صورة أرشيفية
صورة أرشيفية


خطة عبد المغني وطاهرة لطرد غادة عبد الرازق في «سلطانة المعز»

أحمد السنوسي

الأحد، 17 مايو 2020 - 09:17 ص

 عقب اكتشاف محمود عبد المغني "نعيم" لتجسس "غادة عبد الرازق "سلطانة" ومحمود البزاوي "حمدي" عليه ودخولهما الفيلا التي تحتوي على أوراق تثبت تجارتهم في الأعضاء البشرية وأجهزة تساعد في التنقيب عن الآثار قرر أن يتخلص من "سلطانة" وطردها من حارة المعز. 

واختتمت الحلقة الـ ٢٣ من الملحمة الدرامية الشعبية "سلطانة المعز " بمشهد ذهاب "كاريتا" والدة محمد لطفي"خزاعة بصحبة عدد من السيدات لضرب وطرد "سلطانة" غادة عبد الرازق وطردها من شارع المعز بناء علي توجيه من طاهرو "سيدرا" شقيقه محمود عبد المغني "نعيم" عن طريق "خزاعة" الذي سلم ١٠ آلاف جنيها لوالدته "كاريتا" لتنفيذ مخطط ضرب وطرد "سلطانة" بمساعدة سيدات فتوات يطلق عليهن "صبايا الخير" .

على جانب آخر اعترف محمد شاهين "شمس" بحبه الجنوني ل مي الغيطي "ورد" رغم اكتشافه بأنها تساعد "سلطانة".


وتعد الملحمة الدرامية الشعبية ل "سلطانة المعز" تجسيدا مصغرا لمصر من خلال شارع المعز احد اعرق شوارع مصر القديمة والذي يضم مختلف الطوائف من أبناء مصر الخيرين و المتمثل في رموز مثل "سلطانة" و"سلام" والمقربين لهم وبين و"نعيم" وإخوته القادمين من الخارج من أجل السيطرة علي "شارع المعز" المنطقة الأثرية وإغراء أهلها بالمال والجنس من اجل التمكن من التنقيب عن الآثار وسرقتها بالإضافة إلي مخططاتهم الإجرامية بالاتجار في الأعضاء البشرية وتكوينهم لعصابات مسلحة تجري على جزء أخر من مصر وهو سيناء. 


"سلطانة المعز" ملحمة درامية شعبية تدور أحداثها في إطار اجتماعي تشويقي من بطولة غادة عبد الرازق، محمود عبد المغني،تهاني راشد ،حسن حسني، محمد شاهين، طاهرة،دينا ،محمد لطفي ، محمود البزاوي،وليد فواز ، مي الغيطي ،أحمد ماجد ، كريم الأبنودي ورنا رئيس.. ومدير التصوير هيثم زانيتا وتأليف إياد إبراهيم وإخراج محمد بكير .
 


 

الكلمات الدالة

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة