أبو هشيمة والشيخ مبروك عطية و ياسمين صبري
أبو هشيمة والشيخ مبروك عطية و ياسمين صبري


«اهدوا ..وروقوا».. تعليق مُثير من مبروك عطية على طلاق «أبو هشيمة» و«ياسمين صبري» | فيديو

وائل نبيل

الخميس، 05 مايو 2022 - 06:04 م

وجه الشيخ مبروك عطية، في بداية تعليق له على انفصال أحمد أبو هشيمة و ياسمين صبري، رسالة إلى عامة الناس، قائلا: "الهدوء ليس استدعاءً لحالة، ولا أخذ حبة مهدئة، وإنما علم .. وأضاف قائلًا: «أهدوا ..وروقوا».

وتساءل الشيخ مبروك عطية، خلال مقطع فيديو، نشره على موقع فيسبوك، «كيف تكون هادئًا ؟»، مجيبًا في الوقت نفسه أن أول ما يجعل الإنسان هادئًا، هو أن الكون له «رب»، فهذا الأمر مريح جدًا لأن الإنسان لا يملك الملك، ولا هو رازق الناس، ولا أحد يرزق أحد.. و الله لا يغيب، والله لا يغفل".

وأضاف «عطية»: " الدنيا مقلوبة على أبو هشيمة وياسمين صبري، وهما أتجوزوا، والزواج شريعة ربنا، وأذيع أنهما أطلقا، والطلاق أيضا شريعة ربنا، أيه اللي يقلب الدنيا!؟.. جاب لها خاتم في الأول بثلاثة ملايين جنيه.. هو انتو كنتوا معاه لما دفع الفاتورة!؟.. ما جايز بربع مليون".

وأوضح الشيخ مبروك عطية، قائلا: " سيادة النائب المحترم لو استشارني، منت قلت له كفاية خاتم بثلاثين ألف، إن شا الله ما حد حوش، دة ول استشارني.. كنت حاقوله ثلاثين ألف حلو يا بو حميد، والباقي أكل به الغلابة"، وتابع قائلا: " طب لو رد عليا وقالي أنا مطلع زكاتي، وقلت له تصدق، ورد وقال متصدق، أقول له أيه!؟.. اشحت.. لا مش كفاية زكاة ومش كفاية صدقة.. واتبرع بكل مالك !!".

اقرأ أيضا | انفصال ياسمين صبري وأحمد أبو هشيمة الأسباب والنتائج

واستطرد «عطية» مستشهدًا بالأية الكريمة: « والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم يوم يحمى عليها في نار جهنم فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون»، وتابع قائلا: " ماذا قال المفسرون.. قالوا المال الذي تؤدى زكاته ليس بكنز، والدين له عند صاحب الأموال أن يخرج الزكاة ويتصدق، ويقول الناس جاب لها سيارة بعشرة ملايين.. هو لم يستشيرني سيادة النائب.. لو استشارني كنت حاقوله كفاية عربية بنص مليون.. يالله .. وماركة كدة، وكلها تؤدي الغرض، والباقي ابني به مدرسة في بلدكم.. قالي بنيت أربع مدارس، طب اقول له أيه!؟".

وتابع الشيخ مبروك عطية: " لا احنا كنا معاه لما جاب العربية اللي بعشرة ملايين، ولا كنا معاه وهو بيجيب الخاتم، هو ادى مراته حقه"، حاجيب من الأخر وأقول لكم على الحقيقة من الأخر .. نشيل من نفوخنا سواد نظرتنا لكل ذي مالك".

وأشار قائلا: " زمان لما كانت عربية تدهس واحد، البلد كلها كانت بتكسر العربية، وهما مش بيكسروا العربية حبا في الواد اللى ادهس.. لا، انما كرها فيها (العربية)، وأنا سمعت بوداني خلال سنتين الجوازة دى «جاب لها» وانتي نفسك يجيلك بس مش قادر يعني، انتي غيرانة، دة من الأخر وعلى بلاطة، انتي كان نفسك تبقى هيه وتاكلى الصنية، وتلبسي الخاتم اللي بثلاثة ملايين، ياريت أنا هي وأخد العشرة ملايين بتوع العربية، مش أبو هشيمة التاجر الناجح، ولكن السواد عندنا ناحية أي حد معاه قرشين، اللى معاه قرشين عايزينه يشحت.. أهدوا والعلم زي ما قلت سبب الهدوء، فالمال مال الله، وسيحاسب الله عليه، من اكتسبه وفيما انفقه، فعليك أن تطمئن بأن الله سيحاسب كل الذين يملكون المال من أين اكتسبوه، وفيما انفقوه.. شايل طاجن ستك ليه.. عندك سواد ليه.. بتتعجب تعجب يجيب أجلك ليه.. دع الملك للمالك .. وهو لا حايبطل زواج.. ولا هي حاتبطل زواج.. وستبقى الدنيا جميلة .. والله بالدين تبقى الدنيا جميلة".

الكلمات الدالة

مشاركه الخبر :

 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة