السبت، 23 أكتوبر 2021 - 08:04 م

أكد الدكتور طارق شوقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، في تصريح خاص لبوابة اخباراليوم، أنه سيتم تطعيم طلاب الثانوي عند توفر عدد كافي من جرعات لقاح فايزر.

وأشار وزير التربية والتعليم إلى احتياج الوزارة لـ8 ملايين جرعة لمصل «كورونا» لتلقيح طلاب المرحلة الثانوية بلقاح فايزر، مؤكدا أن هذا قرار وزارة الصحة.

وأصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، خطابا رسميا لجميع مديري مديريات التربية والتعليم بمختلف محافظات الجمهورية بشأن توسيع قاعدة التطعيم بلقاح كورونا.

بوابة أخبار اليوم، حصلت على نسخة من الخطاب الصادر بتوقيع الدكتورة راندا شاهين ،رئيس قطاع التعليم العام بوزارة التربية والتعليم، والذي نص علي انه حرصا من الوزارة غلي صحة ابناءنا الطلاب والعاملين بالتربية والتعليم في اطار جهود التعاون مع وزارة الصحة والسكان من اجل مجابهة فيروس كورونا المستحد ( كوفيد ١٩) والحد من انتشاره، وفي ضوء كتاب السيد اللواء أركان حرب أمين عام مجلس الوزراء بخصوص:
- توسيع قاعدة تطعيم طلاب المرحلة الثانوية بلقلح المضاد بفيروس كورونا المستجد.
- التنسيق بشان وضع خطة لتطعيم أكبرعدد ممكن من الطلاب تمهيدا لحصول الطلاب على التطعيم قبل بداية العام الدراسي القادم.

وأصدر الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، قرارا بشأن تنظيم العمل بكافة المدارس الخاضعة لإشرافها تحقيقا للانضباط الواجب في هذا الشأن.

بوابة أخباراليوم، حصلت على نسخة من الخطاب الصادر والذي نص علي انه حرصا من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني على حسن سير العملية التعليمية، وتنظيم العمل بكافة المدارس الخاضعة لإشرافها تحقيقا للانضباط الواجب في هذا الشان
تقرر الآتي:

 يبدأ العام الدراسي ۲/۲۰۲۱ ۲۰۲ بالمدارس الرسمية والخاصة العربي واللغات اعتبارا من تاریخ 9 أكتوبر ٢٠٢١، طبقا للخريطة الزمنية المعتمدة.

 يبدأ العام الدراسي ۲/۲۰۲۱ ۲۰۲ بكافة المدارس التي تطبق مناهج ذات طبيعة خاصة ( دولية) اعتبارا من تاریخ ۲۰۲۱/۹/۱۲.
 يتم تطبيق ما تقدم؛ على كافة أوجه تقديم الخدمة، سواء من خلال حضور الطلاب فعليا، أو من خلال منصات التعليم الرقصية، أو نظام التعلم عن بعد online.

 تراعي المواعيد والضوابط سالفة الذكر، وعلى كافة جهات الاختصاص والمدارس التي تطبق مناهج ذات طبيعة خاصة ( دولية الخاصة والحكومية) الالتزام بها.

وزير التعليم يوجه طلاب الثانوية بالاعتماد على مصادر تفاعلية