الجمعة، 11 نوفمبر 2022 - 08:26 م

تصدر هاشتاج "محدش نزل" تريند موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، اليوم الجمعة، بعد فشل دعوات أعضاء جماعة الإخوان الإرهابية للتظاهر 11/11، وجسد المصريون نموذجا للعالم في الوعي والوطنية ورفض التخريب ودعوات الهدم والتمسك بالدولة الوطنية وقيادتها السياسية لاستكمال مسيرة البناء.

اقرأ أيضا: «الفنكوش الإخواني» في 11/11.. أكاذيب مكشوفة وفيديوهات مفبركة لمظاهرات قديمة

كما تفاعل المصريون عبر الهاشتاج على موقع "تويتر"، بالسخرية من دعوات الجماعة الإرهابية للتظاهر، التي رفعت شعار إثارة البلبلة والفوضى لزعزعة استقرار الوطن، والنيل من أمنه، لكن جميع محاولاتها البائسة فشلت فشلًا ذريعًا فى ظل تزايد الوعي المصري وثقته في قيادته السياسية الحكيمة.

كما دشن رواد السوشيال ميديا، هاشتاج: "حتي لا ننسى جرائم الإخوان" للرد على محاولات جماعة الإخوان الإرهابية المزيفة التي تروج إلى وجود تظاهرات بعدة مناطق بالمحافظات.

وترصد «بوابة أخبار اليوم» أبرز ما جاء في تغريدات المواطنين عبر موقع «تويتر» اليوم الجمعة 11/11، من خلال التقرير التالي:

وعلق محمد الديسطي قائلاً: «المتظاهر الوحيد اللي نزل.. أهو رافع علم بلده ورافع صورة أسد مصر اللي مجننكم.. #محدش_نزل يا إخوان».

وأكد ثامر، قائلاً: «مصر لن تسقط ولن تنكسر أمام دعوات الفوضى يوجد جيش عظيم وشعب عظيم فهم اللعبة وتبقى المحروسة شامخة وفي أمن كما ذكرها الله في محكم التنزيل وستبقى مصر عصية على من يتآمر ضدها منذ عشر سنوات وأجهزت المخابرات العالمية تحاول النيل منها ولم يستطيعوا، ستبقى قوية أيها المتآمرون #محدش_نزل».

وكتب جون المصري: «أحب أضيف على كلام الرئيس أن أمن واستقرار مصر تمنه أيضا حياة هذا الشعب.. الشعب المصري عاشق لوطنه وتراب وطنه ولن يسمح بتكرار الفوضى مرة أخرى.. وفشل حركة الإخوان أكبر دليل وقلم تقيل من الشعب المصري #محدش_نزل».

وأضاف عباس المهندس، قائلاً: «شوارع مصر بعد صلاه الجمعة تعج بالحياة والمصريين عايشين حياتهم ومفيش حد أصلا فاضي يفكر في أي عميل أو خاين يفكر إنه قادر ينزل للفوضى والخراب.. المصريين اتعلموا الدرس كويس من انتفاضة الحرامية والخونة بتاعة 28 يناير و#محدش_نزل».

فيما علق مواطن آخر: «هما قالوا الثورة الساعة كام، أنا مش شايف أيتها ثورة»، بينما قال آخر: «كالعادة محدش نزل وستبقى مصر عصية على كل خائن، ولن يفلح الخونة ولا عملاء الخارج ولا الإخوان في جرها لمصير سوريا أو ليبيا أو اليمن، ولن تجد مصريًا مرميًا على حدود الدول في مخيمات لاجئين، حفظ الله مصر وحفظ الله شعبها العظيم».

وتابع آخر: «الإخوان بتتمنى خرابها، وإحنا بنموت في ترابها، هو ده الفرق بين اللي بيحب بلده وبين الخاين والعميل اللي عاوز يهد البلد.. تحيا مصر».