامج الطوارئ الصحية التابع لمنظمة الصحة العالمية: لا ينبغي رفع القيود بصورة نهائية دفعة واحدة.

7 أبريل
ترامب ينتقد منظمة الصحة العالمية لسوء تعاملها مع الوباء: طالبونا بإبقاء حدودنا مفتوحة مع الصين... لماذا أعطونا هذه التوصية الخاطئة؟

8 أبريل
مدير منظمة الصحة العالمية يرد على ترامب: لا نريد تسييس هذا الفيروس.

14 أبريل
ترامب: أوعز لإدارتي بوقف تمويل منظمة الصحة العالمية وتقييم دورها من سوء إدارة وتسببها في التفشي لفيروس كورونا.

15 أبريل

منظمة الصحة العالمية: نأسف لقرار ترامب بوقف التمويل... لقد كنا واضحين منذ 5 يناير أمام كل العالم.

سفير أمريكا لدى الأمم المتحدة: المنظمة لم تكن دقيقة، ولو كانت دقيقة لأبطأنا انتشار الفيروس وأنقذنا حياة الآلاف من الأرواح.

الكلمات الدالة

مشاركه الخبر :

 
 
 
 
 
 
 
 
 

 
 
 

 
 
 

مشاركة