مفيد فوزى
مفيد فوزى


يوميات الاخبار

أسئلة باحثة عن إجابات

الأخبار

الأحد، 17 أبريل 2022 - 08:58 م

 

 مفيد فوزى

● قلت لمهندس كبير: أنت تعتمد على العمال بكثافة ! قال: «الاسطوات» أهم منى، فالاسطى ضرورة حتمية.

١− هل دبرنا حصتنا من الماء بلا مخاوف مستقبلية؟
٢− لماذا نصيب اللغة العربية فى المدارس الأجنبية، قليل؟
٣− هل تمكين المرأة − القوى الناعمة يقلق الرجال؟
٤− لماذا الطلاق المبكر عقب زواج مبكر؟
٥− ما أهمية اشتراكنا واستضافتنا لمؤتمر المناخ؟
٦− لماذا نسىء إلى عملتنا الورقية بالكتابة عليها؟
٧− كم نسبة الاصابة بالبلهارسيا اليوم؟
٨− لماذا لا تكون «دمياط» مركزا عالميا للأثاث؟
٩− ما العمر الأنسب لزواج البنت فى مصر؟
١٠− هل تختار مستقبل ابنك أم تتركه يعرف مستقبله؟
١١− هل بعض الأرصفة تستخدم فى مصر كأسواق؟
١٢− ماذا نفعل فى راكبى الدراجات النارية فوق الأرصفة؟
١٣− هل هناك «وحدات نفسية» فى مدارسنا للمرضى نفسيا؟
١٤− لماذا الخصوبة السكانية فى بعض المحافظات عالية؟
١٥− هل أفهمنا الناس، انه لا توجد «جرعة رابعة»؟
١٦− هل أزيلت الطلمبات الحبشية من ريفنا المصرى؟
١٧− لماذا الخصوبة السكانية فى بعض المحافظات عالية؟
١٨− ما الفرق بين ياسر جلال وشقيقه رامز فى التوجه الفنى؟
١٩− هل يكون مهرجان السينما لحسين فهمى.. مهرجان فكر أم أزياء؟
٢٠− لماذا التعليم الصناعى لا يحظى بالاهتمام الأكبر؟
٢١− لماذا لا يضاء المسرح القومى ايقونة مسارح الدولة؟
٢٢− لماذا نكتب فى الفنون ونهمل فن الكتابة أو فن الصياغة كما وصفه هيكل فى أحد مقالاته؟
٢٣− كيف حال روح التطوع فى مصر؟ هل يزداد أم يتناقص؟
٢٤− لماذا يغيب الحوار المجتمعى عن المشكلة السكانية وهو مهم للغاية؟
25- هل لدينا توعية طبية بسمنة الأطفال؟
رؤى وإيضاحات

اختفت الصالونات الأدبية بعد أن كان نجيب محفوظ هو صاحب الصالون الاشهر فى مصر واختفت الندوات الفكرية إلا قليلا. أظن أن سوق الفكر تشكو من الانيميا وربما جاءت ندوة فى احدى المؤسسات تجمع جمهورا ليس غفيرا. والحق أقول إن قضايا الفكر ما عادت متألقة مثلما كانت واستطيع أن أقول إن الصفحات الأدبية والفكرية انكمشت كثيرا وفى نفس الوقت لم تعد البرامج الادبية فى الاذاعة أو التليفزيون قائمة. ربما برنامج واحد فى قناة ten فقط وأصبحت الصفحات الرياضية تفوز بالأهمية وأخبار صلاح ومعلول والشناوى هى الأهم والأكثر قراءة وانحصرت افراحنا عند الافراح الكروية!
ووسط هذا كان لمكتبة الاسكندرية رؤى أخرى فقد دعت المفكرين والكتاب وبعض الشخصيات العامة لافطار الخميس الماضى تسبقه ندوة فكرية عن بناء الانسان المصرى.
وليس هذا بغريب على د. مصطفى الفقى فهو عنوان الفكر والثقافة ومنذ أن تولى مصطفى الفقى رئاسة مكتبة الاسكندرية صارت مركزا هاما للثقافة والفكر، وكمؤسسة تساهم فى صناعة الوجدان وأستطيع أن أقول إن الفقى اعطى المكتبة الصفة الشعبية بدليل اختياره «بيت السنارى» فى السيدة زينب أشهر الأحياء الشعبية وأقدمها أثريا وهى لفتة ذكية للغاية ان تقام ندوة يعقبها افطار رمضانى فى هذا الجو وتولى د. سامح فوزى دعوة الضيوف برقته.
بدأت الندوة فى الرابعة وكان السؤال للدكتور مصطفى الفقى ما الموضوع «المهم الذى يجب مناقشته»؟.
وكان الميكروفون من نصيبى كأول المتحدثين. وتكلمت عن الانفجار السكانى وتلك الخصوبة السكانية التى تشكو منها وزيرة التخطيط «مولود كل ١٦ ثانية!!» وهذا على المدى البعيد كارثى وتعاقب الاساتذة فى التعليق.
كانت سهرة فكرية لها طعم ومذاق حلاوة أيام رمضان.
قلت: «لنكن أقل عددا وأسعد حالا».

فن.. وتجليات

● ما أروعهم وهم يجسّدون هذه الشخصيات فى مسلسل «الاختيار»:
١− صبرى فواز فى شخصية محمد مرسى.
٢− خالد الصاوى فى شخصية خيرت الشاطر.
٣− عبدالعزيز مخيون فى شخصية المرشد.
٤− أحمد بدير فى شخصية المشير طنطاوى.
● هناك مشهد فى احدى حلقات المسلسل القومى لكريم عبدالعزيز، ظننته ضمن أحداث المسلسل، ثم اكتشفت انه اعلان! ذلك انه اذيع ملتصقا بالأحداث.
● نضجت لبلبة وصارت ممثلة مبدعة لها شخصيتها.
● كلما أطل محمد منير على الشاشة فرحت. انه مغنى بقضية
● ليس بين مسلسلات هذا العام ما يقترب من مسلسل تامر محسن (نيوتن). كان التجلى نفسه.
● مرت ذكرى العندليب، مرور الكرام، والمعنى فى بطن الكاتب.
● كل من يغنى على الشاشة يغنى فى اطار اعلان، حتى محمد حماقى!
● الكشاف الكبير د. خالد جلال يكشف «صبر» تلاميذه قبل الموهبة!
● كانت سعاد حسنى نادرة الأحاديث ولكنها فى حلقة عن عبدالحليم حافظ كسرت القاعدة وتكلمت معى!
● لم يكن يرتاح أحمد فؤاد حسن لعبدالحليم حافظ، حين كان يقوم بدور المايسترو، الذى هو أساسا دور أحمد فؤاد حسن!
● أفتقد بشدة الفنان الكبير حسين الإمام. كانت مقالبه طريفة ضاحكة. خالية من التهريج والمرمطة.
● آمال فهمى، سامية صادق، جلال معوض، طاهر أبوزيد لماذا ليس لهم بدائل فى هذا الجيل؟!

أدب وأدبيات

١− كان فتحى غانم يكتب بابا فى الخمسينيات بعنوان «أدب وقلة أدب»!
٢− الذى لا تعرفه عن رجائى عطية نقيب المحامين انه كان مبحرا فى شعر العقاد.
٣− كتبت يوما باسم «نادية عابد» ثلاث عشرة سنة! وأصدرت منها ثلاثة كتب.
٤− لم يحب أنيس منصور شيئا كالمشى. فى اوروبا حيث رحلات الرئيس −عليه الرحمة− مبارك، كنا نذهب للفندق ثم نقوم بالمشى ساعات وكان يقول لى إنها أرخص رياضة لا يقدرها المصريون!
٥− أهم صالونات الادب فى الزمن الجميل، صالون نجيب محفوظ وكان ضيوف مصر من الادباء يذهبون إليه ويلتقطون معه الصور التذكارية.
٦− تطلق سعاد الصباح على الكاتب أحمد بهاء الدين (الكاتب الضمير).
٧− موسى صبرى كان يقطع جولاته وحواراته الصحفية برواية ينشرها فى «صباح الخير».
٨− د. مراد وهبة اطلق على سؤال لي: السؤال الصعب كان السؤال: أين الارادة الانسانية وسط المشيئة الالهية؟ ورد عليه فى الاهرام.
٩− أدبيات صلاح جاهين استوقفت يحيى حقى، فكتب عنها «ابداع الجنون العاقل»!
١٠− كانت هناك «قعدة» فى ظل شجرة يفضلها الرئيس عبدالناصر فى بيت هيكل.. الريفى!
١١− الشاعر صلاح عبدالصبور اشتغل فترة فى صباح الخير، كمدير تحرير!

رأى واجتهادات

● قلت لفنانة شابة: هذه ملابس مهرجان الجونة
 فقالت: أنا فنانة وألبس كما أشاء أنا!
● قلت لفنان: أنت مقلد والتقليد ليس فنا!
قال: أنا أبدأ رحلتى بالتقليد حتى أعثر على شخصيتى!
● قلت لطبيب: أنت محصور فى الطب فقط والثقافة العامة ضرورة.
قال الطبيب: أنت على حق ولكن وقتى بين المرضى والأبحاث!
● قلت لفنانة كبيرة: لماذا اختفاؤك؟
قالت: هذه أيام الشابات الصغيرات الجميلات وأعتقد أنى أديت دورى وافلامى تشهد بذلك.
● قلت لمفكر: متى تنتهى الحرب الروسية الاوكرانية؟
قال: عندما تصل حالة كل منهما إلى حافة الاعياء!
● قلت لمهندس كبير: أنت تعتمد على العمال بكثافة!
قال: «الاسطوات» أهم منى، فالاسطى ضرورة حتمية.
● قلت لكاهن: فكرت فى الهجرة حين اعتدى الإخوان على الكاتدرائية؟
قال: لأن الكنيسة من ثوابت المسيحية بيت الله للصلاة.

الكلمات الدالة

مشاركه الخبر :

 
 
 
 
 
 
 
 
 

 
 
 

 
 
 

مشاركة