الشاعر أيمن بهجت قمر
الشاعر أيمن بهجت قمر


بعد حزام عمرو دياب.. أيمن بهجب قمر ساخرا: «سرقت قميص حماقي »

ياسر ربيع

الخميس، 04 مايو 2023 - 07:38 م

نشر الشاعر والسينارست أيمن بهجت قمر منشور ساخرا ، عبر حسابه الشخصي  بموقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك " .


وعلق ايمن بهجت قمر بعد موقف استلافه حزام من الهضبة عمرو دياب ، ليضيف قصة أخري له مع  الفنان والمطرب محمد حماقي قائلا :" بعد واقعة حزام عمرو دياب اللي ضربت عليه في ٢٠٠٧  ، افتكرت وانا بتكلم مع حماقي اني اخدت منه سنة ١٩٩٧ قميص رمادي غامق وبرضه مارجعتوش وطلع هو كمان فاكر.. المشكله دلوقتي مش انهم فاكرين .. الفكره هو إيه الشاعر اللي كان عمال يقلب المطربين في هدومهم ده " .


أيمن بهجت قمر وخلافة مع عمرو مصطفي  

قال أيمن بهجت قمر، خلال حواره ببرنامج "أنا والقناع" المُذاع عبر فضائية "الحياة": "أنا كنت هضرب عمرو مصطفى عشان عمرو دياب، وهو أخويا الصغير ، ومن المعروف ان الفنون جنون، وعمرو اصلا هربانة منه وعارف إني بحبه، وعارف إني ممكن أبقى حاد وقاسي معاه لأني بحبه، لكن لو مش بحبه عمري ماكنت هاختلف معاه اصلا ولا كإني مركز، لكن لأنه يهمني انا حبيت اوضحله الصور كاملة".

وأضاف: "عمري في حياتي ما زعلت من عمرو مصطفى، اللي بينا كتير، اختلفنا كتير، لكن عمرنا ما اتخاصمنا ، لأننا في الآخر إحنا إخوات وعشرة عمر كبير جدا".

وخلال الحلقة، حرص أيمن بهجت قمر على تقديم اعتذارًا إلى الفنان تامر حسني، بسبب هجومه الدائم عنه، وذلك قبل أن يتعرف عليه، موضحًا أنه بعدما تعرف عليه وجده إنسان محترم ولذيذ.

وتابع أيمن بهت قمر: "بعتذر لتامر حسني على أي كلمة قولتها زمان وضايقته، أو أي كلام قلت بهدف إني أكيده، لأني كياد شوية".

 

أيمن بهجت قمر وعمرو دياب

تعاون الشاعر والمؤلف أيمن بهجت قمر خلال مشواره الفني مع الهضبة عمرو دياب في عدد كبير من ألبوماته الغنائية، والذي ساعد على استمرار تعاونهما معاً هو وجود كيميا وتوافق بينهما، وتعامل معه فيما يزيد عن ٣٠ أغنية، ومن أشهر هذه الأغاني: "صدقني خلاص"، "كده عيني عينك"، "حكايتي"، "خليك معايا"، "نقول إيه"، "نغمة الحرمان"، "ده لو انساب"، "بحبه"، "انت مغرور"، وأغنية "مهرجان" التي كانت إحدى أغاني ألبومه الأخير الذي يحمل عنوان "سهران" الذي قرر بعدها اعتزاله مجال الغناء، والتعاون بين الاثنين كان من بدايات الهضبة الفنية فقد كان يكتب له أغاني عديدة لا زال الجمهور يتذكرها حتى هذا اليوم.


الكلمات الدالة

 

 
 
 
 
 
 
 

مشاركة