المصري للتأمين
المصري للتأمين


المصري للتأمين يكشف أهمية التأمين البحري

نرمين سليمان

السبت، 27 فبراير 2021 - 04:06 ص

قال الاتحاد المصري للتأمين، إن القرصنة البحرية عادت إلى المشهد بقوة في صناعة النقل البحري، ومن ثم في التأمين البحري منذ نهايات القرن العشرين.

وأشار الاتحاد المصري للتأمين، إلى أن القرصنة البحرية أثارت اهتمام العديد من الجهات الدولية ومنها الأمم المتحدة، المنظمة البحرية الدولية، غرفة التجارة الدولية، الاتحاد الدولي للتأمين البحري فضلا – ولا شك- عن شركات التأمين وإعادة التأمين حول العالم.

وتابع، أنه أصبح القراصنة يستخدمون قوارب سريعة وأسلحة متطورة في إطار متكامل للجريمة المنظمة، فلم تعد صورة القرصان شخص يضع قصاصة سوداء على إحدى عينيه وذو رجل خشبية ويرفع علماً عليه جمجمة وعظمتان!

وعرف الاتحاد القرصنة البحرية على النحو الآتي:- 

تعريف اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار 1982 "أي عمل من الأعمال التالية يشكل قرصنة:

أ- أي عمل غير قانوني من أعمال العنف أو الاحتجاز أو أي عمل سلب يرتكب لأغراض خاصة من قبل طاقم أو ركاب سفينة خاصة أو طائرة خاصة، ويكون موجها:في أعالي البحار ضد سفينة أو طائرة أخرى، أو ضد أشخاص أو ممتلكات على ظهر تلك السفينة أو على متن تلك الطائرة، وضد سفينة أو طائرة أو أشخاص أو ممتلكات في مكان يقع خارج ولاية أية دولة.

ب- أي عمل من أعمال الاشتراك الطوعي في تشغيل سفينة أو طائرة مع العلم بوقائع تضفي على تلك السفينة أو الطائرة صفة القرصنة.

ج- أي عمل يحرض على ارتكاب أحد الأعمال الموصوفة في إحدى الفقرتين الفرعيتين (أ) أو (ب) أو يسهل عن عمد ارتكابها.

اقرأ أيضًا:

2.3 مليار جنيه ضرائب بجمارك «الدخيلة» و«دمياط»

الكلمات الدالة

 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة