واضربوا بها كل من يتطاول علي رجال الجيش أو الشرطة فتراب بيادتهم هو تبر وذهب.
اوجه ذلك لبعض المجهلين الذين قدموا «بالونات» للجنود في عيد الشرطة مصنوعة من «الواقي الذكري» وآسفة لخدش حياء القارئ ولكنني مضطرة ان أقول لهم واذكر هؤلاء ان هذا الواقي انما صنع لامثالكم حتي لا ينتشر الايدز في وطننا، أما الجنود فهم رجال يموتون من اجل من يستحق ومن لا يستحق.
أقول لمن فعل ذلك انك فعلا دخلت التاريخ ولكن من أقذر ابوابه.
واتمني ان ينظر المشرع في قانون يدين هؤلاء اكثر من تهمة اهانة موظف عام فالجندي موظف بدرجة شهيد ولا يصح مساواته بموظف علي مكتب