حياة كريمة للمصريين غيرت حياتهم للأفضل
حياة كريمة للمصريين غيرت حياتهم للأفضل


السر «٣»| سنوات الحصاد.. المصريون يجنون ثمار الإصلاح بحياة كريمة

محمد العراقي

الأربعاء، 22 سبتمبر 2021 - 05:36 م

 

إسكان وطرق ورعاية صحية وتعليم متطور والسر فى «تضامن الشعب و الدولة»

مصر أحد أسرع الاقتصاديات نموا فى الشرق الأوسط

حصيلة مصر من التصدير الزراعى تخطت الـ 30 مليار دولار

 

انجازات استراتيجية..مشروعات عملاقة..

بنية تحتية على أحدث ما يكون.. مدن متخصصة.. مجمعات صناعية.. شبكات كهرباء..قرى عصرية يتم تطويرها.. مدن جديدة وإسكان للجميع..

ودولة بلا عشوائيات.. شبكات طرق وكبارى سهلت الحركة وقضت على التكدس المروري..ولا زال الإنجاز لا يتوقف والمعجزات تستمر..

ولكن صدق ولا تصدق كل هذا تم فقط فى 7 سنوات فقط.. ومع هذا التطور الكبير الذى كان يحتاج لسنوات وسنوات كان لابد من الإجابة على السؤال كيف يحصد المصريون ثمار هذه الإنجازات..

الحقيقة تقول ان المصريين فعلا بدأوا ثمار الحصد و لمسوا هذه الإنجازات فى حياتهم اليومية من حياة كريمة والإسكان الاجتماعى وتطوير للصناعات الا ان هذا السؤال تم طرحه للرد على من يحاول النيل من مصر وايضا لمعرفة كيف نكثف الاستفادة من هذه الانجازات والتى يشعر بها القاصى والداني.


«الاخبار» فى هذه السطور تكشف سر الإنجازات الضخمة خلال تلك الفترة الوجيزة وفق آراء الخبراء وأعضاء مجلس النواب الذين أكدوا ان ما تشهده مصر معجزة وطفرة لم يكن يتوقعها أحد يوما ما، ناهيك على انه من المستحيل ان يتم إنجازهذا الكم من المشروعات العملاقة فى 7 سنوات فقط ،واشاروا الى ان دولا عملاقة كانت تحتاج لسنوات حتى تستطيع ان تنجز نصف ما انجزته مصر فى هذه المدة تحت قيادة الرئيس السيسي، واستشهدوا بأمريكا التى تم مؤخرا رصد لها 2.5 تريليون دولار لتطوير بنيتها التحتية فى حين ان مصر بدأت بالفعل فى هذا الأمر واستطاعت بميزانيتها المحدوده فى هذا الوقت ان تقوم ببنية تحتية اصبحت مثار حديث للعالم أجمع.
 

فى البداية يؤكد د. مصطفى بدرة، أستاذ التمويل والاستثمار، أن ما يتم الآن على أرض مصر طفرة اقتصادية وانشائية بشتى المقاييس وان من يدعى زورا ان المواطن لا يلمس هذا الا نجاز لا يعلم شيئا والدليل ما حدث فى حل مشاكل الكهرباء أليس هذا الامر يلمسه الجميع بعد ان كنا نعانى من مشاكل فى الكهرباء.
ويضيف أن الأمر لا يقتصر على حل مشاكل الكهرباء فقط بل ان مصر استطاعت فى مدة زمنيه وجيزة كانت ستحتاج دول اخرى من مصاف الدول المتقدمة أضعاف اضعافها لانجاز جزء منها معالجة مشاكل كافة المجالات ناهيك عن ان مصر استطاعت ان تتعافى من الوضع الكارثى التى عانت منها قبل تولى الرئيس السيسى من قضايا تحكيم دولى ومشاكل فى غلق اكثر من 5400 مصنع وغيرها الكثير.


ويوضح ان ما يثبت بالدليل القاطع ايضا ان مصر الآن تعيش افضل لحظاتها بل ان القادم سيكون افضل بكثير زيادة الاستثمارات بنسبة كبيرة لتصل حصة مصر من تصدير المحاصيل الزراعية لجميع انحاء العالم إلى 30 مليار دولار أضف الى ذلك رفع مصر فى تصنيفها الائتمانى ووفرة العملة وغيرها الكثير من الانجازات التى يتحدث عنها العالم الآن ويكفى ان نقول ان اليابان فى إعلامها تتحدث عن التجربة المصرية ونجاحها فى انقاذ مصر من حافة الهاوية.
ويشير الى ان الدليل الاكبر ان ما يتم فى مصر اعجاز وان الادارة المصرية قامت بطفرة الان تحاول تقليدها دول بحجم الولايات المتحدة الامريكية هو ما حدث من تطوير للبنية التحتية وانشاء مصر لشبكة طرق وكبارى عالمية ويكفى ان نقول ان الكونجرس الامريكى مؤخرا خصص للرئيس الامريكى بايدن 2.5تريليون دولار ميزانية خاصة فقط لانشاء طرق وكبارى واعادة صياغة البنية التحتية الأمريكية ، ما بالك فيما حدث فى مصر بميزانية كانت تعانى كثيرا ولكنها تعافت بفضل حكمة الادارة المصرية.


النمو الاقتصادى


ويقول د عبدالمنعم السيد،مدير مركز القاهرة للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية، : إن الدوله المصرية خلال السبع سنوات الماضية تغيرت بشكل كبير وشهدت مصر حركة تطوير وبناء بشكل لافت للنظر أشاد به العالم كله وأصبح حديث العالم.


ويضيف أن أهم ما يميز تلك السنوات الحراك السريع التى شهدته مصر فى عملية البناء والتشييد ناهيك عن سياسات الأصلاح الاقتصادى والهيكلى التى تمت بشكل تحسد عليه الدوله المصريه على الجرأة التى كنا نحتاجها قبل ذلك من تحقيق سياسات نقدية ومالية متوازنة و تقليل التشوهات فى الموازنة العامة التحول الرقمى للإقتصاد (الرقمنة) فى مدة زمنية قليلة و زيادة معدلات النمو الاقتصادى.


ويكمل انه يكفينا ان الاقتصاد المصرى أصبح واحدا من أسرع الأقتصاديات نموا فى الشرق الأوسط وان مصر قد عادت لتصبح لاعبا مميزا وفعالا فى محيطها الأقليمى وهذا ما يظهر فى قدرة مصر على انهاء الازمات فى المنطقة العربية ومنطقة الشرق الأوسط ليس هذا فحسب فمصر ايضا اضحت تتواجد فى أفريقيا بشكل مميز اقتصاديا وسياسيا مقارنة بالعزلة التى كانت تعيشها فى السابق.


ويوضح أن ما يميز ما يتم فى مصر الآن هو وضوح الرؤية والهدف للدولة المصرية من خلال رؤية مصر والتنمية المستدامة التى تسعى اليها الدولة موضحا ان الأعمال التى سيتم تنفيذها فى كافة القطاعات والمخطط الوصول لها خلال عام 2030 بأن تكون مصر ضمن أكبر 30 إقتصاد على مستوى العالم 2030.


ويشير الى ان من أبرز هذه الأعمال مشروع حياة كريمة وتطوير قرى ونجوع مصر بتكلفة تتجاوز ٧٠٠ مليار جنيه و تطوير العشوائيات والأهتمام بالأسر الأكثر فقرا والأكثر إحتياجا بشكل كبيرو توفير الوحدات السكنية من خلال مبادرات التمويل العقارى و زيادة المعروض منها.


اقامة منطقه محور قناه السويس وتقديم خدمات لوجيستية وصناعية وتواجد اكثر من ٢٢٩ شركة و الاتفاق مع شركات البحث والتنقيب على البترول وزيادة حجم الاكتشافات وحققت مصر الاكتفاء الذاتى من الغاز الطبيعى منذ عامين ناهيك عن انخفاض معدلات البطالة وتوفير فرص عمل للشباب ومن هم فى سن العمل حيث انخفض معدل البطاله من ١٣،٨٪ فى عام ٢٠١٣ حتى وصل الان الى ٨،٥٪ انشاء المناطق الصناعية حيث تم بناء ١٧ منطقة ومدينة صناعية خلال ال خمس سنوات الماضية.


ويضيف ان كل هذه الانجازات وغيرها استطاعت الدولة المصرية بسبب الارادة السياسية تحقيقها فى وقت قياسى وكان الهدف منها النهوض بالدولة فى كافة المجالات.


ويختتم حديثه قائلا أنه بالنظر إلى كل هذه الانجازات فان الحديث عن عدم شعور المواطن وحصده لثمار الانجازات غير دقيق بالمرة فكل هذه المشروعات تلمس حياة المواطن بالنظر لمضمونها العام ما بالك لتلك التى تمسه بشكل مباشر مثل توفير الخدمات الأساسية للمواطنين مثل الكهرباء / البنزين / السولار والذى كنا نعانى جميعا خلال الفتره من ٢٠١١ وحتى ٢٠١٤ من عدم توافر هذه الخدمات برنامج (تكافل وكرامه )والذى اصبح يستفيد منه اكثر من ٣،٥ مليون مواطن وغيرها الكثير والكثير مما يلمس المواطن بشكل مباشر ويشعر به.


*كل هذه الفوائد عادت على المواطن المصرى بسبب ما تحقق على ارض الواقع من انجازات ومشروعات ضخمة تم تنفيذها.


1500 قرية


ويوضح د. محمود ربيع، خبيرالإدارة العامة والمحلية، أن شعور المواطن بما يحدث من انجاز فى مصر موجود بالفعل وله شواهد وبوادر عدة خاصة ان هذه الانجازات تلمس حياته اليومية.


ويضيف أن خير دليل على ذلك مشروع حياة كريمة الذى سينتشل اكثر من 1500 قرية من الحالة المذرية التى كانت عليها وسيعمل على جعلها قرى عصرية متطورة


ويشير الى اننا اذا ما نظرنا لقيمة هذا المشروع سنجد انه الأبرز فى القرن الحالى ويلمس حياة المواطن بصورة مباشرة فاذا ما نظرنا لهذا الرقم من القرى فانه يحمل رقما آخر أضعاف أضعاف بمعنى ان مثالا كل قرية تحتوى على 50 منزلا وكل منزل يحتوى على 3 أفراد انظر كم الاشخاص المستفيدون من هذا المشروع اليس هذا الامر يمس حياة المواطن بشكل مباشر.


ويكمل أن القرى أيضا لا تتوقف عن الاستفادة والمواطن كذلك فان هناك مشروع شغلك فى قريتك والذى تم اطلاقه مؤخرا وسيفيد الكثير والكثير من القاطنين فى القرى وسينهى عصر النزوح للمدينة وايضا سيطور القرى لتصبح قرى زراعية ومنتجة فى نفس الوقت.


أما عن باقى الظواهر التى تؤكد ان المواطن بالفعل يشعر بالانجاز ويلمسه ما يتم فى مشروع القضاء على العشوائيات غير الآمنة والتى كان يعانى أهلها من الخوف الدائم من حدوث اى كارثة تصيبهم ونقلهم الى مناطق سكنية جديدة آمنة تراعى آدميتهم وسنجد امثلة كثيرة على ذلك الأسمرات وبشائر الخير غيرها الكثير والكثير.


ويؤكد ربيع ان انجازات الدوله لا تتوقف بل كل يوم هناك انجاز جديد وشامل كافة المجالات والامثله كثيرة كما ذكرنا ولا تتوقف وكل هذه الانجازات تمس المواطن بالفعل ويشعر بها ويتاثر بها ويستفيد منها.


خطط خمسية


ويؤكد د. علاء الناظر، خبير التنمية المحلية، أن التطوير الذى تشهده مصر حاليا لم يسبق لاى حكومه فى تاريخ مصر ان تصدت لمصر هذا التطوير الكامل والشامل فى كل المجالات والمناطق وبمشاركة من جميع الوزارات والقطاعات الحكوميه بتنسيق كامل فيما بينها لانجازعمل ضخم وعملاق فى مدة زمنية محددة وهو عام 2030 والذى تسعى الدولة فيه بقيادة الرئيس السيسى للوصول للجمهورية الجديدة..

ويضيف أن الدولة قامت خلال السنوات الماضية باقتحام ملفات لم يكن متوقعا اختراقها او الاقتراب منها مثل ملف العشوائيات غير الآمنة والمناطق الاكثر خطوره والتى عانت منه الدولة لسنوات عديدة وكانت تعد قنبله موقوتة حتى أتى الرئيس السيسى ليتصدى لها ويتم بالفعل وتم وضع خطة ومدة زمنية لانهاء هذه العشوائيات سواء كانت آمنة وغير آمنة واسواق عشوائية وبالفعل بدات ثمار هذه الخطه بالحصاد حيث سيكون عام 2021 هو نهاية هذه العشوائيات.


ويوضح أنه بالنظر لملف العشوائيات ومقارنته بدول عديدة على مستوى العالم لم تجد حلا لانهاء هذه العشوائيات سنجد ان الدوله المصريه استطاعت فى هذا الملف خلال سنة ونص انجاز معجزة يتم وضعها فى خطط خمسية عند دول متقدمه وتصبح مصر بذلك نموذجا فريدا واول على مستوى العالم فى التعامل مع هذا الملف.


ويشير الى ان ملف العشوائيات ليس الانجاز الوحيد التى قامت به الدوله المصريه ولكن هناك مشروع يعد هو مشروع القرن وهو مبادرة حياة كريمة وتطوير الريف المصرى والتى تعد عصا سحريه استطاعت معالجة مشاكل ظلت لسنوات طويله تعانى منها قرى مصر وخاصه تلك القرى الواقعه فى الصعيد والتى كانت تعانى من انقطاع التيار الكهربائى ومياه الشرب الملوثة واهمال وضعف الرعاية الصحية لتأتى حياة كريمة وتستطيع ان تتصدى لكل هذه المشاكل.


ويكمل ان كل هذا التطوير الذى يتم ليس عشوائيا ولكن مخطط له ويندرج وفق خطة الدولة التى تتم بالفعل وتشمل خطة متكاملة تهدف الى الارتقاء بكافة المجالات منها الكهرباء والاتصالات والبنية المعلوماتية واعداد الكوادر البشريه كل هذا يسير فى نسق متناغم لاحداث التنمية المستدامة والتحول الرقمى الذى يحتاج لبنية تحتية قوية تكون قادرة على استيعاب التغيرات التكنولوجية وتحقيق النقلة النوعية فى الآداء الحكومى فى جميع انحاء مصر ليحصل كل مواطن على خدمة باعلى جودة وافضل كفاءة.


ويختتم الناظر حديثه قائلا: إنه مما لا شك فيه كل هذه الانجازات التى تتم فى جميع انحاء مصر يلمسه المواطن وبالفعل يحصد ثماره وهناك المزيد والمزيد الذى سيتم حصده مستقبلا.


المشروعات الصغيرة


ويقول د. حمدى عرفة، أستاذ الإدارة المحلية، إن مصر تشهد طفرة اقتصادية وانشائية واجتماعية فى كافة مناحى الحياه يلمسها القاصى والدانى وتسير بخطى ثابته نحو الجمهورية الجديدة التى يهدف اليها الرئيس السيسي.


ويضيف ان ما يتم فى مصر الآن تحت قيادة الرئيس لم يكن يتوقع احد يوما ان يتم انجازه فى هذا الوقت القياسى بل كنا نظن اننا نحتاج لسنوات وسنوات لانجاز جزء صغير منه ولكن الرئيس كعادته ابهرنا واستطاع ان يحقق انجازا فى كافة المجالات.


ويتمنى عرفة ان تستمر هذه الانجازات ولكنه يخشى ان تعرقل مسيرتها البيروقراطية التى مازالت تعانى منها الدوله المصريه والروتين الذى يجب ان تتخلص منه خاصة ان هذه المظاهر تؤثر بالسلب على صورة هذه الانجازات.


ويؤكد ان مصر الآن فى طريقها الصحيح وان جموع المواطنين المصريين تلمس هذا التطوير الذى يتم ويمس حياتهم بشكل مباشر من شبكة طرق انجزت يومهم وايضا


خدمات تم تطويرها وسهلت الامور لديهم ناهيك عن المشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر التى ساهمت فى حل مشاكل الكثير من الشباب والمواطنين.


التسويق الجيد


ومن جانبه يؤكد مصطفى بكرى عضو مجلس النواب ، أن ما يحدث فى مصر من انجازات كبرى لا يمكن لاحد انكارها خاصه ان هذه الانجازات شامله كافة مناحى الحياه واخترقت ملفات عديدة تمس حياه جميع الفئات المصريه.


ويضيف أن المواطن البسيط وجموع مواطنين مصر تشعر بهذه الانجازات وتدعم فيها الدولة المصرية حتى وان كان هناك بعض المعاناه التى نتجت من اجراءات الاصلاح الاقتصادى وبعض المشاكل الذاتية التى عانى منها المواطنون الا ان كل هذه الامور لا تؤثر على شعور المواطنين الذين يجدون التطوير فى كافة بقاع الدولة المصرية..ويشير بكرى الى اننا برغم كل هذه الانجازات فهناك انجازات سنرى ثمارها قريبا ولكننا علينا جميعا ان نتكاتف حتى تتحقق هذه الانجازات


ويطالب بكرى الحكومه بضرورة العمل على التسويق الجيد للمشروعات التى تتم وشرح الامكانات التى على اساسها تمت هذه المشروعات حتى يلمس المواطن بصورة اكبر مدى اهميه هذه المشروعات.


تكافل وكرامة


ويقول وفيق عزت، وكيل لجنة الادارة المحلية بمجلس النواب، إن مصر تشهد طفرة اقتصادية وصناعيه فى كافة المجالات وان المشروعات التى تشهدها مصر تحمل شقين احدها استراتيجى سنلمس اثره مستقبلا والاخر اجتماعى نلمسه يوما بعد يوم والجميع يشعر به.


ويضيف ان المواطن المصرى يعى ان ما تم وسيتم معجزه بكافه المقاييس وان كل هذا سيعود بالنفع عليه وهذا ما المسه مع جميع المواطنين عند الحديث معهم ويؤكدون فيه انهم يدعمون الدولة المصرية فى اجراءاتها.


ويوضح أن المواطنين ايضا يشعرون بهذا التطور الكبير الذى تقوم به الدوله خاصه بتلك المشروعات التى تلمسهم والمبادرات التى يطلقها الرئيس والتى يعد من اهمها مبادرة حياة كريمة والتى انتشلت قرى مصر من المشاكل التى كانت تعانى منها وساهمت بشكل كبير فى انقاذ الاف من الاسر كانت تعانى من انعدام الخدمات اضف الى ذلك مبادرة دعم المشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر وبرنامج تكافل وكرامة وغيرها من المبادرات التى تخدم المواطن بشكل مباشر.


ويؤكد عزت ان المواطن البسيط مطمئن للاجراءات التى تقوم بها الدولة المصرية ويدعمها ويثق أن القادم أفضل.

الكلمات الدالة

مشاركه الخبر :

 
 
 
 
 
 
 
 
 

 
 
 

 
 
 

مشاركة