صورة أرشيفية
صورة أرشيفية


المغرب: أكثر من 88 ألف تلقوا لقاح كورونا خلال 24 ساعة

بوابة أخبار اليوم

الثلاثاء، 04 يناير 2022 - 11:51 م

أعلنت وزارة الصحة المغربية، أن 88519 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة المعززة من اللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد خلال الـ24 ساعة الماضية ليبلغ إجمالي من تلقوا الجرعة الثالثة 3 ملايين و184 ألفا و 255 شخصا.

اقرأ أيضًا: برشلونة يعلن إصابة رئيسه لابورتا بفيروس كورونا

وأفاد بيان للصحة المغربية بأن إجمالي المواطنين الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح المضاد للفيروس التاجي 24 مليونا و 573 ألفا و 26 شخصا بعد تلقى 5793 شخصا الجرعة الأولى من اللقاح خلال ال 24 ساعة الماضية.

 وأشار البيان إلى أن إجمالي المواطنين الذين تلقوا الجرعة الثانية من اللقاح المضاد للفيروس التاجي 22 مليونا و 949 ألفا و 382 شخصا بعد تلقى 7704 أشخاص الجرعة الثانية من اللقاح خلال ال 24 ساعة الماضية.

يذكر أن المغرب كان قد تسلم أكثر من 63 مليون جرعة من اللقاحات المختلفة ضد الفيروس التاجي.


يُذكر أن المفوضية الأوروبية أصدرت توصيات الجمعة 26 نوفمبر، بضرورة وقف الرحلات إلى جميع الدول التي يظهر بها المتحور الجديد لفيروس كورونا.

وقالت منظمة الصحة العالمية إن المتحور الجديد الخاص بفيروس كورونا مثير للقلق، لافتة إلى أن العالم قد يحتاج لأسابيع لفهم طبيعته.

وأضافت المنظمة إنها ستطالب الدول اتخاذ مزيد من الإجراءات من أجل مواجهة المتحور الجديد الذي بدأ بالانتشار حول العالم، مشددة على أنها ستشارك جميع الدول المعلومات المتوفرة عن متحور كورونا الجديد.

وكان عدد من العلماء توصلوا إلى اكتشاف متحور جديد من فيروس كورونا قالوا إنه يحتوي على بروتين يختلف جذريًا عن الفيروس الأصلي.

وأضافت الوكالة البريطانية أن المتحور الجديد هو التحدي الأهم الذي يواجهه العالم الآن.

وحسب التقارير الإخبارية فإن أول ظهور للمتحور الجديد لكورونا «B.1.1.529 32» والذي أطلق عليه العلماء اسم«بوتسوانا» في البداية كان في جنوب أفريقيا قبل أن يتم تسميته بمتحور أوميكرون

وأطلقت تمسية أوميكرون كام اعتادت منظمة الصحة العالمية باختيار أحرف من الأبجدية اليونانية لتطلقها على المتحورات مثل ألفا وبيتا وجاما، وأوميكرون يعني الرقم 15 باليونانية.

ولفتت إلى أن المتحور الجديد يحمل عددًا كبيرًا من الطفرات التي قد تساعد الفيروس في التهرب من الخلايا المناعية في جسم الإنسان وبالتالي أحد قلق كبير للعلماء.
 

الكلمات الدالة

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة