الأربعاء، 21 أبريل 2021 - 04:17 م

تحتفل دول العالم بيوم، 22 أبريل، باعتباره يوم الأرض، ويشارك الجميع في الأنشطة المدنية ويعملون على زيادة الوعي بالقضايا الحرجة التي تواجهها الأرض.

ووفقا لجمعية الفلكية بجدة، الاحتباس الحراري والتلوث وإزالة الغابات هي بعض المشاكل التي تتم مناقشتها بشكل روتيني لأنها تشكل تهديدًا كبيرًا للطبيعة.

إقرأ أيضاً: «ساعة الأرض».. إطفاء الأنوار لتسليط الضوء على التغيرات المناخية

يشارك أكثر من مليار شخص منتشرين في 192 دولة في أنشطة يوم الأرض كل عام، وهذا يجعل اليوم أكبر احتفال مدني في العالم، وأن شعار هذا العام هو "استعادة كوكب الأرض " وينصب تركيزه على العمليات الطبيعية والتقنيات الخضراء الناشئة والتفكير المبتكر الذي يمكنه استعادة النظم البيئية في العالم وبالتالي ، فإن الموضوع يرفض أيضًا الاعتقاد بأن التخفيف والتكيف هما فقط طرق معالجة تغير المناخ.

يكون التركيز في اتجاه محو الأمية المناخية حتى يتمكن قادة المستقبل من إعداد الحلول اليوم خلال العام ، تم تقسيم الأنشطة على ثلاثة أيام، بدءًا من 20 أبريل، ومنظمة التعليم الدولية التي تضم 32 مليون معلم ، ستقود "علِّم من أجل الكوكب: قمة التعليم العالمية" ستركز القمة الافتراضية ، بلغات متعددة، على الدور الهام للمعلمين في مكافحة تغير المناخ ولماذا يحتاج العالم إلى تعليم مناخي تحولي الآن.