الخميس، 25 مايو 2023 - 12:46 ص

«هو ذلك الجبل الذي أسند عليه نفسي عند الشدائد كيف لا أحبه، ورب الكون قال فيه «سنشد عضدك بأخيك».. من أعظم الجمل التي تداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي في اليوم العالمي للأخ تقديرًا لدوره في حياتهم.

بالمواقف الأخ هو القوة حين لا توجد لديك أي طاقة، والأمل عندما تفقد شغفك، والأمان حينما لا تجد أحدًا، ويوم واحد لشكره مؤكد لا يكفي.

وإن بحثت حولك فستجد قصصًا كثيرة عن الأخ وتضحيته من أجل إخوته وسعادتهم، والمواقف كثيرة وغالبًا هي أصول توارثها الأجيال، نستعرض أبرزها في النقاط التالية:

- تزويج شقيقاته البنات أولا
من أشهر الموروثات في معظم البيوت المصرية، هو تأخير الأخ زواجه حتى يطمأن على شقيقاته ويزوجهن، ثم يفكر في نفسه، على حساب سعادته.

- تجهيز شقيقته بنفسه
يفكر دائما الأخ إن كان هو الذي يعول أسرته في تجهيز إخواته البنات، ويعمل بإصرار من أجلهن حتى ينعمن بحياة كريمة.

- يتصدر لها في المشاكل
في أي مشكلة يكون الأخ هو أول من يقف لحماية أخته ولمنع تعرضها لأي أذى من أي شخص، ولا يهدأ إلا بعد أن يطمأن عليها.

- حبيبها الأول
غالبًا ما يكون الأخ هو الحبيب الأول لأخته وصديقها الذي يشاركها كل شيء، ويفاجئها من وقت لآخر، حتى عندما تتزوج الاخت يظل الأخ يعتني بها ويهتم بإسعادها.

- الناصح المحتوي
ويعتبر الأخ هو أهم شخص في حياة أخته يقدم لها النصيحة ويحتويها عند ارتكابها أي خطأ، ويعلمها التعامل في المواقف المختلفة.