ثورة 30 يونيو|«كيرة والجن».. قصص حقيقية لبطولات مصرية
ثورة 30 يونيو|«كيرة والجن».. قصص حقيقية لبطولات مصرية


سينما بناء الوعى الذى أرست دعائمه دولة 30 يونيو..

ثورة 30 يونيو | «كيرة والجن».. قصص حقيقية لبطولات مصرية

رانيا الزاهد

الجمعة، 01 يوليه 2022 - 05:13 م

يروى فيلم «كيرة والجن» قصصًا حقيقية لأبطال المقاومة المصرية ضد الاحتلال الإنجليزى فى فترة ثورة 1919، فهو يحكى عن بطولات مصرية حقيقية مذهلة شديدة الصدق، ويعبر عن نضال هذا الشعب منذ 100 سنة، ويقدم قصص بطولات مؤثرة وتضحيات كبيرة جدًا ويأتى الفيلم فى اطار توجه المتحدة للخدمات الاعلامية وذراعها الانتاجى «سينرجى» للمساهمة فى بناء الوعى الجمعى للمواطن المصرى الذى ارست دعائمه دولة 30 يونيو، ويعتبر تجسيد حقيقى لمفهوم الدراما الوطنية، فحينما يتم توثيق التاريخ المعاصر فى قالب درامى يتوافر له عناصر الحبكة الدرامية الجيدة والأداء التمثيلى المتميز والإخراج المتقن بطريقة احترافية تنقل الواقع دراميا وتحمل رسائل الوعى والتنوير فإنها تخلق حالة الاصطفاف الوطنى التى تحتاجها مصر الآن.. أبطال ونجوم ومؤلف فيلم «كيرة والجن» يتحدثون لــ«أخبار اليوم» عن التجربة. 

كريم عبدالعزيز:  أحب الأعمال الوطنية والتحضير لـ«كيرة» أرهقنى

هل تحضيرات الفيلم لكونه ينتمى لحقبة تاريخية مختلف تسببت فى تأخيره؟ 
بالطبع لا بل ان السبب الرئيسى هو انتشار فيروس كرونا الذى تسبب فى تاجيل اعمال كثيرة، أول مشهد صورته من الفيلم كان فى نوفمبر 2019 وبعدها انتشر وباء كورونا، ولذلك احب ان اوجه الشكر والتقدير لشركة سينرجى لأنها قدمت أضخم إنتاج فى تاريخ الصناعة.

وأنها لم تتنازل عن تقديم الفيلم بجودة رغم تفشى فيروس كورونا، وقاموا بالانفاق وكأنه فيلم عالمي، ورغم صعوبته وتكلفته الإنتاجية وعلى مدار 3 سنوات لم تتنازل سينرجى عن الديكور وقامت بتخزين الملابس والحفاظ عليها ووقفت فى وجه أى ظرف يعطل العمل. 


كيف حضرت لشخصية «كيرة» وما هى اصعب التفاصيل التى واجهتك؟ 
شخصية أحمد عبدالحى كيرة تطلبت تحضيرات وتجهيزات خاصة والفيلم كله مرهق لايوجد فيه شئ سهل، قرأت الرواية بشكل جيد جداً ثم جمعتنى جلسات عديدة بالمخرج مروان حامد، جلسنا فيها نحضر للشخصية والزمن الذى تدور فيه الأحداث، وشخصية كيرة الكيمائى المصرى الذى يتودد للإنجليز ومن رجال سعد زغلول.

وينتمى للمقاومة فى نفس الوقت وكان يعاير بكونه يتودد للإنجليز ويتعرض للضرب باعتباره ابن الإمبراطورية الإنجليزية، وهو ما جعل الإنجليز يثقون فيه ويتركون له معاملهم التى كان يصنع فيها الذخيرة ليقتل بها الإنجليز ليحرر بلده وتستقل.

وكونه شخصية حقيقية ووطنية وهو ما لفت نظرى وجعلها مغرية بالنسبة لى و فى أحداث الفيلم تنكرت فى أكثر من شخصية وهذا شئ مجهد وبالتالى فهذا العمل أخذ مجهودا ضخما جداً ويمكننى القول أن «فيلم كيرة والجن أتعمل بدمنا» وفى النهاية النجاح بتاع ربنا». 


الفيلم يحمل توقيع اسماء مهمة هل ذلك سبب موافقتك على المشاركة؟ 
بالطبع وجود مخرج بحجم مروان حامد خاصة وانها ليست المرة الاولى التى تجمعنى به اعمال سينمائية ورواية وسيناريو لاحمد مراد ونجوم عظماء وشركة انتاج ضخمة ومبدعين فى الموسيقى والديكور والملابس امر يغرى اى ممثل.

ولكن بالنسبة لى «كيرة» نفسه شخصية مغرية لأنه رجل فدائى ووطنى وبصراحة صعبان عليا أنه اتقتل فى تركيا ومتدفنش فى بلده مصر. 


الفيلم دخل منافسات موسم العيد كيف ترى أهمية مؤشر إيرادات شباك التذاكر ؟ 
- بالطبع مؤشر مهم خاصة أن الفيلم يعد من أضخم الاعمال الإنتاجيًة هذا العام سواء من ناحية النجوم المشاركين فى بطولته، أو الديكورات والملابس، لاسيما أن الأحداث تدور فى فترة زمنية قديمة، لذلك الأيردات مهمة جداً طبعا لأن السينما فن وصناعة وأنا دارس إخراج وأفهم ذلك جيدا،ً الفيلم يتم صناعته فنياً بشكل مميز ثم يتم طرحه تجارياً، وبالتالى شباك التذاكر مهم والايردات شئ مهم جداً وأنا أتمنى من الله ان يعطينا على قدرمجهودنا لأننا بذلنا فيه مجهود ضخم جداً. 


توقع كثيرون منافسة شرسة بينك وبين عز كيف كانت الكواليس؟ 
ولا شرسة ولا حاجة..الجمع بينى وبين عز كان من أسهل ما يكون، كل منا لم يتناقش فى أى شيء سواء طريقة وضع الأسماء على التتر أو الأجور أو أى شيء، وقرأت السيناريو مع أحمد عز وأبلغنا مروان حامد بالموافقة. الناس كلها قعدت تقول كريم وعز هيعملوا مشاكل ويتخانقوا لكن أنا بقول أن أحمد عز أخويا.

وأنا فعلا توأمه زى ما هو قال وأكتشفت مؤخراً أنه أخ وصديق وراجل محترم جداً وبيحترم الصناعة واللوكيشن وزملاءه وسعيد جداً أننى عرفته وتقربت منه كأنسان. ومفيش حد مبيغيرش اللى يقول غير كده يبقى كداب بس غيرة عن غيرة تفرق، يعنى مثلاً أنا لاعيب كورة أغير منك أه لكن مش هضربك فى ضهرك، لكن رقصتنى على الخط هرقصك على الخط بس مش هعورك.

أحمد عز: السينما جزء من قوة مصر الناعمة

ما الذى جذبك لشخصية «الجن»؟ 
أولا أن سعيد بالمشاركة فى هذا العمل الفنى الضخم الذى يضم عمالقة التمثيل والاخراج والتأليف والديكور والموسيقى والملابس والاضاءة، فكل شخص يساهم فى هذا العمل يشعر بمسئولية كبير تجاهه وكل منا حاول تقديم افضل ما عنده للجمهور، اما بالنسبة لى فمنذ أن قرأت رواية 1919.

وقبل ان يكون هناك تفكير فى تحويلها لفيلم سينمائى احببتها كثيرا، فهى تصف حالة وشعور كل شخصية بدقة وعذوبة شديدة، ووجدت فيها ما ابحث عنه دائما فى اختيار اعمالى انا دائما ابحث عن اعمال تعيش للزمن مثل افلام الابيض والاسود التى مازالت عالقة فى اذهاننا ومستمرة حتى مع الاجيال القادمة. 


هل هناك صعوبات واجهتك خلال التحضير للشخصية؟ 
بالفعل كان هناك العديد من التحديات لان العمل الذى يقدم فترة زمنية مختلفة دائما ما يكون به تفاصيل كثيرة مهمة وصعبة ويجب التأكد من كل تفصيلة فيها سواء الملابس او الديكور او اسلوب الحديث وفى الفيلم اقدم شخصية عبد القادر الجن وهى شخصية جديدة ومختلفة عن الأعمال التى قدمتها فى السينما من قبل وهو ما دفعنى لتقديمها على الشاشة والمشاركة فى عمل ضخم على المستوى الفنى والانتاجي. 


هل استلهمت تفاصيل»الجن» من الشخصيات التى قدمها نجوم زمن الفن الجميل؟ 
لا انا اكره التقليد ولا استطيع مشاهدة عمل لنجم مثل رشدى اباظة او كمال الشناوى او فريد شوقى واقرر ان اقلد ما قدمه، فذلك بعيد كل البعد عن اسلوبى لان اولا هؤلاء النجوم صعب تكرارهم ولا يمكن حتى تقليدهم واى محاولة لن تكون فى صالح الممثل بالطبع، ثانيا انا اريد ان اقدم اعمالا تحمل بصمتى واسلوبى الخاص اما الاساتذة العظام نستفيد ونتعلم منهم اصول تقديم هذه الشخصيات بعيدا عن النسخ والتقليد. 


العمل يعتبر مبارة تمثيلية مع كريم عبد العزيز، هل تخشى المنافسة؟ 
سعيد جدا بالتعاون مع كريم والذى أراه يشبهنى فى الواقع وهذه ليست المرة الاولى التى يجمعنا فيها عمل فني، وفى هذه النقطة يجب ان نتحدث بصراحة، لا يوجد انسان لا يريد ان يكون الافضل فهذه طبيعة النفس البشرية.

ولكن كيف؟ أنا اريد أن اكون الافضل لذلك اجتهدت فى تقديم هذه الشخصية واعطيتها كل تركيزى ومجهودى وهذا هو الشيء الوحيد المطلوب منى ولكن من الافضل فى النهاية هذا امر يرجع لتقديرات عديدة وبصدق اتمنى لكريم كل الخير والتوفيق والنجاح لذلك لا اضع فى حساباتى قصة المنافسة ولا تشغلنى اطلاقا بالعكس فنحن نفتقد فكرة العمل الجماعى وعندما اجد الفرصة لا اتردد لحظة. 


فى رأيك ما هى التحديات التى تواجه «كيرة والجن» والسينما المصرية بشكل عام؟ 
بالنسة لكيرة والجن اعتقد ان رواية 1919 نفسها هى تحد للفيلم، فدائما ما تحدث مقارنات للاعمال المأخوذة عن روايات، ولكن لأن كاتب الرواية هو نفسه من قدم معالجة الفيلم لن يكون هذا التحدى ضدنا.

ولكن اعتقد سيكون فى صالح العمل لانه يشبه الرواية الى حد كبير جدا. اما السينما المصرية فهى جزء من قوة مصر الناعمة ونتمتع دائما بالريادة فى هذا المجال وما يتم تقديمه الان وما يتم توفيره من امكانيات انتاجية وفنية وتقنية ضخمة سيساهم بالطبع فى استمرار هذا النجاح لكن تظل مسئولية الحفاظ على ريادة الفن المصرى مهمة اساسية لكل نجم ومبدع وفنان فى مجاله اتمنى ان يدرك الجميع اهمية هذه المهمة، كما اتمنى ان تدعم الصحافة والاعلام مبدعى مصر وابراز النماذج التى تستحق لتجديد دماء الابداع دائما.

 

أحمد مراد: سعيد بتزامن عرض الفيلم مع الاحتفال بـ30 يونيو

كيف استعديت لتحويل روايتك لفيلم سينمائى؟ 
بالطبع الامر كان مرهقا فقد استمرت فى البحث فى تفاصيل «كيرة والجن» 6 شهور، كمرحلة بحث فقط. 


هل هناك تشابه بين  الرواية والعصر الحالى؟ 
بالطبع، من 100 سنة كان هناك تشابه كبير مع ما يحدث فى حياتنا حاليا، وهذا ما يجعل هناك تشويقا وإثارة فى توالى الأحداث وكتابة رواية 1919، فقد بدأت الكتابة منذ عام 2012 ونشرتها فى 2014.

وهناك بعض الأشياء والأحداث التى اكتملت بالكورونا ففى الزمن الماضى كانت هناك أيضا الأنفلونزا الإسبانية، فكان هناك تطابق كبير فى الأحداث بين الحاضر والماضى. 
ما التحديات التى واجهتك أثناء الكتابة؟ 

التحدى الكبير كان تنفيذ الفيلم سواء من خلال الإنتاج الضخم الذى كان مجازفة والديكورات والأزياء والتصوير والأماكن مع وجود نجمين كبار فلم يكن هناك مشهد يخلو من التحدى والصعوبات، واستمتعت كثيرا بالتجربة رغم أنها كانت مجهدة كثيرا. مروان حامد كان المايسترو وبذل مجهودا كبيرا فى إدارة وتنفيذ هذا العمل.

وليس من السهل تحويل رواية الى عمل سينمائي، فالأمر كان يحتاج الى مجهود و تفكير، لكى لا ابتعد عن الرواية وتقديم عمل جديد للقارئ، فادخلت عدد من الشخصيات الجديدة على الرواية فى الفيلم. 


تزامن طرح الفيلم فى دور العرض مع احتفال 30 يونيو هل كان ذلك مقصودا؟ 
الفيلم كان من المقرر أن يطرح قبل هذا الموعد بأسبوع، ولكن الامر فى النهاية يعود لشركة الانتاج وبالنسبة لى انا سعيد أكثر طرحة بالتزامن مع هذه المناسبة العظيمة وخاصة أنه يوم عيد وإجازة مما سيتيح للجمهور الذهاب ومشاهدة الفيلم. 

 

 

لارا إسكندر: شخصية «الكساندرا» فرصة لا يمكن رفضها

كيف جاءت مشاركتك فى فيلم كيرة والجن ومن رشحك للدور؟ 
انا لا اعلم حتى الآن من الذى رشحنى للدور ولكن كل ما اعرفه اننى كنت ارفض التمثيل فى الوقت الحالي، وكنت اركز على الغناء وكان يعرض دائما على دور الفتاة الاجنبية ولكن كنت ارفضه ولا اجد شئ مثير فى تقديمه، حتى تلقيت مكالمه يقولون ان هناك دور لفتاة اجنبية.

وبالطبع رفضت ثم قالو لى مع الاستاذ مروان حامد، فى هذه اللحظة تغير كل شئ فنحن نتحدث عن مخرج مبدع والعمل معه فرصه يتمناها اى فنان، لذلك لم اتردد لحظة فقط اخذت رأى امى وزوجى وشجعونى على الموافقة بالطبع .


كيف استعديت لدور الفتاة الارمانية ؟ 
أقدم دور فتاة أرمنية اسمها ألكسندرا أتت إلى مصر قبل خمس سنوات من الأحداث التى وقعت فى الفيلم عام 1919، وهذا الدور رغم صغره مؤثر، وأحببت الشخصية جدا. كما تحمست لها لأن لدى مرجع مهم لهذه الشخصية.

وهذه الفترة وهو زوجى الذى ينتمى لاصول ارمنية ويمتلك وعائلته العديد من المعلومات التى افادتنى بشكل شخصى وساعتدتنى على ان ابنى جذور واصل للشخصية سواء للمعاناه التى تعرض لها الارمن و ما كان يحدث لهم، وعلى الرغم من عدم توسع الفيلم فى سرد هذه الجزئية الا اننى استفدت من زوجى وعائلته. 


ما أصعب مشهد بالنسبة لك فى الفيلم؟ 
بالطبع أول مشهد كان أصعب مشهد فقد كنت متوترة واشعر بالرعب والخجل من ان اغلط فاتسبب فى اعادة المشهد ومضايقة كل الموجودين، ولكن كل هذه المخاوف تبخرت ووجدت تعاون وحب من جميع المشاركين فى الفيلم.

 

هند صبرى:«دولت فهمى».. تكريم لدور المرأة فى تاريخ مصر

ما الذى جذبك للمشاركة فى الفيلم؟ 
ببساطة شديدة الاسماء التى تقوم على انتاج هذا العمل فهو عن رواية 1919 لكاتب بحجم أحمد مراد وبقيادة مخرج مثل مروان حامد والابطال هم نجوم مصر احمد عز وكريم عبد العزيز، هذا بالنسبة للسيناريو والاخراج والابطال.

والعناصر الاخرى واى ان كل تفصيلة فى العمل مسئولية محترفين كل فى مجاله وكل هذه الاسماء جعلتنى مطمئنة منذ البداية للناتج النهائى الذى اعتبره توسيع لسقف صناعه السينما فى مصر من ناحية الانتاج والتقنيات المستخدمة، بالاضافة إلى ان الفيلم نفسه يعتبر وثيقه تؤرخ فترة مهمة فى تاريخ مصر .


وما المختلف فى دور «دولت فهمي» عن ما قدمت من ادوار ؟
دولت فهمى شخصية حقيقية موجودة بالفعل وكانت من أبطال المقاومة الشعبية وناس كثيرة لا تعرفها خاصة جيل الشباب وانا لم اكن اعرفها قبل قراءة الرواية وشعرت انها شخصية مهمة جدا لتكوين الجيل الجديد من البنات والسيدات المصريات لكى يعرفوا ان لهم اجداد لديهم قوة ووعى وليس ما يشاهدن على التيك توك والسوشيال ميديا، وأرى أن دولت فهمى ترمز إلى قوة المرأة المصرية واعتبر الدور تكريم لدور المرأة المصرية فى مقاومة الانجليز .


ما المراجع التى استندت اليها فى التحضير لدولت فهمى ؟
- بالطبع كانت رواية 1919 مصدر اساسى قمت بالرجوع اليه قبل اى شئ، ولان هذه الفترة ترجع لقرن من الزمن لم نتمكن من ايجاد مصادر مرئية ومسموعة تنقل ما كان عليه المجتمع فى تلك الفترة كانت بالطبع هناك صعوبات لتحديد تفاصيل كثيرة لكل شخصية.

وهو امر شديد الاهمية لان الجمهور اصبح ناقد قوى ويركز فى التفاصيل واى خطأ اصبح غير مسموح به، لذلك قدم لى مروان حامد كتاب مهم جدا للكاتب الكبير مصطفى امين اعتبره من اهم المصادر التى ساعدتنى فى تخيل هذه الحقبة ووضع اللمسات الاخيرة لشخصية دولت فهمي.


دولت فهمى ثانى شخصية مصرية تاريخية تقدمينها بعد حتشبسوت فى «الكنز»؟
هذه النوعية من الشخصيات التى تجسد قوة المرأة وكفاحها فى تحدى العديد من الظروف والمواقف دائما ما تغرينى كممثلة وتلامس شخصيتى وروحى بشكل ما يجذبنى نحوها بقوة بالاضافة إلى حبى لتقديم سينما تاريخية لأن لا يوجد تاريخ أكبر وأقدم وأقوى من مصر لكن للأسف الامكانيات كانت حاجزا لتقديم أعمال تاريخية.

ولكن اليوم نشيد بشركة سينرجى لتقديم مجهود بدون تنازلات ويظهر تاريخ الوطن والشعب ومن المهم أن نعطى المهمة لمن يستحقها ومروان حامد بالطبع يستحقها فهو مخرج متمكن لا ينافس سوى نفسه.

 

 

اقرأ أيضا | أحمد عز: كريم عبد العزيز «توأمي» و«كيرة والجن» كان صعبا لهذا السبب

الكلمات الدالة

 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة