حق الرد.. أكاديمية الفنون لـ«بوابة أخبار اليوم»: لا دليل على اتهامنا بالإهمال
حق الرد.. أكاديمية الفنون لـ«بوابة أخبار اليوم»: لا دليل على اتهامنا بالإهمال


حق الرد.. أكاديمية الفنون لـ«بوابة أخبار اليوم»: لا دليل على اتهامنا بالإهمال

بوابة أخبار اليوم

الأحد، 18 أكتوبر 2020 - 11:51 م

 

تنشر «بوابة أخبار اليوم» رد أكاديمية الفنون برئاسة الفنان أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، على ما نشر بتاريخ ١٣ أكتوبر ٢٠٢٠، تحت عنوان: «أكاديمية الفنون تسبح في بحر الإهمال.. وأزمات هيئة التدريس تنعكس على الطلبة»، وذلك إيمانا منا بحق الرد على كل ما ينشر على صفحاتها الرقمية.

 

وقال أشرف زكي، في معرض رده على تقرير «بوابة أخبار اليوم»، حول تأسيس بعض الأساتذة العمالقة من معهد السينما أكاديميات خاصة: «إنها معلومات لا صحة لها على الإطلاق، ولا دليل عليها، وأنه لا توجد أكاديمية في الشرق الأوسط تضاهي أكاديمية الفنون المصرية، وأنها لم تقطع الصلة بالرواد المتقاعدين من كبار السن».

 

وأضاف «أنه أقيم يوم الأربعاء الماضي حفل تخرج دفعة ٢٠ / ٢١ التي تحمل اسم الفنان الكبير محمد عبد العزيز الذي ورد اسمه في المقال والذي كان حاضرا وقدم الشكر للأكاديمية على الطفرة التي شاهدها في معهد السينما الجديد، بحضور وزيرة الثقافة الدكتورة إيناس عبد الدايم».

 

وتابع «أن من حيث ما ذكر حول تخييم العنكبوت على أبنية الأكاديمية المتهالكة، فلا نعرف عن أكاديمية تحدث الموضوع، فكل معاهد الأكاديمية أصلا تم تجديدها بوسائل وأدوات ووحدات حاسب آلي وأنظمة حماية مدنية جديدة على مدار السنوات الأربع الأخيرة وأن آخر معهدين على وشك الافتتاح هما معهدي السينما والموسيقى العربية بخلاف مدرسة مواد الفنون والمدارس ومجمع المدارس الجديد والمعهد العالي لفنون الطفل ومتحف الفنون الشعبية وغيرها من الأبنية التعليمية».

 

وحول ذكر عدم تحديث مكتبات الأكاديمية وكتبها منذ ستينات القرن الماضي، قالت الأكاديمية: «أنه كلام مغلوط، فقد تم إنشاء المكتبة المركزية وافتتاحها للباحثين للاطلاع والاستعارة بعد إمدادها بأحدث المراجع في مطلع القرن الحالي علاوة على إمدادها بأكثر من ٣٠٠ إصدار ما بين كتب ودوريات أصدرتها أكاديمية الفنون من

عام ١٩٩٠ والى الآن».

 

وأوضحت «أنه تمت في السنوات الأخيرة أعمال الأحلال والتجديد بكافة المعاهد التي شملت كل الوحدات بما في ذلك المكتبات، حيث تشهد مكتبة المعهد العالي للفنون المسرحية التي تم افتتاحها بأعلى معايير الجودة بحضور وزيرة الثقافة عام ٢٠١٧».

 

وأشارت إلى أن كاتبة «المقال» لا تملك أي وثائق أو مستندات تؤكد ما ورد من معلومات، وأن مخصصات شراء الكتب بالأكاديمية تستنفذ عن آخرها في دعم المكتبات بالكتب الجديدة كل عام.

 

وحول ما نشر عن أزمة معهد النقد الفني واستقالات البعض، قالت الأكاديمية: «أنه يكفي الإشارة إلى أنها تعود لعام ٢٠١٦ ولا ترتبط من قريب أو بعيد بالوضع الحالي، مبدية تمنياتها بتقصي الحقيقة والتعرف على الأكاديمية.

لقراءة الموضوع كاملا حول ما نشر عن أكاديمية الفنون| 

أكاديمية الفنون تسبح في بحر الإهمال.. وأزمات هيئة التدريس تنعكس على الطلبة  

 

الكلمات الدالة

مشاركه الخبر :

 
 
 
 
 
 
 
 
 

 
 
 

 
 
 

مشاركة