صورة أرشيفية
صورة أرشيفية


220 ألف شخص هربوا من الحرب في إقليمي أمهرة وعفار

بوابة أخبار اليوم

الخميس، 05 أغسطس 2021 - 11:27 ص

قالت وزارة الخارجية الإثيوبية اليوم الخميس 5 أغسطس، إن 220 ألف شخص هربوا من إقليمي أمهرة وعفار بسبب القتال.

وأكد منسق الشؤون الإنسانية بالأمم المتحدة مارتن جريفيث، أن 100 ألف شخص نزحوا بسبب القتال في إقليم أمهرة و8 آلاف في إقليم عفار بإثيوبيا.

وأشار إلى أن القتال امتد في الأسابيع القليلة الماضية إلى الإقليمين المجاورين لإقليم تيجراي الذي اندلعت فيه الحرب قبل 8 أشهر بين الحكومة المركزية و"الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي".

ولم يصدر أي تعليق رسمي عن المتحدث الإقليمي باسم عفار أحمد كولويتا، والمتحدث باسم أمهرة جيزاشيو مولونه، على أعداد النازحين المعلنة.

اقرأ أيضاً: معارك عنيفة بين إثيوبيا وتيجراي تسفر تشريد الآلاف بعفار

وعلى مدار 8 أشهر من الدماء وانتهاك حقوق الإنسان أصبح الوضع داخل إقليم تيجراي حديث العالم كله، وذلك على الرغم من الإعلان عن وقف لإطلاق النار عقب الهزيمة الكبيرة التي تلقاها الجيش الإثيوبي بالإقليم المشتعل.

وبعد جولات طويلة من الصراع في الإقليم في 28 يونيو ومع تقدم قوات دفاع تيجراي، غادرت الإدارة الموقتة التي عيّنها آبي أحمد في تيجراي عاصمة إقليم ميكيلي، ما شكّل منعطفا في النزاع.

وأعلنت الحكومة الفدرالية "وقفا لإطلاق النار من جانب واحد"، وافق عليه قادة الإقليم "من حيث المبدأ" لكنّهم تعهّدوا مواصلة القتال إن لم تُلبَّ شروطهم.

وعلى مدار 8 أشهر من الدماء وانتهاك حقوق الإنسان أصبح الوضع داخل إقليم تيجراي حديث العالم كله، وذلك على الرغم من الإعلان عن وقف لإطلاق النار عقب الهزيمة الكبيرة التي تلقاها الجيش الإثيوبي بالإقليم المشتعل.

وبعد جولات طويلة من الصراع في الإقليم في 28 يونيو ومع تقدم قوات دفاع تيجراي، غادرت الإدارة الموقتة التي عيّنها آبي أحمد في تيجراي عاصمة إقليم ميكيلي، ما شكّل منعطفا في النزاع.

وأعلنت الحكومة الفدرالية "وقفا لإطلاق النار من جانب واحد"، وافق عليه قادة الإقليم "من حيث المبدأ" لكنّهم تعهّدوا مواصلة القتال إن لم تُلبَّ شروطهم.

في 13 يوليو شنت القوات بتيجراي هجوما جديدا وأعلنت أنها سيطرت في الجنوب على ألاماتا، كبرى مدن المنطقة وأنها تخوض معارك أخرى في غرب الإقليم.

 

الكلمات الدالة

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة