الجمعة، 02 أبريل 2021 - 10:38 م

أصبح الأطفال حديثي الولادة يعانون من ضعف السمع أو فقده، وأصبح مؤخرًا يتم الكشف عن ضعف السمع للأطفال حديثي الولادة منذ يوم وحتى ٢٨ يوما للكشف المبكر عن ضعف السمع. 

اقرأ أيضاً | 

منظمة الصحة العالمية تنتقد بطء حملات التطعيم في أوروبا  

أوضحت منظمة الصحة العالمية أسباب ضعف السمع عند الأطفال، مؤكدة على أنه على الرغم من أن هذه العوامل يمكن أن تصادف في مراحل مختلفة من الحياة، فإن الأفراد يكونون أشد تعرضاً لآثارها أثناء الفترات الحرجة من حياتهم.

المرحلة الأولى وهي مرحلة ما قبل الولادة: 

١ - العوامل الوراثية - تشمل فقدان السمع الوراثي وغير الوراثي.

٢ - الالتهابات داخل الرحم – مثل الحصبة الألمانية وعدوى الفيروس المضخم للخلايا
الفترة المحيطة بالولادة.

٣ - الاختناق الولادي "نقص الأكسجين وقت الولادة". 

٤ - فرط بيليروبين الدم "اليرقان الشديد في الفترة التالية للولادة". 
٥ - انخفاض الوزن عند الميلاد. 

٦ - حالات المراضة الأخرى في الفترة المحيطة بالولادة وتدبيرها العلاجي.

المرحلة الثانية وهي الطفولة والمراهقة: 

١ - التهابات الأذن المزمنة "التهاب الأذن الوسطى القيحي المزمن". 

٢ - "تجمّع السوائل في الأذن التهاب الأذن الوسطى، والتهاب الأذن الوسطى اللاقيحي المزمن، التهاب السحايا وحالات العدوى الأخرى.

المرحلة الثالثة وهي البلوغ والشيخوخة: 

١ - الأمراض المزمنة
٢ - التدخين
٣ - تصلب الأذن
٤ - التدهور الحسي العصبي المرتبط بتقدم السن.
٥ - فقدان السمع الحسي العصبي المفاجئ.

وهناك عوامل أخرى لفقدان السمع ويطلق عليها العوامل المستمرة طوال العمر وهي : 

١ - انحشار الصملاخ "انحشار شمع الأذن". 
٢ -  رضخ الأذن أو الرأس.
٣ - الضوضاء الصاخبة "الأصوات العالية".
٤ - الأدوية السامة للأذن. 
٥ - المواد الكيميائية السامة للأذن المرتبطة بالعمل.
٦ - نقص التغذية. 
٧ - العدوى الفيروسية وأمراض الأذن الأخرى. 
٨ - فقدان السمع الوراثي المتأخر البدء أو المترقي.