الجمعة، 19 مارس 2021 - 11:36 م

كشف الجيش الأمريكي، عن مدفع فائق، قادر على إطلاق قذائف نارية تصل حتى مسافة 1000 ميل.

ويسعى الجيش الأمريكي من امتلاك أسلحة قادرة على تدمير الدفاعات الجوية للعدو من الأرض عبر مئات الأميال، وضرب المناطق الداخلية المحمية جيدًا، والتي يتعذر الوصول إليها حتى من طائرات توماهوك التي تطلق من البحر والقادرة على السفر حتى مسافة 900 ميل.

ووفقًا لـ Defense News، لمدير برنامج الحرائق بعيدة المدى بالجيش، العقيد جون رافيرتي، يصل مدى المدفع إلى 1000 ميل بحري - أو 1150 ميلًا بريا، واصفا التكنولوجيا التي يعمل بها المدفع الخارق بأنها متطورة للغاية. 

كما سيسمح المدفع الفائق المدى الجديد، جنبًا إلى جنب مع الأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت، بمهاجمة أهداف بعيدة المدى، وذات مستوى استراتيجي بعيدًا عن متناول أنظمة الجيش الحالية.