صورة أرشيفية
في الستينيات.. صرف الإكراميات بالبطاقة الشخصية !
نسمة علاء
الخميس، 24 يونيو 2021 - 11:13 م
في الستينيات كانت الإكراميات ممنوعة إلا في حدود ضيقة، وعلى الرغم من ذلك تبين في البحث في الشركات أن سجلاتها تحمل مبالغ ضخمة تحت باب الإكراميات، دون أن يكون هناك أي مستند يثبت صرفها أو لمن صرفت.
ولذلك بعث المسئولون إلى جميع الشركات التي تدخل في نطاقه القطاع العام كتابًا يطلبون إليها الامتناع عن صرف هذه الإكراميات إلا في حدود، وذلك كما تم نشره في جريدة "أخبار اليوم" في عددها الصادر بتاريخ 6 يناير 1962.
وأن يكون تسليم الإكرامية بمقتضى بطاقة تحقيق الشخصية، بشرط أن يوقع المستلم إيصالاً بتسلمه الإكرامية في محاولة منهم لتقنين المبالغ الكبيرة التي تصرف تحت هذا البند.
المصدر: مركز معلومات أخبار اليوم
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
حوادث زمان| تطلب الطلاق لأن وزنها نقص 10 كيلو
فردوس محمد.. أشهر من برعت في تجسيد دور الأم بالسينما
جورج أبيض.. أول من قدم فيلما غنائيا مصريا في السينما
نجوم الزمن الجميل.. حكايات كوميدية في شم النسيم| صور
أرشيف الأخبار| وصية عميد المسرح العربي على فراش الموت.. ما علاقة دار الأوبرا ؟
أول قارئ يتلو القرآن في جوف الكعبة .. الشيخ الطبلاوي "ظاهرة العصر"
في ذكرى ميلاد رائد المسرح العربي.. محطات في حياة جورج أبيض
محطات في حياة «الولد الشقي».. رائد الكتابة الساخرة
الساعات الأخيرة بين ليلى فوزي.. والدنجوان الخطر