صورة موضوعية
صورة موضوعية


12 اتفاقية تاريخية تحفظ حقوق مصر في مياه النيل

حمدي كامل

السبت، 20 يونيو 2020 - 02:23 ص

سعت مصر منذ القدم إلى تنظيم علاقتها بدول حوض النيل والاتصال الدائم بدولها بالاتفاق على الأسلوب الأمثل لاستغلال مياه نهر النيل بما يعود بالنفع على كل دول الحوض مع الحفاظ على حق مصر التاريخي في مياه نهر النيل.

ونجحت مصر فى ذلك من خلال عقد العديد من الاتفاقيات سواء على المستوى الثنائي أو الإقليمي، يصل عددها إلى أكثر من 15 اتفاقية، وقع بعضها أبان فترات الاستعمار وكان لها تأثير على العلاقات الحالية بين مصر ودول الحوض.

وفى التقرير التالي نرصد أهم الاتفاقيات التاريخية الخاصة بالمياه فى حوض النيل .

1- بروتوكول روما فى 15 إبريل 1891 بين كل من بريطانيا وإيطاليا التى كانت تحتل إريتريا فى ذلك الوقت .

2- اتفاقية أديس أبابا في 15 مايو 1902 بين بريطانيا وإثيوبيا.

3- اتفاقية لندن الموقعة فى 13 ديسمبر 1906 بين كل من بريطانيا وفرنسا وإيطاليا.

4- اتفاقية روما وهى عبارة عن مجموعة خطابات متبادلة بين بريطانيا وإيطاليا في 1925، وتعترف فيها إيطاليا بالحقوق المائية المكتسبة لمصر والسودان في مياه النيل الأزرق والأبيض وروافدهما.

5- اتفاقية لندن الموقعة فى مايو 1906 بين كل من بريطانيا والكونغو – وهى تعديل لاتفاقية كان قد سبق ووقعت بين ذات الطرفين فى مايو 1894 .

6- اتفاقية 1929 وهى عبارة عن خطابين متبادلين بين كل من رئيس الوزراء المصري آنذاك محمد محمود وبين المندوب السامي البريطانى لويد .

7- اتفاقية  1929 والتي تنظم تلك الاتفاقية العلاقة المائية بين مصر ودول الهضبة الاستوائية.

8- اتفاقية لندن الموقعة في 23 نوفمبر 1934 بين كل من بريطانيا نيابة عن تنجانيقا "تنزانيا حاليا" وبين بلجيكا نيابة عن رواندا وأوروندى "رواندا وبوروندى حالياً " وتتعلق باستخدام كلا الدولتين لنهر كاجيرا.

9- اتفاقية 1953 الموقعة بين مصر وبريطانيا نيابة عن أوغندا بخصوص إنشاء خزان أوين عند مخرج بحيرة فيكتوريا.

10- اتفاقية  1959 التي وقعت في القاهرة بين مصر والسودان، وجاءت مكملة لاتفاقية عام 1929 وليست لاغيه لها.

11- اتفاقية 1991 بين كل من مصر وأوغندا التي وقعها الرئيس السابق مبارك والرئيس الأوغندي موسيفينى

12- إطار التعاون الذي تم توقيعه في القاهرة في الأول من يوليو 1993 بين كل من الرئيس المصري آنذاك محمد حسنى مبارك ورئيس الوزراء الإثيوبي ــ في هذا التوقيت ــ ميليس زيناوى
 

الكلمات الدالة

مشاركه الخبر :

 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة