أسيرة البرقع
الفن «ما بعد» طالبان.. سجن المرأة «خلف البرقع»
أخبار الأدب
الإثنين، 13 سبتمبر 2021 - 03:03 م
التعليق الوحيد الممكن للوحات الفنية فيما بعد طالبان يطلق عليه اجمالاً ونوعاً «خلف البرقع».. اللوحات لا تحتاج لتحليل ونقد فنى بل تحتاج لتحليل نفسى لما أصاب وجود المرأة فى هذه المنطقة من العالم فى هذا الزمن فى مقتل ..
الصمت
حتى أنها كما فى اللوحات وفى الحياه لا ترى العالم حولها إلا عبر شبكات من النسيج الرفيع تخفى عينيها ومعها يتم الإخفاء التدريجى للوعى البصرى بسجنها داخل ملابس أجبرن على ارتداءها لتكريس الألم والمعاناه لديهن ولقهر الحرية وفكرة الوجود ذاتها ..
واللوحات بلا شرح وهى جزء من لوحات كثيرة لا تحمل إلا صرخات المرأة الأفغانية خلف قهر محبسها اللا اختيارى .. لتبدو حبيسة خلف البرقع ..
الكلمات الدالة
الاخبار المرتبطة
الـتسامـح ونـبـذ الـعٌنف.. نايف المطيري يستعد لإطلاق ديـوان جـديـد
الصين تمنح الإعلامي المصري حسين إسماعيل «جائزة الكتاب»
مبدعون ونقاد مصريون يحتفلون بتجربة علي عطا الإبداعية والصحفية
شيخ الأزهر يتسلم «لحن الملائكة»
في عيد ميلاد أحمد عبد المعطي حجازي.. شاعر الهموم الوجودية الكبرى
الفائزة بجائزة القصة القصيرة: السذاجة قد تكون أعقد مما نتخيل
صاحبة تشجيعية الرواية: صديقتي دفعتني إلى الترشح
«هالة» المتوجة بتقديرية الأدب: أطالب بحصة للكاتبات في الترشيح للجوائز
الضوى محمد يكتب: الأب الأيقوني