حسن حمدي والعامري فاروق
حسن حمدي والعامري فاروق


العامري فاروق لـ«حسن حمدي»: «ستظل رمزا من رموز الأهلى المحترمين»

عمر البانوبي

الخميس، 18 فبراير 2021 - 04:38 م

وجه العامري فاروق، نائب رئيس النادي الأهلي، رسالة إلى حسن حمدي، رئيس النادي الأهلي الأسبق، بعد انفراد «بوابة أخبار اليوم» بقرار إلغاء أمر منعه من السفر والتصرف في أمواله بموجب قرار سابق لجهاز الكسب غير المشروع بتاريخ 11 أكتوبر 2012 وفقًا للشكوى المقدمة للجهاز برقم 64 لسنة 2011، وحفظ التحقيقات.

 

ونشر العامري فاروق، نائب رئيس النادي الأهلي، صورة لحسن حمدي معلقًا بقوله : «دائما ستظل رمزا من رموز الأهلى المحترمين».

دائما ستظل رمز من رموز الاهلى المحترمين

Posted by ELamry Farouk Elamry on Wednesday, 17 February 2021

 

كما نشر العامري فاروق، صورة لقائمة حسن حمدي، في انتخابات الأهلي وعلق :«ذكريات.. سنين بتجري».

 

ذكريات سنين بتجرى

Posted by ELamry Farouk Elamry on Wednesday, 17 February 2021

 

وأرسلت سلطات التحقيق، خطابًا إلى البنك المركزي والشهر العقاري وسلطة المنافذ، قرارا بإلغاء أمر منع حسن حمدي، رئيس النادي الأهلي الأسبق، من التصرف في أمواله السائلة والمنقولة والعقارية بموجب قرار سابق لجهاز الكسب غير المشروع بتاريخ 11 أكتوبر 2012 وفقًا للشكوى المقدمة للجهاز برقم 64 لسنة 2011.

 

كانت الشكوى المقدمة، ضد محمد محمود إسماعيل وشهرته حسن حمدي، رئيس النادي الأهلي الأسبق، بصفته مديرًا عامًا لوكالة الأهرام للإعلان.

 

وعلمت «بوابة أخبار اليوم»، من مصادرها، أن جهاز الكسب غير المشروع استمر في التحقيق لمدة 8 سنوات وفحص خلالها كافة الأعمال الإدارية التي تقع في اختصاص حسن حمدي، مدير عام وكالة الأهرام للإعلان ورئيس النادي الأهلي الأسبق.

 

وقدم حسن حمدي، رئيس النادي الأهلي الأسبق، خلال 8 سنوات من التحقيق، كل المستندات التي أثبتت قانونية ومشروعية مصادر دخله وسلامة مركزه القانوني والمالي، وفي السنة الثامنة للتحقيقات صدر قرار سلطات التحقيق بأنه لا وجه لإقامة الدعوى ضده وأسرته، وعليه أمرت بإنهاء أثر قرارها السابق بمنعه من التصرف في أمواله ومنعه من السفر خارج البلاد.

 

يُذكر أن، حسن حمدي، رئيس النادي الأهلي الأسبق، خضع لتحقيقات قضائية عام 2012 بمعرفة جهاز الكسب غير المشروع وتم إخلاء سبيله بعد سداد كفالة قدرها 2 مليون جنيه وأصبح من حقه الآن استرداد الكفالة وفقًا لمصادرنا.

 

 

 

الكلمات الدالة

 

 

 
 
 
 
 
 
 

مشاركة