بمناسبة الهالوين.. 6 طرق للتعامل مع مشاعر الخوف عند أولادك 
بمناسبة الهالوين.. 6 طرق للتعامل مع مشاعر الخوف عند أولادك 


بمناسبة الهالوين.. 6 طرق للتعامل مع مشاعر الخوف عند أولادك 

إيمان طعيمه

الإثنين، 26 أكتوبر 2020 - 02:53 م

يحتفل الكثير في نهاية شهر أكتوبر بعيد الهلع أو ما يعرف بالهالوين، ويتم فيه ارتداء الملابس التنكرية والمرعبة، مما يؤثر على بعض الأطفال بشكل سلبي. 


وتوضح دكتورة منار حسن، خبيرة التربية والتعديل السلوكي للطفل، 6 طرق للتعامل مع مشاعر الخوف عند أولادك، لتجنب وصولهم لمرحلة الخوف المرضي. 

 

1- احرصي على سماع طفلك جيدا وقومي بتشجيعه على التعبير عن ما يشعر به دوما


2- تعاطفي بشكل حقيقي مع إحساس طفلك بدون التقليل أو التهويل من ذلك


3- تحدثي معهم عن الحقائق بدون الدخول في تفاصيل، حتى لا يقوم الطفل بالبحث بنفسه عن ما يريد أن يعرف ثم يصطدم بالواقع


4- كوني قدوة لهم وتجنبي إظهار مشاعر الخوف إمامهم، مع الحرص على طمأنتهم دوما وزيادة ثقتهم في أنفسهم


5- تعاملي مع خوف طفلك باهتمام حقيقي، وعدم تجاهله حتى لا يتسبب في حدوث نوبات شديدة من القلق والفزع على المدى الطويل

6- وأخيرا احرصي على استشارة الطبيب المتخصص إذا استمرت مخاوف الطفل لفترة طويلة 
 

اقرأ أيضًا| الهالوين| 10 فوائد مذهلة لـ«قرع العسل».. وهذه وصفة تحضيره

 

يذكر أن الهالووين هو احتفال يقام في دول كثيرة ليلة 31 أكتوبر من كل عام وذلك عشية العيد المسيحي الغربي عيد جميع القديسين، وتشمل تقاليد عيد الهالوين خدعة وطقس يعرف باسم خدعة أم حلوى، والتنكر في زي الهالوين، والتزيين، ونحت القرع ووضع فوانيس جاك، ومشاعل الإضاءة، وزيارة المعالم السياحية المسكونة، وقراءة القصص المخيفة ومشاهدة أفلام الرعب.

 

وفي أجزاء كثيرة من العالم، لا تزال تمارس الاحتفالات الدينية المسيحية بما في ذلك حضور الذهاب للكنسية وإضاءة الشموع على قبور الموتى من الأقارب.

 

على الرغم من أن العيد تحول في مناطق مختلفة من العالم إلى احتفال تجاري، إلا أن بعض المسيحيين يمتنعون عن أكل اللحوم عشية جميع القديسين.

الكلمات الدالة

 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة