جوري بكر
جوري بكر


جوري بكر تواصل الهجوم على «أسعار الساحل الشمالي»: ارحموا من في الأرض

بوابة أخبار اليوم

الإثنين، 03 يوليه 2023 - 03:10 م

واصلت الفنانة جوري بكر، هجومها على أسعار المواد الاستهلاكية في الساحل الشمالي، مشددة على معاناتها لحصد الفلوس وعدم القدرة على الشراء في ظل الارتفاع المبالغ به.

ونشرت جوري عبر خاصية "الاستوري"، بحسابها الرسمي على موقع الصور والفيديوهات الشهير، تعليقًا قائلة: "الموضوع كبر وكويس إني فتحت عين الناس على حاجات كتير بتحصل، كان بالنسبالي الموضوع مش هزار على فكرة، أنا كنت بتكلم بجد أنا برضو إنسانة طبيعية زي أي حد، بتعب أنا وجوزي ومتغربين عشان نعيش عيشة كريمة لينا ولأولادنا".

وأضافت: "بنتعب عشان نجيب فلوس، والناس اللي مفكرة أننا بناخد ملايين، أنا أدفع براحتي لكن ليه أحس إني بتسرق، واللي بتنقدني وبتقول إيه يا فنانة ما تدفعي ولو معكيش متروحيش، لأ مش هدفع أنا إزازة مياه بالسعر ده ولا ساندويتش برجر بـ 375 جنيها ولا قهوة وعلى فكره دي مش مياه بس ده أكل وشرب ولبس ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء".

وواصلت: "فين حماية المستهلك في أسعار بعض الأماكن اللي في الساحل، الناس نفسها تنبسط في ناس تانية عايشة على قفا ناس تانية والهبل كتير".

واختتمت جوري بكر: "بلدنا جميلة والأماكن جميلة.. أنا بحب كل مكان في البلد دي، وناس كتير تشهد من إسكندرية، شرم، جونة، غردقة، ساحل، أنا بس بكره الاستغلال، وللأسف معظم اللي حوالينا بقوا وحشين وجشع وطمع وقرف، أنا بقول حقائق وربنا يكون في عون الجميع".

آخر أعمال جوري بكر

ومن ناحية أخري شاركت الفنانة جوري بكر في السباق الرمضاني الماضي بمسلسل "جعفر العمدة"، وهو من بطولة كلا من محمد رمضان، هالة صدقي، إيمان العاصي، مي كساب، منة فضالي، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف مهاب طارق ومحمد سامي وإخراج محمد سامي.

أحداث مسلسل جعفر العمدة 

تدور الأحداث فى إطار اجتماعى شعبى، حول جعفر العمدة (محمد رمضان) وهو فى العقد الرابع من عمره، ولديه 3 زوجات، ويمتلك شركات للمقاولات ويدخل فى العديد من الصراعات سواء فى عمله أو بعيداً عن العمل، ثم يقابل خلال مشواره "عايدة" (زينة) ويتعرف عليها وتنشأ بينهما قصة مليئة بالمفاجآت، كما يعيش جعفر مأساة تستمر عدة سنوات بعد فقدان ابنه واختطافه من قِبل مجهولين، ولا يعرف إذا ما كان حيًا أو أصابه مكروه.

اقرأ أيضًا.. جوري بكر تعلق على «خناقة» الساحل الشمالي: «ناس اتبهدلت وربنا يسترها»


الكلمات الدالة

 

 

 
 
 
 
 
 
 

مشاركة