الخميس، 14 أكتوبر 2021 - 01:48 م

أعلنت السلطات الإندونيسية، إعادة فتح مطار بالي، أمام بعض الرحلات الدولية، والسماح باستئناف السياحة التي دمرها أكثر من عام ونصف من إغلاق الجزيرة الإندونيسية أمام السياح الأجانب بسبب كورونا.

وقال المتحدث باسم مطار بالي، "توفان يوديستيرا"، اليوم الخميس 14 أكتوبر، إن المطار جاهز وينتظر عودة الرحلات الدولية، حسبما ذكرت "قناة فرانس 24" الإخبارية.

وأضافت القناة، أن الزوار الأجانب الحاصلين على جرعتي اللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، سيخضعون لحجر صحي في الفندق لمدة 5 أيام مع الحصول على تأشيرات مناسبة للسفر إلى بالي.

وأعلنت السلطات الإندونيسية، إعادة فتح باب الحصول على التأشيرات السياحية مسبقَا التي تم تعليقها منذ بداية الوباء، لكن التأشيرات عند الوصول للمطار لم يتم إعادة فتح بابها بعد.

وأوضحت القناة أن مطار "بالي نجوراه راي" الدولي، متاح للمسافرين من 19 دولة من بينها، كوريا الجنوبية، الصين، اليابان، فرنسا، الإمارات العربية المتحدة، نيوزيلندا، باستثناء أستراليا.

وفي سياق منفصل، أفادت جامعة جونز هوبكنز الأمريكية بارتفاع إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا في العالم إلى أكثر من 239 مليون إصابة، وإجمالي الوفيات إلى أكثر من 4.8 مليون وفاة.

وبحسب بيانات الجامعة بلغ إجمالي الإصابات بفيروس كورونا في العالم 239.121.766، وإجمالي الوفيات4.873.471.

وتصدرت الولايات المتحدة قائمة الدول من حيث عدد الوفيات جراء الفيروس بـ719515 حالة وفاة، وبلغ إجمالي الإصابات فيها 44.681.561.

تلتها البرازيل في المرتبة الثانية من حيث عدد الوفيات بـ601574 حالة فاة، وإجمالي الإصابات 21.597.949.

في المرتبة الثالثة تأتي الهند بإجمالي وفيات 451189، وإجمالي إصابات 34.001.743.

وفي المرتبة الرابعة المكسيك من حيث عدد الوفيات بـ282773 وإجمالي إصابات 3.372.429.

وفي المرتبة الخامسة روسيا بإجمالي وفيات 215438 وإجمالي إصابات 7.742.899.

وسادسا البيرو بإجمالي وفيات 199746، وإجمالي إصابات 2.186.246.

وفي المرتبة السابعة إندونيسيا بإجمالي وفيات 142811 وإجمالي إصابات 4.231.046.

وفي المرتبة الثامنة بريطانيا بإجمالي وفيات 138487 وإجمالي إصابات 8.311.654.

وفي المرتبة التاسعة إيطاليا بإجمالي وفيات131421، وإجمالي إصابات 4.707.087.

تلتها في المرتبة العاشرة كولومبيا، بإجمالي وفيات 126726 وإجمالي إصابات 4.975.656.

اقرأ أيضا: الاتحاد الأوروبي يحمل السياسيين في لبنان مسؤولية تطورات الأوضاع بالبلاد