صورة من البرنامج
صورة من البرنامج


متسابق بـ«فرصة» يكشف عن نظارة للصم والبكم للتواصل مع الآخرين |فيديو

محمد البنهاوي- رضا خليل

الأربعاء، 29 ديسمبر 2021 - 11:01 م

قال أحد المتسابقين، ببرنامج “الفرصة كلمة اخيرة" عبر فضائية “pn”، إن هناك "نضارة" يمكن عن طريقها مساعدة من يعاني من "الصم والبكم"، مؤكدا أنها تساعدهم على التواصل مع الناس بسهولة.

اقرأ أيضا| صبحى : مستمرون فى تنشيط السياحة الرياضية

وأضاف أحد المتسابقين، أنه بدأ العمل على هذا المشروع منذ عام 2015، عندما كنت في المرحلة الإعدادية وكنت حينها أبلغ من العمر 15 عاما.

وأوضح "أحد المتسابقين"، أن تلك النضارة يمكنها ترجمة الصوت لمرضى “الصم” ويمكنها ترجمة كل كلمة للغة إشارة وتترجمها إلى صوت.

وعلى جانب آخر، قالت الإعلامية لميس الحديدى، إن الشركات التى لم تفوز فى برنامج «فرصة» سيقدم جهاز تنمية المشروعات الشريك مع البرنامج فرص منه لعدد من هذه الشركات الخاسرة والتى لم يحالفها الحظ


وأوضحت "الحديدى" خلال برنامج "كلمة أخير" المذاع على قناة ON ، اليوم الاربعاء أن كل أسبوع بنك الطعام ممكن يغير النتيجة النهائية لانة سيعطي 5 درجات إضافية لاكثر شركة متسابقة تساعد على تحسين جودة الحياة ، مشيرة الى أن بنك الطعام سوف يدعم الشركات الناشئة والتى تطور الزراعة وتقدم حلول لصغار المزارعين وسيكون من خلال حلقة خاصة.

وأضافت " الاعلامية لميس الحديدى" ، أن بنك الطعام سوف تتسابق فى الشركات المتخصصة في التكنولوجيا الزراعية لان بنك الطعام يكافح الجوع عن طريق تطوير الزراعة وسيتم تنفيذة عن طريق برنامج "الفرصة" وبالتالي يدعم الشركات الفائزة.

 وعلى جانب آخر، أعلنت الإعلامية لميس  الحديدي، أنه غداً الأربعاء ستكون الحلقة الأولى من برنامج «الفرصة» في كلمة أخيرة، وذلك  في تمام التاسعة والنصف مساء.

وقالت الإعلامية لميس الحديدي أن هناك  وجهين جديدين يشاركاها في تقديم برنامج " الفرصة"، في "كلمة أخيرة"، قائلة: "من المفآجات اللطيفة في برنامج الفرصة أن وجهين جديدان سيشاركان معي في تقديم برنامج الفرصة، وهما جالا هشام وأحمد شحاتة، و يملكان صيتا على مواقع التواصل الاجتماعي".

وأكدت الحديدي أنه فى هذا البرنامج سنتعرف على الأفكار وعلى الحلول لمشاكل كبيرة، مشيرة أن الفائز فى الحلقة النهائية سوف يحصل على نصف مليون جنيه.

وعن الوجهين الجديدين أضافت خلال برنامجها " كلمة أخيرة " المذاع على شاشة "ON" قائلة: " لم نخترهما فقط لأنهما "إنفلونسرز" لكنهما أيضاً يوليان إهتماماً كبيراً بمجالات ريادة الأعمال  والمشروعات التكنولوجية ".

الكلمات الدالة

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة