الإثنين، 25 يناير 2021 - 11:41 ص

لم تكن المواد المخدرة بعيدة عن مشاهير العالم، لتسبب لهم الكثير من المشكلات والإحراج أمام متابعيهم وجمهورهم حول العالم، إذا تعرض عددا من أبناء  نجوم هوليوود للمسألة القانونية وذلك بسبب خروجهم عن القانون وتعاطيهم للمواد المخدرة، مما جعلهم يضعون آبائهم في مواقف محرجة للغاية ليصدق المثل القائل "يعملوها الصغار ويقعوا فيها الكبار".

ومن هؤلاء «شيستر» ابن النجم توم هانكس الحاصل على جوائز الأوسكار لـ7 مرات، حيث عان توم الكثير من ابنه شيستر مدمن لمخدر الكوكايين وهو بعمر 17 عاما وأكمل برنامج الانسحاب في نهاية عام 2014.  

وما ترتب عليه الإدمان من تكسر غرفة نوم بأحد الفنادق الإنجليزية أثناء قضائه عطلة هناك وذلك عام 2015، وأخرها اختفائه لمدة شهر عن الأنظار ولم يعلم عنه أحد حتي نشر صورة له على «الإنستجرام» ولكن من حساب ليس له في نهاية عام 2020. 

كما عاني النجم الأمريكي نيكولاس كيدج من ابنه واستن  كيدج كثيرا بسبب ارتكابه الكثير من الحماقات وأولها إدمان المواد المخدرة والمشروبات الكحولية، حتي انه ارتكب العديد من حوادث السير بسبب تناولة للمواد الكحولية داخل سيارته في عام 2017، إلا أن محاولات والده النجم نيكولاس بات لا تجدي نفعا حتي بعد دخوله مصحات لعلاج الأدمان الكحولي والمخدرات، إذا يشرب في اليوم الواحد أكثر من 30 زجاجة.

أما نجمة الغناء العالمية «مايلي سايرس» ابنه المغني الأمريكي  بيلي ري سايرس هي الأخري ادمنت المواد المخدرة وعلى رأسها  مخدر الحشيش، حتي بات والدها محرج دائما من أفعالها المشينة ومنها ارتداء الملابس الشفافة  والظهور أمام الجمهور في بعض حفلاتها شبه عارية تماما.

وكانت النجمة الأمريكية الشابة «مايلي سايرس» كشفت عن أنها تدخن ​الماريجوانا​ بكثرة، وذلك خلال حفل عيد ميلادها التاسع عشر لكنها قامت بنفي هذا الأمر وأكدت أن تصريحاتها كانت مجرد مزحة.

وتصدرت «​مايلي»  مؤخرا غلاف مجلة «رولينغ ستون»​ لكنها كالعادة تثير ضجة فظهرت نصف عارية.

ونشرت «مايلي» عدة صور من جلسة التصوير لصالح المجلة بدت في إحداها مستلقية على ظهرها مرتدية سروالاً داخلياً أسود مثيراً وجوارب نسائية مخرمة وغطت صدرها بيديها.