صورة ارشيفية
صورة ارشيفية


مسحراتي المحروسة: «تزوجنا وتأهلنا كوشه بعد كتب كتاب»

أحمد فتحي

الأربعاء، 12 مايو 2021 - 02:31 ص

يحتل شهر رمضان مكانة كبيرة في قلوب وتاريخ المسلمين وفي تراثهم أيضًا، إذ ارتبطت العديد من المظاهر التراثية به ومنها المسحراتي، ذلك الرجل البسيط الذي يطوف الشوارع حاملًا على عاتقه مهمة إيقاظ الناس لتناول وجبة السحور، مرددًا التواشيح الدينية والابتهالات التي يصاحبها ضربات موسيقية منتظمة على طبلته المميزة. 

ومع تطور العصر بدأت مهنة المسحراتي في الاندثار، مما ترك فراغًا كبيرًا في التقاليد الشعبية المرتبطة بشهر رمضان.

و«مسحراتي المحروسة»، برنامج يهدف إلى إيقاظ روح المجتمع المصري المعروفة بالمحبة والإخاء والتعاون، والنابعة من عاداته وتقاليده الأصيلة، والتي جعلته نسيجًا واحدًا متماسكًا عبر العصور في أوقات الرخاء والأزمات، وذلك باستخدام كلمات بسيطة ولكنها مؤثرة.ومع تطور العصر بدأت مهنة المسحراتي في الاندثار، مما ترك فراغًا كبيرًا في التقاليد الشعبية المرتبطة بشهر رمضان.

وقد جاءت الحلقة ، بعنوان «كتر الخلف خيبة»، «تزوجنا وتأهلنا كوشه بعد كتب كتاب سنة واتنين وخمسه وسته يا احباب لقيت الست بتخلف وانا مهاود ومختلف وهب لقينا شقتنا بقت كتاب مراتي الصحه خانتها وأنا الشعر المسبسب شاب وشقتنا بقت روضا وهي يدوب اوضه واوضه ومها اجيب مبيكفيش وبتقولي ياما الغراب ما جاب أنا والله يا سيدنا ومليكه عليا أي يمين ساعات بنسى وبتلخبط مبين فتحي وبين ونسرين هاكلهم والبسهم وأعلمهم يا خلق منين صحيح كتر الخلف خيبة وإهمال العيال عيبه نعاتب مين نلوم علي مين واحنا كلنا عارفين لو الخلفيه لو تكثر بتكتر خانه المجانين».

«مسحراتي المحروسة»، برنامج يهدف إلى إيقاظ روح المجتمع المصري المعروفة بالمحبة والإخاء والتعاون، والنابعة من عاداته وتقاليده الأصيلة، والتي جعلته نسيجًا واحدًا متماسكًا عبر العصور في أوقات الرخاء والأزمات، وذلك باستخدام كلمات بسيطة ولكنها مؤثرة.

الكلمات الدالة

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة