جانب من الجلسة
جانب من الجلسة


ننشر أبرز توصيات لجنة التماسك المجتمعي اليوم ضمن الحوار الوطني

مروة العدوي

الخميس، 22 يونيو 2023 - 10:01 م

 

 

عدد من التوصيات خرجت بها جلسة مناقشة تهديدات الاستقرار الأسري والتماسك المجتمعي ، والتي ناقشت ايضا المخاطر الإلكترونية على التماسك المجتمعي والمدرجة تحت لجنة الأسرة والتماسك المجتمعي.

بوابة أخبار اليوم تنشر في السطور التالية أبرز الوصيات التي خرجت بها الجلسة:

 

- ضرورة إصدار تشريعات حول التطور التكنولوجي.

- إصدار قانون موحد لمواجهة العنف.

-إنشاء صندوق تعويضي للمعنفات.

-اقرار قانون تغليظ عقوبة ضرب الأزواج.

-منع مشاهد العنف في الدراما.. وانشاء وحدات للدعم النفسي.

- ضرورة وضع تشريع موحد لمناهضة العنف ضد المرأة

- سن قانون موحد لمواجهة العنف الأسري، والعلاج والتأهيل النفس.

- إنشاء المجلس القومي لمحاربة التهديدات التي تواجه الأسرة.

- ضرورة أن يكون برنامج مودة إلزاميا.
 - إنشاء فصول أمية الإلكترونية
- فصول محو أمية إلكترونية لتوعية الأم والأب بكيفية التعامل مع مساوئ السوشيال ميديا.

- عمل فيديوهات قصيرة للتوعية بمخاطر العنف الأسري.

- استخدام التقنيات الحديثة وتنظيم دورات تدريبية إلزامية للتأهيل قبل الزواج.

- إدخال التربية الأسرية داخل مقررات التعليم.

- سن قوانين لمكافحة العنف.

- ضرورة دمج الاكاديميات والتعليم التربوي لرفع الوعي.

- إصدار قانون يجرم زواج القاصرات.

-إنشاء مفوضية عدم التمييز.


- تحديد وقت للطفل للجلوس أمام شاشات المحمول والكمبيوتر.

- وضع ضوابط وتشريعات للحفاظ على تماسك الأسرة، مع تغليظ عقوبات الابتزاز الإلكتروني

- ضرورة قيام وسائل الإعلام بدورها بتقديم حملات توعية حول التمسك بالقيم والأخلاق المجتمعية النبيلة .

- تقديم محتوى إعلامی و درامى يساهم فى التماسك الأسرى، وينبذ العنف بمختلف أشكاله،

- ضرورة توعية أفراد الأسرة المصرية بأهمية التواصل الاجتماعي وإقامة حوار دائم بينهم، حتى لا ينعزل أفرادها عن بعضهم البعض.

 -ضرورة إقامة حوار بين الزوجين بشكل مستمر لاستمرار التفاهم والود والمحبة بينهما، وعدم الوقوع في الخيانات الزوجية الأمر الذي يؤدى إلى الطلاق.

 -ضرورة إقامة علاقة صداقة حقيقية بين الآباء والأبناء؛ قوامها التفاهم والمشاركة والصراحة دون عقاب أو لوم، حتى يكون الملجأ الآمن والأول للأبناء هم آباؤهم؛ الأمر الذي يحميهم من أخطار اللجوء إلى الأغراب أو الأصدقاء المزيفين أو قليلي الخبرة.

- تفعيل دور المؤسسات الاجتماعية في توعية الأفراد بالآثار السلبية للاستخدام غير السوي لمواقع التواصل على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع.

- تفعيل دور وسائل الإعلام في التوعية والتوجيه والإرشاد بمخاطر إدمان الإنترنت على الفرد، وسبل الحد من هذه الظاهرة المرضية الخطيرة.

- إلقاء الضوء على الجوانب الإيجابية لمواقع التواصل الاجتماعي، وكيفية استغلالها بالطريقة المثلى التي تحقق المنفعة لأغراض علمية أو ثقافية أو مشاركات أسرية واجتماعية.

- تخصيص وقت معين لاستخدام الأبناء مواقع التواصل الاجتماعي، والعمل على مشاركتهم أثناء الاستخدام بدافع التفاعل والتحاور الأسري حتى لا يقعوا في براثن الإدمان.

 

 

الكلمات الدالة

 

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

مشاركة