محمد مهران
محمد مهران


محمد مهران: الموت أصعب مشهد فى حياتى

أخبار النجوم

الأحد، 28 نوفمبر 2021 - 12:20 م

كتبت: جهاد عصام 

محمد مهران، فنان شاب حقق لنفسه مكانة مميزة بين أبناء جيله، تفوق بجدارة على تقمص كثير الأدوار المتنوعة والمختلفة ما بين الطيب والشرير، الفقير والثري، وأثبت براعته فى إقناع الجمهور بمصداقيته، مهران تحدث عن تجربته فى فيلم “ماكو” وحكاية “فوتوشوب” من مسلسل “زي القمر”، ومشاريعه الفنية الجديدة، كما تحدث عن حبه للطبخ وممارسة الرياضة وأشياء أخرى.

كيف ترشحت لحكاية “فوتوشوب”؟

من خلال الشركة المنتجة، وأقدم دور جديد، من خلال موضوع مهم يمس المجتمع حالياً، وهو فكرة تعامل الناس مع مواقع التواصل الإجتماعي.


ما الدوافع وراء كذب “خالد”؟

كان لديه دوافع كافية، محاط بأمور أجبرته على الكذب، فتعرض لمواقف كثيرة فكان يكذب من منطلق “التجميل بالكذب”.


هل هناك أوجه تشابه بينك وخالد؟

“خالد” يشبهنى في بعض التفاصيل الاجتماعية والحياتية، “خالد معندوش أخوات ووالدته متوفية، وأنا أيضًا”، لكننى أكره الكذب جدًا.


ماذا عن أصعب مشهد في المسلسل؟

“موت الأب”، أصعب مشهد، صعب جداً أن أبا يجلس مع ابنه ويتحدثان وفجأة يموت الأب، تأثرت جدًا بهذا المشهد.


ما علاقتك بالسوشيال ميديا؟ 

علاقتى بها ضعيفة جدًا، لكنى أتابع بعض الأشخاص الذين يقدمون محتوى هادف على السوشيال.  


كيف تتعامل مع التعليقات السخيفة؟

أتجاهلها تماما، وأركز على التعليقات الإيجابية، وطبعا لا يوجد شخص يجمع عليه الناس.


ننتقل إلى فيلم ماكو.. هل توقعت هذه الإيرادات؟

نعم، توقعنا هذا النجاح لأننا بذلنا مجهودا كبيرا فى العمل، وقدمنا فكرة جديدة على السينما المصرية، وأعتقد أنها سر النجاح.


هل تفضل البطولات الجماعية؟

الأهم طبيعة العمل والدور، وهو الذى يحدد الأفضل، هناك أعمال تتطلب بطولة مطلقة، وأخرى جماعية، ولكنى أفضل البطولة الجماعية.


مشاهد الفيلم كانت في البحر.. ما علاقاتك بالبحر؟ 

لا توجد علاقة بينى وبين البحر، ولكنى تعلمت الغطس من أجل الدور، لمدة ٣ أشهر، والحمد لله تخطيت جميع الصعوبات.


بدايتك كانت العمل فى مجال الصحافة.. هل استفدت منها؟

بالتأكيد، اكتسبت خبرة كبيرة جدا، “فكرة إنى إجيب خبر صحفي” فكرة ليست بسيطة وتتطلب مهارات عالية، الصحفيون يبذلون جهدا كبيرا لتوصيل المعلومة لنا، أيضا تعلمت النقد من خلال الصحافة لأننى كنت مهتم بقراءة المقالات النقدية. 


ماذا عن دورك فى مسلسل «القرار»؟

انتهيت من التصوير، أقدم مع إدوارد قصة صديقين يتعرضان لظرف معين ويحاولان الوصول للحلول في 5 حلقات. 

 


كيف كانت الكواليس مع إدوارد؟

فنان شاطر، ويحب عمله، عملنا سويا، فى أكثر من عمل، وأنا مؤلف وممثل، وعملنا فى المسرح والتليفزيون، وأتمنى تكرار التجارب. 


هل ترى أن المنصات تهدد السينما والتليفزيون؟

 ليس تهديدا بل تطور، “مثل ما حصل زمان ما بين الراديو والتلفزيون”، والانتقال من التلفزيون الأرضي الي القنوات المفتوحة إلى القنوات المشفرة، حالياً المنصات الموجودة تقدم محتوي جيد وتخلق تنافسا دراميا لصالح الصناعة.


قدمت كثير من الأعمال.. ما الدور الذى تنتظره؟

ليس هناك دور محدد، لكنى أتمنى العمل مع أسماء محددة، مثل شريف عرفة، مروان حامد، وكاملة أبو ذكري.


ما الرياضة التي تمارسها؟
التنس الأرضى.

ما علاقاتك بالمطبخ؟ 
أنا طباخ شاطر، وأحب كل أصناف الأكل. 


هل تحب تربية الحيوانات؟
كان لدي كلبين ولكن بعدما جاء “زين” ابنى تخليت عنهما لصالح مزرعة. 


هل تغيرت حياتك بعد “زين”؟ 
ابني أغلى حاجة في حياتي طبعا، يمدنى بطاقة كبيرة، وأقدم محتوي جيد للناس.

أقرا ايضا | الصحفيين: الدولة بذلت جهدًا كبيرًا لإصلاح منظومة المعاشات

الكلمات الدالة

 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة