بنك الحظ
بنك الحظ


بعيدًا عن الانتحار والعنف..«بنك الحظ» أشهر ألعاب جيل العظماء

منةالله يوسف

الأربعاء، 07 أكتوبر 2020 - 04:49 م

اشتهر جيل التسعينات بـ«جيل العظماء» لأنه عاش أجمل أيام حياته وطفولته وربط بين الهدوء والرقة والبساطة وبين زمن الشقاوة والألعاب الإلكترونية.

وكان محظوظًا بالقدر الكاف لأنه عاصر ألعاب وعادات وتقاليد مر عليها العديد من السنوات، قبل أن تختفي من حياتنا نهائيًا.

 

واشتهر جيل التسعينات بعدة ألعاب ظلت محفورة في ذاكرته حتى وقتنا الحاضر، بعيدة عن العنف والتحريض على الانتحار مثل الألعاب الإلكترونية المتداولة في الأيام الحالية.

 

لذلك ترصد «بوابة اخبار اليوم» أشهر ألعاب جيل التسعينات.

 

حوض السمك

كانت لعبة حوض السمك من أكتر الألعاب ذكاءً وقتذاك لأنها كانت تعتمد على التركيز والتأني وعدم التسرع، وفكرتها كانت تدور حول حلقات بلاستيكية صغيرة داخل مياه على الشخص أن يرتبها في العمود الخاص بها، أو حوض صغير به مجموعة من الأسماك على اللاعب اصطيادها بسرعة لتجميع أكبر عدد من الأسماك للفوز على منافسيه.
 

السلم والثعبان

 

من أكثر الألعاب شعبية في هذا الوقت ولم يخلو أي منزا منها لأنها كانت مسلية وذكية وبدأ انتشارها في وقتنا الحالي أيضًا.

 

 

المسدس الخرز

اللعبة المفضلة لدي الأولاد الصغار وخصوصًا في المناسبات مثل العيد، وكان عبارة عن قرص أحمر يتم وضعه في مكانه، وعند الضغط على الزناد يصدر صوت الألعاب النارية بشكل خفيف.

 

بنك الحظ

كانت تعتمد على التركيز وسرعة الحساب والهروب من الأحكام والغرامات داخل اللعبة لتنمية مهارات ثقافة الطفل وتشجيعه على تعلم البيع والشراء.

الأراجوز والبلي

كانت هذه الألعاب تباع في الموالد الشهيرة في القاهرة للترفيه عن الأطفال


أقرأ أيضاً..برلماني يطالب بمواجهة لعبة "بابجي"‎: تواصل حصد أرواح الأطفال

الكلمات الدالة

 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة