من منكم لا يعرف محمد قشقوش الذي ارتبط اسمه بعشرات البطولات العالمية والعربية والمصرية في كمال الأجسام.
قشقوش كان سفيرا لمصر في العديد من البطولات بالولايات المتحدة ولبنان والسعودية وجنوب افريقيا وكل الدول الأوروبية.
منحه الاتحاد الدولي لكمال الأجسام الميدالية الذهبية وقلادة ويدر العالمية وهي أعلي الأوسمة التي لا تمنح إلا لكبار الشخصيات الرياضية وبإجماع أعضاء الاتحاد الدولي.
مجلة "فلكس" العالمية قالت عنه انه أحسن مدربي كمال الأجسام علي المستوي العالمي والعربي.
محمد قشقوش رشح نفسه مديرا فنيا للمنتخبات القومية خلفا للراحل الكبير الكابتن عصمت صادق.
مؤخرا برز اسمه كواحد من أكثر الرياضيين علي مستوي العالم في مجال محاربة المنشطات وجدد ثقته في إن مصر تستطيع إن تحقق بطولة العالم في كمال الأجسام وغيرها من ألعاب القوي لتكون سفيرا لمصر في المحافل الدولية.
تصدي محمد قشقوش للقرار الجائر بإلغاء الحافز الرياضي بالمرحلة الثانوية بالنسبة للطلاب المتفوقين رياضيا وأكد ان فوزه كمدير فني لكمال الأجسام سوف ترافقه مجموعة من الحوافز والمزايا للرياضيين في كل الألعاب وخاصة كمال الأجسام وقال انه أعد مشروعاً متكاملاً يؤهل مصر لأن تكون الأولي عالمياً في كل ألعاب القوي.
وجدد دعوته للدولة لتقديم حوافز مجزية للاعبين وعدم الاهتمام فقط بكرة القدم وأكد ان الرياضة هي إحدي الوسائل المهمة لمحاربة الإرهاب واجتثاث جذوره. وعندما قرأت برنامج البطل العالمي محمد قشقوش تمنيت ان يتم دراسته وان تتبناه الدولة لأنه يمثل سبيلا ناجحا لإعداد جيل جديد من الشباب والرياضيين يرفعون اسم مصر عالياً.